في خطوة أكدت على جاذبية الاستثمارات المصرية وقوة أداء الاقتصاد المصرى، وقدرته على جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية والعربية، تعاونت مجموعة الراجحي السعودية مع شركة أكام للتطوير العقارى لإطلاق تحالف جديد باسم "أكام الرجحي" لإحداث طفرة جديدة في سوق التنمية والتطوير العمرانى في مصر والتي ظهرت أولى بوادرها بالكشف عن تفاصيل مشروعها الأول في السوق المصرى "DOSE" على 125 فداناً بالساحل الشمالي.
وبخدمات وتفاصيل هي الأولى من نوعها في الساحل الشمالى الجديد، أعلنت "أكام الراجحى" عن تفاصيل مشروعها الجديدة "DOSE" المستهدف إقامته باستثمارات تبلغ نحو 8 مليارات جنيه، على نظام المصاطب المتدرجة من مستوى ارتفاع يبدأ من 7 أمتار ويصل إلى مستوى ارتفاع يتجاوز 46 متراً بما يحتويه من وحدات سكنية وشاليهات وفنادق متنوعة والتي تبدأ مساحتها من 68 متراً وتصل إلى 143 متراً
وأكد المهندس عصام منصور، رئيس مجلس إدارة شركة أكام الراجحى، أن السوق المصرى هو أفضل سوق جاذب للاستثمارات المتنوعة، فضلا أنه يتميز بطلب حقيقى، و هذا العنصر هو الأساس لجذب المستثمر الخارجى والمحلى، مشيراً إلى أن الشراكة الأخيرة بين الراجحى وأكام جاءت نتاجاً لمباحثات كبيرة بين الكيانين وإيمانًا منهما بقوة السوق المصرى، ونتيجة لثمار نجاحات تحققت فعلياً خلال الـ5 سنوات الماضية.
وعن تفاصيل مشروع "أكام الراجحي" الذى انطلق فى نهاية يونيو ويحمل اسم DOSE ، بمنطقة رأس الحكمة بالساحل الشمالي الجديد، بإجمالي استثمارات تقدر بنحو 8 مليارات جنيه على مساحة 125 فداناً بعدد من الخدمات الجديدة والمتفردة فى هذه المنطقة الحيوية جداً على الساحل الشمالى الجديد، كشف إدريس محمد، الرئيس التنفيذي لشركة "أكام الراجحي"، عن أهم ملامح المشروع الذى يعد باكورة أعمال الشركة بالسوق المصري، والذي سيقام على فكر حديث العهد بالسوق العقاري وقد ترتفع حجم استثماراته عن الرقم المستهدف.
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة "أكام الراجحى"، أن المشروع يقام على مساحة 125 فداناً، وقد تم اختيار الموقع الجغرافي بعناية وبدقة شديدة، لإنجاز المشروع على هذا المستوى الفريد، الذى جعله أبرز "كومباوند" بالمنطقة، نظراً للمقومات الهامة التي يتمتع بها مقارنة بالمشروعات الأخرى، مشيرا إلى أن كومباوند " DOSE"، سيقام على نظام المصاطب المتدرجة من مستوى ارتفاع يبدأ من 7 أمتار ويصل إلى مستوى ارتفاع يتجاوز 46 متر.
وأشار "إدريس"، إلى أن الوحدات السكنية تتنوع بين مختلف المساحات التي تبدأ من 68 متر وتصل إلى 143 متر على مستوى الشاليهات السكنية والفندقية، بينما تتجاوز مساحل الفيلات والتاون هاوس لتصل لـ 157 متراً، ولكل منها طابع فريد لتلبية احتياجات العملاء المستهدفين، مؤكدا أن الفاصل بين كل وحدة سكنية والأخري يتراوح بين 50 إلى 60 متراً.
