«SAFE» أول وأكبر منصة للملكية الجزئية في مصر.. وطوبة اثبتت نجاحها منذ اليوم الأول لإنطلاقها
20 % نسبة مبيعات مدينة مصر للمصريين بالخارج والأجانب
لأول مرة في السوق المصري .. مدينة مصر تطلق «شهادة ضمان ثقة» بديلًا عن وديعة الصيانة
20 عامًا من استلام الوحدة مدة شهادة ضمان «ثقة» لصيانة التجمعات السكنية
«شهادة ثقة» تلزم مدينة مصر بصيانة الوحدات المباعة للحفاظ علي قيمتها الاستثمارية
«ثقة» حل جذري لما يسمى بفروق أسعار الصيانة.. والشهادة قابلة للتجديد حسب رغبة العملاء
تطبيق نظام طوبة على جزء من وحدات إيلان داخل مشروع سراي كبداية
مدينة مصر تستعد لإطلاق مراحل جديدة من مشروعاتها السكنية على منصة طوبة قريبًا
مليار جنيه مبيعات طوبة في 3 أشهر بأكثر من 250 وحدة وفترات سداد تصل لـ 10 سنوات
مدينة مصر تدرس التوسع في شرق وغرب القاهرة والساحل الشمالي.. و400 فدان المساحة الأنسب للشركة
مدينة مصر قدمت عرض شراكة لمصر الجديدة لإقامة مشروع شراكة في هليوبوليس الجديدة
مدينة مصر تدرس دخول السوق السعودي بإقامة مشروعات غير تقليدية
قرارات المركزي الأخيرة تعيد الاستقرار والتوازن للقطاع العقاري
أعادت مدينة مصر انطلاقها كشركة عقارية بفكر مغاير عن الأفكار التقليدية، حيث اتخذت من الابتكار والتميز والتفرد مرتكزًا رئيسيًا لنهجها في السوق.. استلهمت الشركة اسمها "مدينة مصر" من رسالتها السامية في المساهمة في تطوير وتنمية ربوع مصر، إيمانًا منها بضرورة النهوض بالمجتمع والارتقاء بحياة المواطنين.
ومن خلال نهجها المميز، نجحت مدينة مصر في الارتقاء إلى مقدمة صفوف قادة السوق العقاري، وأصبحت نموذجًا يُحتذى به من قبل العديد من الشركات العقارية الأخر، فلم تقتصر إنجازات مدينة مصر على مجرد أفكار نظرية، بل ترجمتها إلى واقع ملموس على الأرض من خلال مشاريعها الاستثنائية التي ساعدت في تطوير العديد من الأراضي في مختلف أنحاء مصر.
وتُعدّ مساهمات مدينة مصر في تنمية المجتمع المصري متعددة الأوجه، حيث تُوفر الشركة فرص العمل للشباب، وتُساهم في تحسين البنية التحتية، وتُعزز من مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، وتُمثل قصة نجاح مدينة مصر نموذجًا ملهمًا لرواد الأعمال في مجال العقارات، وتُثبت أن التفكير الابتكاري والتميز في الأداء هما مفتاح النجاح في أي مجال.
أصبحت مدينة مصر حديث جميع المهتمين بقطاع التشييد والبناء ومنظومة الاستثمار العقاري بشكل خاص، سواء من المطورين أو العملاء، باتت الشركة عنوانًا رئيسيًا بأروقة السوق العقاري بمختلف قطاعاته، بفضل نهجها المميز وأفكارها غير التقليدية، وتشكل وجدان مدينة مصر بفكر قيادتها التي تسعى دائمًا لتقديم أفكار جديدة تُحدث فارقًا في السوق العقاري.
حققت مدينة مصر نجاحات هي الأولى في تاريخها منذ نشأتها، حيث تمكنت من تحقيق مبيعات تعاقدية تمثل 10 أضعاف ما تم تحقيقه قبل عامين، ويُعدّ هذا الإنجاز مُعجزة في عالم العقارات، ويُؤكد على قدرة الشركة على تحقيق أهدافها وتطلعاتها.
تُمثل قصة نجاح مدينة مصر نموذجًا مُلهمًا لرواد الأعمال في مجال العقارات، وتُثبت أن التفكير الابتكاري والتميز في الأداء هما مفتاح النجاه، أثار هذا الإنجاز إعجاب العملاء، الذين عبروا عن ثقتهم الكبيرة في الشركة وحرصهم على الاستثمار في مشاريعها، كما تتطلع مدينة مصر إلى مستقبل مُشرق، وتُخطط لتحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات في مجال العقارات.
