الشركة أكبر مطور عقاري في «مستقبل سيتي» بمشروعات مساحتها تزيد عن 708 أفدنة
قطاع المبيعات والتسويق أهم إدارات الشركات كونها حلقة وصل بين الإدارة والعملاء
«الأهلي صبور» أول شركة تسلم وحدات بمستقبل سيتى تأكيدا لمصداقيتها
تصميم « L’AVENIR » على الطراز الفرنسي على مساحة 100 فدان.. ويمزج بين الحياة الصحية والمعاصرة
نهتم بدمج عناصر الطبيعة المختلفة واستغلالها في كافة تفاصيل التصميم المعماري
القطاع التجاري مسئول عن الالتزام بالبرامج الزمنية للتسليمات
15% زيادات متوقعة في أسعار وحدات 2023
شركة ذات طابع خاص حرصت منذ اليوم الأول على استكمال كافة أركان هذا الكيان العملاق، بل ويمكننا القول إن هذه هي المجموعة الوحيدة في مجال الاستثمار العقاري، التي فازت بشراكة استراتيجية مع أهم ذراع تمويلي في مصر وهو البنك الأهلي المصري، فعندما تكتمل أضلاع المنظومة – مجموعة الأهلي صبور للتنمية العقارية-، من مساهمين على أعلى مستوى من الحرفية والسمعة الطيبة بل والجماهيرية بالسوق المصري مدعومة بفوائض مالية ومحفظة متنوعة من الأراضي بمواقع متفردة، هذا ليتبلور في كسب ثقة أكثر من 40 ألف أسرة، طوال سنوات عملها بالسوق والتي تزيد على 28 عاماً استطاعت أن تنفذ أكثر من 65 مشروعًا متنوعاً بشتى بقاع الاستثمار بالجمهورية.
ولا شك أن تفعيل تلك المنظومة بنجاح وخطوات سريعة ما كانت أن تتحقق الآن إلا من خلال فريق عمل محنك، يمتلك من الخبرات الكثير والكثير وفقًا لاستراتيجية واعدة ومستهدفات طموحة، الأمر الذي دفع الإدارة العليا للمجموعة بقيادة المهندس أحمد صبور إلى الحرص في اختيار قيادات تنفيذية تتوافر لديها القدرة والمقدرة على تجسيد تلك الاستراتيجيات، بمستهدفاتها الطموحة وصولاً إلى الأهداف المرجوة للمجموعة.
ولأن السيولة تعد هي العنصر الأساسي والأهم في إدارة أي شركة عقارية ومن خلالها يتم توفير التدفقات المالية لاستكمال المشروعات ومن هنا تتعاظم إدارة الأصول الخاصة بالمجموعة والتي تقع تحت قيادة المهندس عماد جورج الرئيس التنفيذي والمسئول الأول عن تلك الإدارة التي تستهدف تحقيق الخطط التسويقية والبيعية للأهلى - صبور كونها همزة الوصل الحيوية بين المجموعة من جانب والعملاء الحاليين والمستهدفين من جانب أخر وصولاً إلى تعظيم المبيعات وإرضاء العملاء وتلبية رغباتهم.
ورغم التحديات الكثيرة والتطورات المتسارعة التي يعيشها السوق العقاري، والمنافسة الكبيرة بين الشركات، إلا أن «الأهلي - صبور» استطاعت برؤى مختلفة واستراتيجيات بناءة، الوصول إلى ما تصبو إليه متغلبة على كافة التحديات والصعاب التي واجهتها، معتمدة على أفكار من خارج الصندوق متمثلة في ترسيخ فكرة الشراكة الاستراتيجية في مشروعاتها مع مجموعة متميزة من الشركات الكبرى، لتقدم قيمة مضافة كبيرة لمشروعاتها لتحافظ بها علي الريادة والتميز، بما يتناسب مع التطورات التي تحدث بالسوق العقاري المحلي والإقليمي والعالمي ولتسريع وتيرة العمل والإنجاز.