وأشار الرئيس التنفيذى للشركة إلى أن أحد أكبر التحديات التى واجهتهم قبل إطلاق المشروع هو تقديم مشروع مختلف من حيث الفكر الفلسفي للشركة والمتمثل فى " أنسنه العقار" وتحويل المشروعات إلى مجتمعات تنبض بالحياة والسعادة ومن هنا خرج المفهوم الخاص باسم المشروع وهو " Dose " والذى يعنى الوصول داخل المشروع لأعلى مراحل السعادة من خلال تحليل لسيكولوجية الإنسان وطبيعته ودراسة الهرمونات الأربعة داخل المخ البشرى الخاصة بإفراز هورمون السعادة تلقائيا بمجرد تحقيق الاربع هرمونات المسببة للسعادة.
وأضاف أن الشركة راعت التصميم والتخطيط للمشروع ليكون أحد أكثر المشروعات تنافسية وجاذبية للعملاء وذلك نظراً للمنافسة الشديدة المتوقعة في هذه المنطقة خلال الفترة المقبلة، والتي سيحسمها المشروع وخدماته وامتيازاته الخدمية والترفيهية الفريدة من نوعها، وقد عكفت الشركة على الخروج للسوق المصري بتصميمات مبتكرة ذات طابع معماري ممزوج بالعمارة الحديثة ويهدف إلى تلبية احتياجات العميل وأماكن خدمات وترفيه عالمية بتنوع مختلف وجديد على طبيعة السوق المصري.
وعن الطابع الفريد الذى يميز مشروع "دوس هابنيس" بالساحل الشمالي، كشف أنه المشروع الأول من نوعه الذى تري به جميع الوحدات السكنية والفيلات البحر بما يطلق عليه مفهوم "انفينتي فيو"، بما يعنى رؤية لا محدودة للبحر من مختلف الجهات، فقد أضاف المشروع لمحة هامة وفريدة من نوعها تتمثل في الإطلالة المميزة للشاليهات لتري البحر من كافة الغرف داخل وحدتك السكنية فى مشهد بانورامى لا يتكرر.
وأكد أن المشروع نجح في تنفيذ أول إطلالة على البحر مباشر يمتد طولها إلى 500 متر، مما يمكن العملاء من رؤية مباشرة للبحر بنسبة 100%، فقد تم تقسيم المشروع إلى حزمة من المصاطب المتدرجة وتم تدشين حاجز بينهما يصل مساحته ألف متر، مشيرا إلى أنه تم تنفيذ هذا المشروع العالمي على شاطئ بواجهة بحر٤٥٠ متر، وسط مسطحات مائية واسعة ومناطق مفتوحة تمثل ٧٠ % من مساحة المشروع، ومساحة ٩ فدان عبارة عن بحيرات صناعية لتقديم إطلالة مائية لكل الوحدات لتطل كافة الوحدات حتى البعيدة عن البحر، بالإضافة إلى وجود ٣٠ كهف سياحي يحتوى على حمامات سباحة خاصة لضمان الخصوصية برؤية بانوراميه للبحر والمشروع بالكامل.
