يحتفظ المئات من المواطنين بالأموال النادرة، وذلك باعتبارها ذكرى يستعرضونها بعد مرور سنوات طويلة، حيث يأتي على رأس هذة الأموال الجنيه المصري النادر الذي طبع منه عدد محدود وأصبح غير متداول.
وتعتبر تلك الأموال بعد مرور سنوات عليها بمثابة كنز ثمين مع من يمتلكها، حيث يبحث عنه تجار العملات في كل مكان، إذ يمكنها أن تحول مالكها إلى مليونير، بمجرد امتلاك نسخة بجودة عالية، أو عدة عملات بجودة أقل.
وجاءت هذة العملات على النحو التالي
جنيه العسكري
عملة ورقية تحمل في طياتها صورة للجندي المصري، ما يرفع سعره في السوق المصري، إلى 500 ألف جنيه و 2 مليون جنيه حيث يعود إصداره لبداية ثورة 23 يوليو لعام 1952
الجنية