مع حجم الكارثة الطبيعية التي تضرب البلاد، أعلنت الحكومة السورية، كبر الكارثة، وطالبت بتحرك دولي لدعمها، إزاء الزلزال، وفق ما ذكرت شبكة سكاي نيوز.
طالبت حكومة دمشق وناشدت المجتمع الدولي بمدّ يد العون لدعمها في مواجهة الزلزال، مما يشير إلى إن الأمر لا يمكن أن تتحمله دولة لوحدها.
وأعلنت بالفعل دول عدة عربية وغربية عن إرسال مساعدات إلى سوريا وتركيا، لدعمهما في هذه الأوقات الصعبة.
ووصل الضحايا في سوريا، وفق تقديرات أولية لنحو 900 متوفى، وفي تركيا بنحو 1500.