كما يوفر مجموعة متنوعة وشاملة من الخدمات والمرافق بما في ذلك وحدات فندقية مميزة وفندق عالمي فاخر 5 نجوم، ومول للتسوق، وشاطئ خاص ومطبخ مركزي، وأماكن خاصة بأنشطة الأطفال المختلفة لتنمية المهارات الخاصة من خلال اللعب والابتكار، ومطاعم، ومقاهي، ونادي خاص للأعضاء على الشاطئ، وإنشاء عدد ٧ لاجونز بطول المشروع وعدد من حمامات السباحة اللا متناهية، وصالة العاب رياضية ترى البحر، ومركز طبى مجهز على أعلى مستوى لتوفير كافة احتياجات العملاء داخل المشروع، علاوة على تمتع المشروع بعدد من الوحدات متنوعة المساحات والتي تناسب جميع احتياجات العملاء
وقد حرصت "اكام الراجحي" فى باكورة مشروعاتها على أن يتميز كومباوند "دوس هابنيس"، بكافة الخدمات التي توفر كل ما يحتاجه العملاء للاستقرار في المشروع، بداية من توفير كافة المرافق الأساسية والترفيهية، فقد أوضح "إدريس"، أنه لأول مرة فى منطقة الساحل الشمالي نجد منتج عقاري يتمثل فى توفير وحدات فندقية بكافة الخدمات التي يتمتع بها النزلاء داخل الفنادق لكن مع الاختلاف أن هذه الوحدة تقع فى ملكيتك ولا أحد يتردد عليها غيرك.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة "أكام الراجحي"، أن أزمة المشروعات السكنية التي تقام في الساحل الشمالي هي عدم توافر بعض وسائل الرفاهية التي تكون ضرورية وهامة للعميل، الذي يرغب فى الاستجمام والراحة دون الانشغال بأي مهام أخري، لذلك جاءت فكرة إطلاق تطبيق إلكتروني وهو تطبيق my kitchen، الذى سيتم ربطه ببعض الوحدات الفندقية داخل المشروع، ومن خلاله يتمكن العميل من طلب الأطعمة والمشروبات التي يرغب بها لتصله إلى منزله فى وقت قصير وبتكلفة مالية غير باهظة على عكس الأسعار المتداولة بمنطقة الساحل الشمالي، التي تتسم بالمغالاة والزيادة غير المبررة.
ولم يقتصر التطبيق الإلكتروني على توفير خدمة توصيل المأكولات والمشروبات فقط، بل يشمل أيضا توفير خدمات التنظيف والأعمال المنزلية من أجل راحة العملاء لاسيما الأمهات اللاتي يرغبن فى الاستمتاع بالأجازة الصيفية دون الانغماس فى المهام المنزلية الشاقة.
وأوضح "إدريس"، أن المشروع يتميز بتوافر حمامات السباحة بمساحات مختلفة تخدم كافة الوحدات السكنية داخل المشروع، موضحا أنه عند التخطيط لبناء الكومباوند تم الأخذ بالاعتبار أن يتم تخصيص مساحات فاصلة ساشعة بين كل وحدة.
وأكد "إدريس"، أن المشروع يضم 240 غرفة تشمل الوحدات الفندقية، حيث تم استغلال كافة المساحات المخصصة بالمشروع ولم يتم إهدارها تحقيقا لمفهوم "أنسنة العقار"، والتي تستهدف تحقيق السعادة للعميل والتي تتمثل في تنفيذ عدة عوامل منها الوقت والتكلفة والترفية والوحدة الذكية.
وتبدأ الوحدات من مساحة من 98 متراً وتشمل غرفة معيشة وغرفتين نوم وتراس يرى البحر مباشرة، وتبلغ قيمتها 2 مليون جنيه و690 ألف جنيه، في حين يبلغ سعر الوحدة ذات مساحة 126 متر نحو 3 ملايين و140 ألف جنيه، وتتكون من ثلاث غرف وغرفة معيشية، وتتميز الشاليهات سالفة الذكرة بأنه يتم تسليمها كاملة التشطيبات على أعلى مستوى يوفر كافة سبل الراحة للعميل.
أما عن أسعار الوحدات الفندقية التي تم الإعلان عنها لأول مرة داخل كومباوند بالساحل الشمالي فتبدأ مساحتها من 68 متر لكنها تتميز بإطلالة فريدة على البحر مباشرة، وتوجد هناك مساحات متنوعة اخرى تتمثل فى وحدة فندقية على مساحة 98 متر يصل سعرها إلى نحو 2 مليون و960 ألف ، وتلغ أكبر مساحة فى الوحدات الفندقية التي تعد الأولى من نوعها نحو 143 متر وتصل قيمتها نحو 3 مليون و980 ألف جنيه، وحيث تمتلك تلك الوحدات خدمات وتم تصميمها لتطل غرف النوم بها على البحر أيضا بطراز معمارى مميز للغاية.
