تنبأت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف، بحدوث حالات من الاختناق في الداخل الإسرائيلي خلال الفترة المقبلة، وسيهرب الإسرائيليين إلى ملاجئ تحت الأرض.
تنبؤات ليلى عبداللطيف عن إسرائيل
أثارت تنبؤات ليلى عبد اللطيف، التي تنبأت فيه ببيان المتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة، الذي أعلن خلاله أسر جنود إسرائيليين، وبعدها أعلن «أبي عبيدة »، أسر أحد الجنود في مخيم جباليا بقطاع غزة.
وتزامن توقيت نشر فيديو «أبي عبيدة»، مع إعادة نشر فيديو ليلى عبد اللطيف التي توقعت فيه، تحقيق «أبي عبيدة» انتصارًا على الاحتلال، مؤكدة: «سيصدم، ويزلزل الداخل الإسرائيلي».
وقالت: «سوف نسمع بيانا مفاجئا وصادما من أبي عبيدة، وهذا البيان سيصدم ويزلزل الداخل الإسرائيلي، وخاصة بين صفوف الجنود والقيادة العسكرية».
13 نوفمبر 2033
أضافت: «يوم 13 نوفمبر 2033 سنسمع بيانًا مفاجئا وصادما من أبو عبيدة، هذا البيان سيصدم الكيان الصهيوني وخاصة بين صفوف الجنود والقيادة العسكرية، وسوف يكشف أبو عبيدة عن معلومات وصور ومقاطع فيديو تصيب الإسرائيليين بالخوف، وسنرى شوارع أكثر من دولة عربية تمتلئ بالمتظاهرين احتفالا بهذا البيان».
في وقت سابق، تنبأت العرافة اللبنانية بأنه سيكون هناك ضربة عسكرية بين إيران والعدو الإسرائيلي نراها حاصلة وآتية لا محالة، وذلك خلال المرحلة القادمة وتداعيات هذه الضربة تؤثر على بعض الدول العربية وخاصة لبنان.
وقالت: إسرائيل ستكون أمام أكبر انقلاب شعبي في تاريخها كما ستكون أمام أكبر فشل عسكري خلال 3 حروب حاسمة من بينهما حرب غزة، وهذه الحروب ستجعل تل أبيب في ورطة اقتصادية غير مسبوقة في تاريخ إسرائيل.