ولأن «الأهلي - صبور» تعد بمثابة راية تنموية عملاقة، وتمتلك مركزًا ماليًا مثاليًا، نجحت في إبرام شراكات مع الحكومة المصرية متمثلة في هيئة المجتمعات العمرانية لتنفيذ مشروع بمنطقة غرب القاهرة، سيكون أحد أهم البراندات العقارية بالمنطقة، وبذلك تعد من أولى الشركات التي أبرمت عقود الشراكة مع الهيئة، بجانب الشراكات مع كيانات عربية وخليجية ساهمت في دعم خطوات الشركة نحو تحقيق مستهدفاتها وخططها التنموية الطموحة، والرامية إلى التوسع بالسوق المحلى بجانب دراسة للعديد من الفرص الاستثمارية في الأسواق العربية أبرزها المملكة العربية السعودية.
وللتعرف على مشروعات الشركة بأكثر تفصيلاً التقت «العقارية» المهندس عماد جورج الرئيس التنفيذي لتطوير الأصول بـ «الأهلي - صبور»، الذي أوضح أن المشروعات تتنوع ما بين عمراني متكامل وإداري وتجارى وساحلي، وهى أكبر مطور عقاري في «مستقبل سيتي»، بمشروعات تصل إجمالي مساحتها الكلية ما يزيد عن 708 أفدنة أبرزها مشروع The City of Odyssia المقام على مساحة 528 فدانًا باستثمارات تقترب من 35 مليار جنيه.
وأشار إلى أن «الأهلي - صبور» ستكون أول شركة تقوم بتسليم وحدات بـ «مستقبل سيتى»، بمشروعي « L’AVENIRو GREEN SQUARE»، لتؤكد مصداقيتها في التزامها بالتنفيذ على أرض الواقع، كما أعلن عن طرح أحدث مراحل مشروع GAIA برأس الحكمة في الساحل الشمالي والذى يتضمن وحدات مميزة بإطلالة متفردة.
وإلى نص الحوار..
تشهد الساحة العقارية حالة من الترقب مع تغيير سياسات العديد من الشركات خاصة في التسعير بعد القرارات الأخيرة الخاصة بتحرير سعر الصرف.. فما هى قراءتك للوضع الراهن فى ظل الأحداث الجارية؟
بكل تأكيد وقبل كل شىء القطاع العقارى هو قاطرة التنمية الحقيقية التى تساهم فى نمو الاقتصاد المصرى بشكل مباشر بأكثر من 22%، وأثبت على مدار السنوات الماضية أنه من أقوى القطاعات الاقتصادية وشهد نموًا كبيرًا فى ظل الفرص الاستثمارية المطروحة على الساحة، والدعم الكبير الذى تقدمه الحكومة المصرية لجميع المستثمرين، وهذا ما جعل السوق المصرى من أهم الأسواق الجاذبة للاستثمارات الأجنبية، والتى برهنت بدخول العديد من الشركات العربية والأجنبية لمصر لتنفيذ العديد من المشروعات سواء بالشراكة أو عمليات استحواذ أو شركات جديدة.
التحديات التى مر بها السوق العقارى المصرى لن توقفه عن تحقيق مبيعات ونسب نمو تفوق عامًا على عام، فى ظل الطلب الحقيقى على المشروعات سواء للقطاع الحكومى أو الخاص، حيث يقدر احتياج السوق من الوحدات بمقدار يتراوح بين 600 إلى مليون وحدة متنوعة، تلك الأرقام تؤكد أن السوق بحاجة لمزيد من الاستثمارات والمشروعات التى تلبى الاحتياجات المطلوبة.
وعلى مدار الـ 8 سنوات الماضية مر السوق بالعديد من التحديات كان بدايتها قرار 3 نوفمبر 2016 وهو تحرير سعر الصرف، ولكن سرعان ما استعاد السوق عافيته وبدأ مرحلة الإنطلاق، ثم تواترة الأحداث بشكل سريع أثرت على معدلات التنفيذ الخاصة بالمشروعات كان أبرزها الجائحة العالمية وما تبعها من إجراءات احترازية، وعلى الرغم من هذه الأحداث إلا أن السوق العقارى حقق نتائج جيدة فى إجمالى المبيعات وخير دليل على ذلك الأرقام المعلنة من الشركات المقيدة بالبورصة المصرية، وكذلك الشركات التى تمتلك خبرات ومصداقية كبيرة بالسوق.