وتقدم شركة "أكام الراجحي" أسعار تنافسية بخدمات تقدم للمرة الأولى، من أجل العمل على توفير كافة سبل الترفيه لعملائها، لكنها تتميز أيضا بتسهيلات كبيرة فى طرق السداد، حيث انقسمت أسعار المقدمات بمشروع "دوس" على ثلاث فئات، الفئة الأولى تتمثل في مقدم نسبته 5%، على أن يتم السداد خلال 7 سنوات، والفئة الثانية تتمثل فى دفع مقدم نسبته 10% وتصل مدة سداد التقسيط على نحو 8 سنوات.
وتقدم مجموعة "أكام الراجحي" لأول مرة خدمة فى السداد لم تتكرر بمنطقة الساحل الشمالي، تتمثل فى إمكانية التقسيط على مدة وصلت لـ10 سنوات، أما عن أسعار التاون هاوس فقد تصل لـ157 متر، ويصل سعر الوحدة لـ6 مليون و200 ألف جنيه
وحول الأنشطة الترفيهية بكومباوند "دوس"، كشف المهندس إدريس محمد، أنه لأول مرة سيتم تنفيذ منطقة ألعاب على أعلى مستوى ترفيهي لخدمة الكبار والصغار، لكن ما يميزها عن غيرها بمنطقة الساحل الشمالي، إنها ستعتمد على العنصر التفاعلي والإثارة لتحفيز طاقة العملاء، كمان أنه سيتم تحديث منطقة "الأكوا بارك" سنويا، ليتم إضافة وسائل ترفيهية جديدة، لكي تجنب العميل من الشعور بالملل ولكي يحظى أيضا بقدر كبير من المتعة والسعادة، تحقيقا لأهداف المشروع الهامة وهى توفير أكبر قدر من السعادة والطاقة الإيجابية للعملاء.
وأكد أن قطعة الأرض التي تم تخصيصها لنباء المشروع قطعة مميزة للغاية وتتسم بإطلالة هامة، فالجدير بالذكر أن 60% من كافة الوحدات بالكومباوند ترى البحر بشكل مباشر، بينما تتميز 30% من تلك الوحدات بأنها تتسم بإطلالة بانورامية بحيث تتمكن من داخل وحدتك التمتع بمشهد البحر على مرمى بصرك دون قيود"، بينما 10% فقط من الوحدات مطلة على حمامات السباحة المتواجدة بالمشروع.
وأوضح أن كافة الوحدات تتدرج على عدة مصاطب تم تدشينها بطراز معماري فريد، حيث يصل ارتفاع أعلى مصطبة داخل المشروع نحو 46 متر، وتتدرج لتكون على ارتفاع 22.5 متر، ثم 15 متر، ثم على ارتفاع 7 متر، ثم ارتفاع 7 متر لتصل الى نهاية المصطبة والتي تكون على ارتفاع 3 متر فقط، موضحا أن كافة تلك التضاريس ساهمت في أن يتمكن العميل من مشاهدة البحر من داخل غرفته دون قيود، مشيرا أيضا أنه تم تدشين طريق خصيصا يؤدى لشاطئ البحر، مزود بسيارات ووسائل نقل صغيرة مخصصة لنقل العملاء للشاطئ، لخفض المدة الزمنية من وحدتك إلى شاطئ البحر.
فيما استعرض المهندس هشام قنديل، عضو مجلس إدارة شركة أكام الراجحي، تفاصيل مشروع " Dose"بمنطفة الساحل الشمالي، مؤكدًا أنه تم اختيار الأرض المخصصة لإقامة المشروع طبقا لدراسات دقيقة للغاية، بحيث تملك الوحدات إطلالة مميزة وفريدة لتري البحر مباشرة دون أى عائق، موضحا أن المشروع يبعد عن مطار العلمين على مسافة قدرها 14كيلو فقط.
