قال الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، إن القرآن الكريم، ليس للعلاج، كما يستغله البعض، ولكنه يكون للهداية، وأن أي علاج لأي شيء، يتم تحديه من خلال ما كان قبل اكتشافه، وما بعد اكتشافه.
وأضاف استشاري الصحة النفسية، في تصريحات تليفزيونية، أن العالم به 8 مليارات شخص، والمسلمين 2 مليار، فكيف يكون القرآن الكريم علاجا للمسلمين فقط.
وانفعل الشيخ عمرو الليثي، الداعية الإسلامي، على كلام استشاري الصحة النفسية، وقال إن العلم لا يوجد به حقيقة مطلقة، ولكن القرآن الكريم هو الوحيد الذي نزل حقيقة مطلقة.
ولفت إلى أننا عندما نقول إن القرآن الكريم شفاء وعلاج لبعض الأمراض؛ فهذا أمر حقيقي، ولكن هذا لا يعني أن نترك الطب وتناول الأدوية.
اقرأ ايضا
تابعوا آخر أخبار العقارية على Google News
تابعوا آخر أخبار العقارية على نبض