ويعد عام 2022 من أصعب الفترات التى مر بها السوق نتيجة لما شهده من أحداث كانت بدايتها الحرب الروسية الأوكرانية وما نتج عنها من زيادات فى أسعار مواد البناء التى ترتب عليها إعادة تسعير الوحدات بالمشروعات، حيث تراوحت زيادات أسعار مواد البناء ما بين 30 إلى 100% للمواد الأساسية، ولكن قامت الشركات بزيادة أسعار الوحدات بمقدار يتناسب مع القدرات الشرائية للعملاء، مع تحمل الشركات جزء من التكلفة.
ولن يتوقف قطار التحديات عند هذا الحد بل جاء الربع الثالث من العام ذاته ليشهد قرار رفع سعر الفائدة بمقدار 200 نقطة على الأساسى، مع تحرير سعر الصرف بشكل مرن وفقًا للعرض والطلب، وهذا ما انعكس علي أسعار مدخلات البناء سواء الحديد أو الأسمنت وغيرها من مواد البناء بالكامل، والتي تدخل في الإنشاءات سواء كان جزء من تكوينها مستوردة أو مستوردة بالكامل، وهو ما يؤثر على إجمالي التكلفة بالمشروع.
التحديات التى واجهت السوق العقارى أدت لزيادات متفاوتة فى أسعار المنتج العقارى حسب النشاط والموقع والخدمات المقدمة فى المشروع لذلك هل من المؤكد أن تشهد المنتجات العقارية المتنوعة ارتفاعًا جديدًا فى الأسعار وهل تؤثر تلك الزيادات على التدفقات المالية للشركات التى تعود بالسلب على معدلات التنفيذ؟
قرار تحرير سعر الصرف الأخير أدى لزيادة أسعار مواد البناء بنسب متفاوتة تتراوح بين 15 إلى 30% وبالتالى فإن السوق العقارى سيشهد ارتفاعًا فى المنتج العقارى نظرًا لاختلاف التكلفة، وهذا ما تقوم به الشركات خلال الفترة الحالية من تعديلات فى سياسات التنفيذ والتسعير، وهذا ما يشير إلى أن الزيادات المتوقعة فى السوق قد تتراوح بين 10 إلى 15%.
والزيادات الجديدة فى أسعار المنتجات العقارية المتنوعة قد تؤثر على التدفقات المالية الناتجة عن عمليات الشراء، وبالتالى تتجه الشركات لتوفير قنوات بديلة تعظم من خلالها الإيرادات المالية لاستكمال المشروعات.
وأشير هنا إلى أن مجموعة الأهلي- صبور للتنمية العقارية لديها فريق كامل متخصص فى كل من الإدارات المالية والفنية والتسويقية والإدارية، وهذا ما يؤكد أن تلك الإدارات تمتلك خبرات كبيرة للتعامل مع الأوضاع المتنوعة والمتغيرات الطارئة التى يمر بها السوق العقارى المصرى، هذا بالتوازى مع استمرار المجموعة فى طرح منتجاتها العقارية المتنوعة بالمشروعات الموجودة بشرق وغرب القاهرة وكذلك منطقة الساحل الشمالى، فى توقيت توقف الكثير من الشركات عن طرح وحدات للبيع.
الأهلي - صبور صاحبة تاريخ عريق في السوق العقاري، وائمًا ما تسعى للحفاظ على ريادتها فى السوق بالتزامها تجاه عملاءها وهذا ما يزيد من ثقة المجموعة وقوتها بالسوق، وخير دليل على ذلك حجم المبيعات التى حققتها المجموعة على مدار عام 2022، وهذا نتيجة لأسعار المتوزانة التى أقرها مجلس الإدارة بما لا يكبد العملاء أعباء مالية إضافية.