المهندس عبد الله سلام .. قائد النجاح في مدينة مصر منذ توليه منصب الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة مدينة مصر،غير مفاهيمها وطور من نهجها مع الحفاظ على هويتها العريقة، وبفضل أفكاره الابتكارية، حققت الشركة إنجازات استثنائية خلال عام 2023، حيث ارتفعت المبيعات التعاقدية إلى 32 مليار جنيه، وهو رقم قياسي في تاريخ الشركة.
لم تقتصر إبداعات المهندس عبد الله سلام على تطوير المشاريع العقارية فقط، بل امتدت إلى تقديم حلول مبتكرة في مجال الخدمات، حيث قام بطرح مجموعة من المنصات الإلكترونية التي تُسهل على العملاء التعامل مع الشركة وتلبي احتياجاتهم.
تُؤكد إنجازات مدينة مصر تحت قيادة المهندس عبد الله سلام على مكانتها كأحد أهم القيادات الراسخة في القطاع العقاري المصري، ولأن الشركة تُعدّ حالة فريدة تستحق الدراسة، فقد أنشأت "Madinet Masr Innovation Labs" وهو الذراع الابتكاري المتخصص في تقديم الحلول غير التقليدية والمبتكرة في السوق العقاري المصري، ومن أحدث ابتكارات الشركة، شهادة "ثقة" التي تُعدّ بديلًا مبتكرًا لوديعة الصيانة، وتُقدم للعملاء ضمانًا لصيانة مشاريعهم لفترات طويلة.
وفي هذا السياق أوضح المهندس عبد الله سلام أن شهادة "ثقة" تهدف إلى تقديم حل جذري لإحدى أكبر التحديات التي تواجه العملاء في السوق العقاري وهي المطالبة بسداد فروق مصروفات الصيانة ، مؤكدًا أن شهادة ثقة تتيح للعملاء سداد قيمة الصيانة والتشغيل في صورة شهادة ضمان بدلاً من وديعة الصيانة، دون المطالبة بسداد أية فروق في الأسعار.
وذكر الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة أن شهادة الضمان التي طرحتها الشركة لعملائها تتراوح مدة صلاحيتها من 13 حتى 20 عامًا قابلة للتجديد حسب رغبة العميل، ويتم احتسابها من تاريخ استلام الوحدة.
وأكد سلام أن الفكرة التي اعتمدتها الشركة لعملائها تأتي في إطار استراتيجيتها الرامية إلى تعزيز النمو في مصر من خلال إنشاء مجتمعات مستدامة. وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي في سياق جهود الشركة لتعزيز الثقة في السوق العقاري المصري، حيث تعتبر الشهادة الممنوحة أولى من نوعها في هذا السوق.
وكشف الرئيس التنفيذي للشركة أن شهادة ثقة تتضمن أيضًا تغطية صيانة المناطق العامة والخدمات الأساسية في التجمعات السكنية، وتضمن صيانة عالية الجودة للمشروعات العقارية بما يحقق قيمة مضافة لها ويحافظ على قيمة الوحدات في المستقبل
وأشار إلى أن وديعة الصيانة تعد من أكبر التحديات التي تواجه القطاع العقاري برمته، خاصة وأن قيمتها تتراوح ما بين 8 إلى 10% من قيمة الوحدة، ويتم سدادها قبل استلام الوحدة، ليتم بعد ذلك مطالبة العملاء بسداد الفارق بين تكلفة الصيانة الفعلية وبين القيمة التي تم تسديدها مسبقا، وذلك نظرًا لارتفاع أسعار المواد المستخدمة في عمليات الصيانة، ما يشكل عبء على العميل نظراً لعدم وضوح نسبة الزيادة في الفروق.
وأوضح الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمدينة مصر أنه من هذا المنطلق تم ابتكار شهادة ثقة لتحل محل وديعة الصيانة وتقدم ضمانًا للصيانة، بما يوفر حياة أكثر راحة ووضوحا لملاك الوحدات، خاصة وأن قيمة شهادة الضمان تسدد مرة واحدة فقط، كما أن ثقة تمثل ضمانة حقيقية على الوحدات.
وتابع سلام : لذلك فإننا نفتخر في مدينة مصر بريادتنا في إطلاق حلول ومفاهيم مبتكرة لتذليل العقبات أمام العملاء ومساعدتهم على شراء الوحدات العقارية بسهولة في ظل المتغيرات الاقتصادية، والدفع بسوق التطوير العقاري إلى آفاق المستقبل".