وأوضح عضو مجلس إدارة شركة أكام الراجحي، إن القائمين على المشروع حاولوا استغلال الطبيعة الخلابة بقدر الإمكان لتنفيذ وحدات تتمتع بقدر كبير من الرفاهية، فقد تم تأسيس المشروع على صورة مصاطب مدرجة تبدأ من على ارتفاع قدره 46 مترًا ثم ارتفاع 41 مترًا، فقد تم تخصيص تلك المنطقة لإقامة الفيلات متنوعة المساحات، ثم تتدرج الارتفاعات لأصل إلى أقل ارتفاع ويبلغ طوله 3 أمتار.
وأكد أن كل منطقة تتمتع بخدمات ترفيهية مبتكرة، قادرة على تلبية احتياجات العملاء دون التنقل خارج الكومبوند، موضحا أنه تم تخصيص شارع محدد للانتقال للبحر من خلال استخدام وسائل نقل خاصة، بهدف التيسير على العملاء بدلا من البحث عن أماكن انتظار للسيارات من خلال توفير بدائل أخرى اكثر راحة وتستطيع نقلك من وحدتك إلي الشاطئ في مدة زمنية قصيرة.
ومن جانبها أكدت دينا أيوب، مسئول التسويق بشركة أكام الراجحي، أنه عند التخطيط للبدء في تدشين مشروع "دوس "، تم الأخذ في الاعتبار العديد من الدارسات البحثية المتعلقة بزيادة هرمونات السعادة في خلايا المخ، وكيفية ربطها عند تنفيذ المشروع لتحقيق تلك الأهداف المرجوة، موضحة أن إحدى الدراسات أكدت أن 60% من المصريين لم ينجحوا في تنظيم الإجازة الصيفية على ما يرام بشكل مخطط يجعلهم أكثر استمتاعا وسعادة بعد انقضاء مدة الرحلة، لذا تولي القائمين في هذا المشروع مهام التخطيط الجيد لعطلتك الصيفية بحيث تتمكن خلالها من الوصول إلى أعلى مستويات الرفاهية والسعادة التي تسعى إليها.
وأوضحت "أيوب"، أنه عند تأسيس كومباوند "دوس" تم التركيز على الكثير من الأنشطة والخدمات التي تسهم في زيادة إفراز هرمونات السعادة الأربعة بخلايا المخ، لتحقيق الهدف الأساسي من المشروع وهو سعادة العميل وتذليل كافة التحديات التي تواجه كل أسرة ترغب في قضاء عطلتها الصيفية دون صعوبات تعكر صفو تلك العطلة.
وأشارت إلى أن كافة الخدمات الترفيهية التي تم تنفيذها تقوم بالأساس على مفهوم السعادة والرفاهية بالمقام الأول، وتخفيف بعض المهام التي تقع على مسئولية الأم خلال الإجازة، مثل التخطيط لتقيم المشروبات والأطعمة لأفراد أسرتها، وفي مقابل ذلك قد لا تتمكن من الاستمتاع برحلتها مثل بقية الأسرة، وبناء عليه تم إطلاق التطبيق الإلكتروني الذى تم الإعلان عن تفاصيله سالفا، من أجل تسهيل الأعمال المنزلية على ربة المنزل.
وأكدت أن الهدف من المشروع هو تغير بعض المفاهيم الخاطئة عن قضاء الإجازة الصيفية بمنطقة الساحل الشمالي، لاسيما أن بعض الدراسات البحثية التي تمت الاستعانة بها كشفت أن الانسان يحتاج إجازة خمسة أيام متصلة على مدار 4 مرات سنويا، حتي يتمكن من تجديد طاقته ويستعيد نشاطه مرة أخرى، خاصة أن كثرة التعرض للضغوط النفسية والجسدية تجعله غير قادر على الاستمرار في عمله بنفس القدر من الكفاءة والنشاط، وبالتالي ينعكس ذلك على معدلات إنتاجه بالعمل، موضحة أيضا أن هناك دراسة أمريكية قالت أن الأشخاص الذين لم يقضوا عطلات سنوية أكثر عرضة للإصابة بالأمراض النفسية والجسدية.