الأهلي صبور لما لها من خبرات وسابقة أعمال تعد من الشركات الرائدة فى السوق المصرى لتكمل النجاحات على الصعيد الإقليمي بإبرام العديد من الاتفاقيات والشراكات فهل تنطلق الشركة فى الأسواق الخارجية خلال الفترة المقبلة؟
الأهلي صبور أبرمت العديد من الشراكات الناجحة مع مجموعة كبيرة من الشركات العربية، وكللت تلك الشراكات بنجاحات كبيرة على الصعيد المحلى، هذا بجانب المشروعات التى تقوم الشركة بتنفيذها، والتى أصبحت رايات تنموية حققت قيمة مضافة لكل المناطق المجاروة، لذلك تستهدف المجموعة التوسع بالسوق المحلى بجانب دراستها للعديد من الفرص الاستثمارية فى الأسواق العربية أبرزها المملكة العربية السعودية.
وأشير هنا إلى أن قوة المجموعة ومركزها المالى مكنها من الدخول فى شراكات مع الحكومة المصرية متمثلة فى هيئة المجتمعات العمرانية لتنفيذ مشروع بمنطقة غرب القاهرة سيكون أحد أهم البراندات العقارية بالمنطقة، والذى يقام على 177 فدانًا وهو مشروع «KEEVA»، فالأهلي- صبور تعد من أولى الشركات التي أبرمت عقود الشراكة مع هيئة المجتمعات العمرانية، ومن ثم تعددت الشراكات مع أطراف أخرين كما هو الحال بمشروعات المجموعة فى «مستقبل سيتي».
بجانب الشراكات مع كيانات عربية وخليجية ساهمت في دعم خطوات المجموعة نحو تحقيق مستهدفاتها وتخطيها الكثير من التحديات والعقبات، ولتحقيق المزيد من النمو والتقدم في اقتناص الفرص تسعى الأهلي - صبور للدخول في شراكات جديدة مع مؤسسات عربية وقد عقدت مؤخراً العديد من اللقاءات التمهيدية لتنفيذ تلك الشراكات.
بوصفكم مسئولاً عن الأصول والقطاع التجاري بالشركة، والذى يعد أحد أهم القطاعات لما له من دور أساسي تحقيق مستهدفات الشركة من حيث التمويل والتنفيذ والتسويق والمبيعات، كيف تقوم بإدارة تلك المعادلة الصعبة؟
مهمة القطاع التجار ي بأي شركة هي إعداد دراسة جدوى سوقية حقيقية حول نوع الطلب بالسوق المصري ولا سيما بالمناطق التي تستهدفها لإقامة مشروعها، وهو ما يعتبر مؤشر نجاح للشركات العقارية.
كما أن القطاع العقاري مسئول عن إعداد الحملة التسويقية التي تستهدف إطلاق مراحل المشروع وفقاً لبرامج التنفيذ والتسليم مع إحداث حالة من التوازن بين التدفقات النقدية المتمثلة في مقدمات الحجز والأقساط وبين السيولة المالية المطلوب ضخها لتنفيذ المشروع وسداد مستحقات الأرض وفقاً للعقود المبرمة مع الجهات المعنية.
وأوضح هنا أن نجاح أي شركة يتوقف على إجمالي المبيعات التعاقدية المحققة حيث يعتبر المقيمين لهذا القطاع أن هذا البند هو أهم المؤشرات ويليه مؤشر قدرة الشركات على الالتزام بالبرامج الزمنية للتسليمات وفقا للعقود المبرمة مع العملاء، الأمر الذي دائماً ما تتميز به مجموعة الأهلي - صبور.