وأوضح الرئيس التنفيذي أن الشركة تتمتع بخبرة وتاريخ طويل في السوق العقاري المصري يزيدان عن 65 عامًا، مما يعزز مكانتها كأحد أعمدة السوق المدعومة بثقة العملاء ومصداقيتها، ويرجع ذلك إلى التزام الشركة بتقديم أفضل المنتجات والخدمات العقارية في مصر.
وشدد سلام على أن الشركة تدير ودائع الصيانة الخاصة بالوحدات بشكل احترافي ودقيق، مشيرًا إلى أن خطط الشركة الطموحة تهدف إلى تلبية الاحتياجات المتنوعة للسوق المصري.
وأوضح أن شهادة الثقة تستمر صلاحيتها لمدة تصل الى 20 عامًا، وعند بيع العميل وحدته، تنتقل الشهادة بقيمتها كاملة سواء لعميل آخر ، وهذا يعني أن الشهادة مرتبطة بالوحدة العقارية وليس بالعميل، مما يضمن استمرارية الثقة والجودة عبر مختلف عمليات البيع والتحويل.
وأكد سلام أن الشركة ملتزمة بصيانة الوحدات طوال فترة صلاحية الشهادة، وذلك من خلال شركات تابعة لها وبتوقيع بروتوكولات تعاون مع شركات عالمية متخصصة في تقديم خدمات الصيانة، مشيرًا إلى أن منتج الثقة لن يُطبق بشكل كامل في البداية، بل سيتم تجربته في عدة مشاريع أولاً قبل توسيع نطاقه ليشمل باقي المشاريع.
وأعرب عن أمله في تعميم الفكرة في السوق العقارية بأكملها، خاصة مع إطلاق شركة مدينة مصر لهذا المنتج الجديد، الذي يهدف إلى أن يصبح بديلاً لمفهوم ودائع الصيانة التقليدي، مشيرا إلى أن الشركة مستمرة في تقديم ابتكارات جديدة لعملائها وللسوق العقاري بالكامل.
ولفت إلى أن شهادة الثقة تأتي كجزء من سلسلة الأفكار والابتكارات التي تم الإعلان عنها لتعزيز آليات تقديم الخدمات المتعددة لعملاء الشركة، موضحا أن شهادة الثقة تمثل التزامًا من الشركة تجاه عملائها، حيث تضمن صيانة الوحدة المباعة والحفاظ على قيمتها الاستثمارية على المدى الطويل.
أوضح أن الشركة قد أطلقت العام الماضي منصة "طوبة" التي حققت نجاحًا ملحوظًا منذ انطلاقها الأول، وتهدف هذه الخطوة الرائدة في السوق العقاري المصري، إلى تسهيل عمليات الشراء والاستثمار في العقارات بأنظمة متنوعة، وذلك في المشروعات السكنية التابعة للشركة في مناطق شرق القاهرة وأسيوط، مؤكدًا أن ذلك يأتي بعد إطلاق منصة "SAFE" التي تعد أول وأكبر منصة للملكية الجزئية في مصر.
وكشف سلام عن أن مدينة مصر استهدفت من منصة "طوبة" تقديم أنظمة بيع جديدة للتسهيل على العملاء، إذ تم اعتماد بيع الوحدات بطريقة مبتكرة دون تقييد العملاء بشيكات، مما يتيح لهم شراء الوحدات السكنية على مراحل ممتدة تصل إلى 10 سنوات. وسيتم البدء بتطبيق هذه الطريقة في مشروع إيلان داخل مشروع سراي، حيث ستتم عملية البيع عبر سداد قيمة محددة من سعر الوحدة سنويًا، دون الحاجة إلى التقيد بجدول زمني.
وأكد سلام أنه يمكن سداد القيمة المحددة إما دفعة واحدة أو على فترات سداد شهرية أو ربع سنوية أو نصف سنوية، مما يظهر التنوع في أنظمة السداد التي توفرها الشركة لتلائم الظروف الاقتصادية للعملاء.
وأشار الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة مدينة مصر إلى أن منصة "طوبة" قد حققت نجاحاً كبيراً منذ إطلاقها، إذ بلغت قيمة المبيعات التعاقدية منذ إطلاقها إلى الآن أكثر من مليار جنيه، من خلال بيع أكثر من 250 وحدة متنوعة من وحدات مشروع سراي بالقاهرة الجديدة خلال فترة قصيرة، لا تتجاوز 3 أشهر، مؤكدًا أن الشركة تستعد لإطلاق مراحل جديدة من مشروعاتها السكنية على المنصة قريبًا، مع توفير تسهيلات تتماشى مع احتياجات وظروف العملاء، وتوفير ميزة الاطلاع على رصيد الطوب الذي يمتلكه العميل بالفعل بسهولة، مما يعزز من تجربة الشراء والاستثمار لديهم.
