دافعت كامالا هاريس، نائب الرئيس الأمريكي، والمرشحة الديمقراطية للرئاسة، عن خطتها الاقتصادية، مجددة عزمها على تقديم خصم ضريبي 50 ألف دولار للشركات الصغيرة الجديدة.
إعفاء الشركات الصغيرة
جددت المرشحة الديمقراطية للرئاسة، عزمها على تقديم خصم ضريبى 50 ألف دولار للشركات الصغيرة الجديدة، وهو ما يزيد عن اثني عشر شخصًا من الخصم الحالي بمبلغ 5000 دولار، وبعد أول خطتها لتسجيل 25 مليون طلب جديد لإنشاء شركات صغيرة خلال عامين ولا هي محتملة.
أسعار المواد الغذائية
أضافت هاريس، أنها ستعمل خلال أول 100 يوم من ولايتها على المساعدة القانونية في حصر حظر وطني على "المركبة" بأسعار المواد الغذائية، وستمنح لجنة التجارة الفيدرالية والمدعين العامين صلاحية ملاحقة الشركات التي تثبت تورطها في رفع المؤشرات بشكل شامل.
وتمسكت بفكرة الحظر الفيدرالي على التلاعب بالأسعار إلى العوامل السلبية التي تستغل وترفع أسعار المواد الغذائية. كما حثت على المساهمة في خفض أسعار الفائدة الاحتياطية لأسبوع الماضي بتخفيض أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ عام 2020، مشددة على أنه سيساعد الأسر قليلاً في شراء منزل مع انخفاض أسعار الرهون العقارية.
زيادة الإعفاءات الضريبية للمطورين العقاريين
أوضحت أنها مستخدمة على زيادة الإعفاءات الضريبية للمطورين العقاريين الذين يبنون وحدات سكنية للإيجار بأسعار معقولة، مقدمة اشتراكًا إلى رخص الإيجارات، ووقف المستثمرين الذين يُسمى باسم يتلاعبون بالسوق عبر شراء المنازل المؤجرة واشتراك عقود الإيجار للإيجارات.
وقالت هاريس، إن التخفيضات الحكومية ستؤثر على أكثر من 100 مليون من دافعي الضرائب، مقترحة سعرًا متوسطًا بحد أقصى 35، وتحدد النفقات الشخصية على الأدوية الموسومة بما يصل إلى 2000 دولار أمريكي.
وأكدت أنها ستسرع من مفاوضات برنامج "ميدي كير" بما في ذلك أسعار الأدوية الموصوفة، وذلك بعد إعلان إدارة وتوافرها لتخفيض تكاليف 10 مركبات، كما تعهدت بمكافحة التعاون غير التجاري في صناعة الأدوية التي تؤدي إلى ارتفاع الأسعار.
بنك الاحتياطي الفيدرالي
تعهدت هاريس بالحفاظ على استقلالية بنك الاحتياطي الفيدرالي، في مواجهة الحمامات الفعلية يكون لديها "رأي على الأقل" البنك. وقالت للحافيين إن "بنك احتياطي يتخذ كيانًا مستقلاً، وصفتي رئيسًا، ولن يتدخل أبدًا في القرار الذي يتخذه.
وعبرت هاريس عن تفاؤلها بأنها ستسجل نتاجا خطتها الاقتصادية، قائلة: "عندما اتصل بهدوء مع عدد كبير من الأشخاص في العمل، فإنهم يعرفون بالضبط ما أعنيه، لأن ناخبيهم توقفوا تمامًا عن التحدث عنه".