تمتلك الأهلي صبور مشروعات رائدة فى مستقبل سيتى بشرق القاهرة فما هي تفاصيل تلك المشروعات ومستهدفاتها التنفيذية والتسليمية خلال الفترة المقبلة؟
الأهلى - صبور لديها سجل حافل بالإنجازات فى أكثر من 65 مشروعاً متنوعًا ما بين عمرانى متكامل وإدارى وتجارى وساحلى، وهى أكبر مطور عقاري في مستقبل سيتي بمشروعات تصل إجمالى مساحتها الكلية ما يزيد عن 708 أفدنة منها The City of Odyssia المقام على مساحة 528 فدانًا باستثمارات تقترب من 35 مليار جنيه، ومشروع جرين سكوير علي مساحة 80 فدانًا ولافينير بمساحة 100 فدان.
ومؤخرًا وقعت الأهلي - صبور شراكة استراتيجية مع شركة ذا مارك كوميونتيز لتطوير 260 فدانًا من مساحة مشروع The City of Odyssia، بغرض توفير المزيد من التصميمات المتفردة لتنويع المنتج وتسريع تنفيذ المشروع، والذي يعد واحدًا من أجمل وأفضل المشروعات من حيث الموقع الفريد والاستراتيجي والذي يمكنه من ربط مستقبل سيتي والقاهرة الجديدة بالإضافة إلى العاصمة الإدارية الذى يقع على بعد 5 دقائق منها.
وتسعى الأهلي - صبور من خلال مشروع The City of Odyssia إلى تقديم نموذج جديد وفريد للمدن العصرية المتكاملة التي تحتوي على كافة متطلبات العملاء بما يضمن لهم أعلى درجات الرفاهية والراحة لتصبح بمثابة صرح حضاري وحالة فريدة تتناغم بها جميع عناصر الراحة النفسية، من خلال تصميمات رائعة بمواصفات ومعايير عالمية، حيث وضعت المجموعة بالمشروع خبرات كبيرة لتوفر Life Style مميز للمقيمين به.
ويتميز المشروع بوجود مساحات خضراء تضم العديد من المتنزهات بجانب بوليفار والذى يتميز بواجهة تصل لنحو كيلو متر تقريبًا ليكون مركز ترفيهي متكامل بجانب وجود مدارس دولية وممشي تجاري عالمي يضم كل المطاعم والماركات العالمية وميديا سيتي بها كل أنواع الترفية العالمية فهي طفرة سكنية سياحية لأول مرة في مستقبل سيتي.
وتتضمن مشروعات الأهلى - صبور بمستقبل سيتى L’AVENIR، وGREEN SQUARE وهما أول مشروعان يتم تنفيذهما وبدء تسليم وحداتهما لتكون أول شركة تقوم بتسليم وحدات بمستقبل سيتى، بما يؤكد مصداقية «المجموعة» فى التزامها بالتنفيذ على أرض الواقع.
وL’AVENIR تم تصميمه على الطراز الفرنسي الحديث المعاصر على مساحة 100 فدان ويمثل مزيجًا من أسلوب الحياة الصحية والمعاصرة، وتتنوع وحداته بين توين هاوس، دوبليكس، شقق ، ويقدم حزمة متنوعة من الخدمات غير المسبوقة التى تتضمن ملاعب كرة قدم وملاعب تنس وحمامات سباحة ونادى صحى (جيم وسبا) ، ومراكز طبية ومناطق للأطفال وحضانة ونادى رياضى ومناطق تجارية.
أما GREEN SQUARE يقام على مساحة 80 فدانًا بإطلالة مباشرة على شارع بن زايد الجديد ويتميز بتصميماته المستوحاة من Tuscan فى إيطاليا، بجانب موقعه الفريد فى قلب مستقبل سيتى بامتداد القاهرة الجديدة بالقرب من الدائري الأوسطي والعاصمة الإدارية الجديدة، كما أنه يبعد 15 دقيقة فقط من كمبوند لافينير و10 دقائق من الطريق الدائري، ويوفر GREEN SQUARE لسكانه العديد من الخدمات من مطاعم ومقاهى ومحلات تجارية وحمامات سباحة ونادى رياضى ومساحات خاصة للركض وركوب الدراجات، ليضم العديد من الوحدات ما بين Villas، Town houses، Apartments، duplexes، وقد تم عمل التصميمات الفريدة له بواسطة الاستشارى ياسر البلتاجى.