فيما يتعلق بالخطط التوسعية لشركة مدينة مصر، أكد الرئيس التنفيذي سلام على أن الشركة تدرس حاليًا العديد من الفرص الاستثمارية في مناطق متعددة بمصر، بما في ذلك شرق وغرب القاهرة، والساحل الشمالي، وبقية محافظات الجمهورية، مشيرًا إلى أن الشركة تعتزم الحصول على مجموعة من قطع الأراضي المتنوعة خلال الفترة المقبلة، وستبدأ هذه الجهود من شرق القاهرة بمساحة لا تقل عن 400 فدان.
وأوضح أنهم يعملون على تقديم عرض لشركة مصر الجديدة - الشقيقة - لتطوير مشروع شراكة هليوبوليس الجديدة، مما يعكس التزام الشركة بتوسيع نطاق أعمالها والمساهمة في تطوير المشاريع العقارية الرئيسية في مصر.
كشف المهندس عبد الله سلام أن شركة مدينة مصر تدرس جديًا إمكانية دخول السوق السعودي، نظرًا للحاجة الملحة للخبرات المصرية المتنوعة في تنفيذ المشاريع هناك. ولهذا الغرض، قامت الشركة بدراسة عدة مواقع وأراضٍ في المملكة، بالإضافة إلى عقد لقاءات متعددة مع المسؤولين ورجال الأعمال والمطورين السعوديين.
وأكد سلام أن الشركة تعتزم دخول السوق السعودي بروح جديدة ونهج غير تقليدي، حيث تضع التوسع الإقليمي ضمن أولوياتها الاستراتيجية الحالية، ويأتي هذا القرار في إطار رغبة الشركة في تعزيز تواجدها وتحقيق نجاحات مستدامة في السوق الخارجية، وتبادل الخبرات والتقنيات مع الشركات السعودية، مما سيسهم في تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، بالنسبة لقرارات البنك المركزي المصري الأخيرة برفع الفائدة بنسبة 6% وتحرير سعر الصرف، قال سلام إن هذه القرارات، في مجملها، تعيد الاستقرار والتوازن للسوق يساعد وضوح الرؤية التي توفرها هذه القرارات المطورين على وضع تسعير مناسب للوحدات العقارية يتماشى مع التكلفة الحقيقية، ومع ذلك، يتوقع البعض أن تشهد الأسعار استقرارًا أو زيادة بنسبة لا تزيد عن 20%، حسب طبيعة كل منتج عقاري.
وأكد أن طرح الأراضي الاستثمارية بالدولار يعد أحد التحديات الكبيرة التي تواجه المطور المصري، خاصة وأن بيع المنتج العقاري يكون دائما بالعملة المحلية، مشيرًا إلى أن طرح تلك الفرص على المستثمر الأجنبي يعزز من الاستثمارات الأجنبية المباشرة في السوق، بينما طرح الأراضي بالعملات الأجنبية على الشركات المحلية يشكل مأزقًا حقيقيًا على الاقتصاد برمته، مشيرًا إلى أن الشركات المحلية لا تدر عائدًا بالعملات الأجنبية، كما أن نسبة مبيعاتها التعاقدية للمصريين بالخارج أو الأجانب تصل لنحو 20% من إجمالي المبيعات.
ومن جانبه علق صلاح قطامش نائب أول للرئيس التنفيذي لشئون الاستراتيجية والاستثمارات لشركة مدينة مصر قائلا: تأخذ شركة مدينة مصر دائمًا زمام المبادرة في مواجهة التحديات التي تواجه سوق العقارات ، وتعمل على ابتكار حلول فعالة ضمن خططها التوسعية للنهوض بالاقتصاد وحجز مقعدها ضمن قيادات سوق العقار المصري لتلبية احتياجات العملاء.
وتابع: شهادة ثقة تعد ثالث ابتكار Madinet Masr Innovation Labs التي تهدف لتغيير مفهوم شراء العقار وامتلاكه داخل السوق المصري والتي سبق وقدمت منصة طوبة، وأيضًا منصةSAFE وهي أول وأكبر منصة للملكية الجزئية في مصر، مشيدًا بالابتكارات التي تعلن عنها مدينة مصر من وقت لآخر كونها تمتلك زراعًا ابتكاريًا وابداعيًا يسعي لتقديم كل ما هو جديد للمنظومة العقارية، والذي يهدف لنقل الشركة من أنها فكرة التطوير إلي تقديم مشروعات عقارية بحلول مبتكرة.
تابعوا آخر أخبار العقارية على Google News