تمتلك الأهلي صبور مشروعات مميزة بأفضل البقاع الاستثمارية وهى منطقة الساحل الشمالى الغربى لذلك نود الإطلاع على مستجدات تلك المشروعات؟
الأهلى - صبور لديها مشروعين مميزين بالساحل الشمالى الأول مشروع Amwaj بالساحل الشمالى والذى حقق نجاحات كبيرة، حيث يقام على مساحة 342 فدانًا بقلب خليج سيدي عبد الرحمن بالساحل الشمالي، والذي يغلب على طابعه الأجواء الأسيوية ما يمنح زواره شعورًا بالسكينة والاسترخاء ويجعله الاختيار الأول دائمًا لهم، وهي الأجواء التي كانت سببًا في تردد ما يزيد على 20 ألف زائر سنويًا، وذلك بفضل نجاح «الأهلي- صبور» في تسليم وتشغيل العديد من مراحل المشروع.
ويحظى Amwaj بواجهة شاطئية تصل إلى ما يزيد على 1500 متر ويضم العديد من النماذج المتنوعة من الوحدات المميزة ما بين فيلات وتوين ودوبلكس وشاليهات وكبائن بمساحات متنوعة تلبى كافة احتياجات العملاء، بجانب مجموعة من الخدمات التجارية والترفيهية والفندقية والعديد من حمامات السباحة، والكافيهات والمطاعم العالمية.
واستكمالاً لتلك النجاحات يأتى المشروع الثانى وهو GAIA والذى يمتاز بموقعه الاستراتيجي برأس الحكمة بالقرب من طريق الضبعة، ما يجعله ملاذًا لعشاق الهدوء والرفاهية بعيدًا عن صخب وزحام المدن لما يوفره لسكانه من نمط حياة مختلف وفق أحدث المعايير العالمية بأجمل بحر فى الساحل الشمالي بمساحة 284 فدانًا.
وGAIA مرادفًا لكلمة آلهة الجمال عند اليونانيين فكان لهذا المشروع نصيبًا من اسمه، حيث تفرد بتصميمات هندسية أشرف عليها CHAPMAN TAYLOR أحد أكبر مكاتب الاستشارات الهندسية في العالم، الذي سبق وأن صمم مشروعات بإنجلترا وألمانيا والصين وغيرها من المشروعات العملاقة في العديد من دول العالم.
واعتمدت تصميمات المشروع على المزج بين عدد من المدارس المعمارية المتنوعة منها الأسبانية واليونانية والمغربية، ما أضاف له جوًا من الفخامة والاختلاف عن كافة مشروعات الساحل الشمالى، وإلى جانب موقع وتصميمات المشروع المميزة، ويضم GAIA عددًا ضخمًا من الخدمات الراقية لتلبية جميع احتياجات سكانه، حيث تتمتع كافة وحدات المشروع بإطلالات رائعة على عدد كبير من البحيرات المائية وأكثر من 40 حمام سباحة، كما يوفر مساحات خضراء شاسعة تعطى مزيدًا من الراحة النفسية لسكانه، فضلًا عن أنه يتضمن كلوب هاوس، منطقة ألعاب رياضية، نادٍ صحى، منطقة لليوجا، سبا، مسارات للمشي وأخرى لركوب الدراجات، إلى جانب فندق 5 نجوم، ومنطقة خدمات تجارية تضم مول ومطاعم وكافيهات فاخرة.
كذلك يوفر المشروع مجموعة متنوعة من الأنماط والوحدات المتنوعة، بداية من الشقق الدوبلكس، الشاليهات، التوين هاوس المستقل، والفيلات السكنية المستقلة، بالإضافة إلى تضمنه ولأول مرة مجموعة من الكبائن كاملة التشطيب التى تطل على البحر مباشرة وتحظى بخدمات فندقية راقية. ويضم فندق Naz Boutique Cabanas ومطعم Beachfront بإدارة عالمية والذي تم افتتاحهم بالفعل.
هذا بجانب أننا أعلنا عن طرح مرحلة (JASMINE) أحدث مراحل مشروع GAIA برأس الحكمة في الساحل الشمالي، بتصميمات مختلفة ومتميزة تجمع ما بين الانماط العصرية والعربية والطراز الانيق تطل علي أحلي بحر في الساحل، والتي تتميز بجمال وسحر الطبيعة في منطقة ذات طبيعة تعكس مفهوم الجمال الإغريقي وذلك بعد النجاحات المتتالية للمراحل السابقة، وتوفر مجموعة واسعة من المساكن والأنشطة التي تناسب الباحثين عن الجمال الحقيقي المقامة على 50 فدانًا، وتضم المرحلة الأولى الجديدة نحو 150 وحدة ما بين شاليهات وفيلات بمساحات تتراوح بين 120 إلى 180 مترًا مربعًا، لتؤكد الأهلى - صبور بأنها تهدف لتلبية رغبات العملاء فى كل مشروعاتها بتنوع المساحات والنماذج المطروحة من وحدات.
راية جديدة من رايات العمران التى تسعى الأهلى - صبور لتنفيذها بغرب القاهرة وهو مشروع KEEVA، فما هي أبرز المستجدات والمستهدفات؟
مشروع KEEVA غرب القاهرة، يقام على مساحة 177 فدانًا على طريق وصلة دهشور يتضمن العديد من النماذج المتنوعة للوحدات السكنية، وكذلك منطقة تجارية وترفيهية وأيضا فندق سياحي لأول مرة بالمنطقة، كما نجحت المجموعة فى التعاون مع العديد من العلامات التجارية والترفيهية التي ستقدم خدماتها بالمشروع.
و KEEVA يوفر نماذج مغايرة للمشروعات السكنية الضخمة التى تعكس رؤية الشركة فى تقديم منتج عقاری تتوافر به كافة عناصر الاستقرار ويتكامل بها المكون السكنى مع المكونات التجارية والخدمية والترفيهية، مما يجعل من المشروع أيقونة حضارية، يوفر لعملائه حياة مثالية مليئة بالهدوء والراحة والأمان .
وتسعى شركة الأهلى صبور أن يكون KEEVA نموذجًا عصريًا للمشروعات العقارية الضخمة، وأن يمثل نقلة نوعية بصناعة العقار فى مصر من خلال ما يوفره من تصميمات أيقونية وإدارة محكمة لكل مرافق المشروع، حيث بدأت شركات المقاولات تنفيذ الأعمال الإنشائية به، بعد الحصول على القرار الوزارى الخاص بالمشروع.
ويتميز KEEVA بتصميم وطراز معماری مختلف يجمع بين العراقة والمعاصرة، حيث تم تنفيذ مبانيه لتكون على ارتفاعات منخفضة مكونة من دور أرضى إلى جانب دورين علويين فقط، وتطل كافة الوحدات بالكامل على مجموعة من المناظر الطبيعية الخلابة، كما راعت المجموعة أن يكون تصميم المشروع ذا كفاءة عالية، يستطيع العميل الإستفادة بشكل كامل من كل جزء منه، هذا وتشغل المساحات الخضراء والمفتوحة والحدائق والبحيرات الشاسعة وأماكن الترفيه والطرق مساحات كبيرة جدًا من المشروع.
وتم وضع المخطط العام لـ KEEVA بمفهوم معمارى يطلق عليه «التصميمات المنسجمة مع البيئة»، فالتصميم يهتم بدمج عناصر الطبيعة المختلفة واستغلالها فى كافة تفاصيل التصميم المعمارى للمشروع، بما فى ذلك الاعتماد على الإضاءة الطبيعية عبر تصميم واجهات زجاجية كبيرة للمباني، وزيادة المساحات الخضراء لتحقيق الاستدامة وزيادة الشعور بالسلامة والراحة النفسية للقاطنين.