سعر الجنيه السوداني مقابل الجنيه المصري اليوم.. "أحدث تسعير"


السبت 17 فبراير 2024 | 07:15 مساءً
سعر الجنيه السوداني
سعر الجنيه السوداني
العقارية

سعر الجنيه السوداني، سجل الجنيه السوداني مقابل الجنيه المصري، خلال تعاملات اليوم السبت 17فبراير 2024 إلى 0.051 جنيه مصريا، بينما وصل سعر الجنيه المصرى أما السودانى إلى 19.608 جنيه سودانى، حسب أحدث تسعير.

سعر الجنيه السوداني

ونستعرض معكم في التقرير التالي سعر الجنيه السوداني مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 17فبراير 2024 حسب أحدث تسعير.

الجنيه السوداني مقابل جنيه مصري

الجنيه السوداني جنيه مصري

1 جنيه سوداني 0.05 جنيه مصري

5 جنيه سوداني 0.26 جنيه مصري

10 جنيه سوداني 0.51 جنيه مصري

50 جنيه سوداني 2.55 جنيه مصري

100 جنيه سوداني 5.1 جنيه مصري

500 جنيه سوداني 25.5 جنيه مصري

1,000 جنيه سوداني 51 جنيه مصري

5,000 جنيه سوداني 255 جنيه مصري

10,000 جنيه سوداني 510 جنيه مصري

انخفاض تاريخي للجنيه السوداني

هبط سعر صرف الجنيه السوداني إلى مستوى قياسي أمام الدولار، بعد ما يقرب من 6 أشهر من اندلاع الحرب في البلاد، ويتجه بقوة ليعادل نحو 1000 جنيه مقابل الدولار الواحد، في حين تتحرك مؤشرات سعر الصرف الرسمي وفي السوق السوداء يومياً لتسجل انخفاضاً جديداً.

وقال متعامل في السوق الموازية (السوداء)، «نفذنا عمليات بيع مقابل 900 جنيه للدولار»، مضيفاً: «أعتقد هذا الانخفاض الأكبر في قيمة العملة»، وتابع: «هذه الأسعار غير ثابتة وتتحرك على مدار اليوم»، متوقعاً أن «يستمر انخفاض الجنيه».

ومنذ اندلاع الحرب بين الجيش السوداني وقوات «الدعم السريع» منتصف أبريل (نيسان) الماضي، تعرّض اقتصاد البلاد لصدمات موجعة جراء تدمير البني التحتية للصناعة وشلل كبير في حركة التجارة.

وقال تاجر عملة لــ«الشرق الأوسط»، طالباً حجب اسمه لدواعٍ أمنية: «بلغ سعر الدولار الواحد 900 جنيه، بينما أعلى سعر في البنوك والمصارف السودانية يلامس 700 جنيه». وعزا انخفاض العملة الوطنية إلى قلة العرض وزيادة الطلب الكبير على شراء الدولار لتسيير حركة الاستيراد من الخارج.

انهيار الجنيه السودانى

وفى أكتوبر الماضى شهد سعر صرف الجنيه السودانى انخفاضا تاريخى أمام الدولار بعد ما يقرب من 6 أشهر من اندلاع الحرب في السودان ، ليعادل نحو 1000 جنيه مقابل الدولار الواحد.

ومنذ اندلاع الحرب في السودان بين الجيش السوداني وقوات «الدعم السريع» منتصف أبريل الماضي، تعرّض اقتصاد البلاد لصدمات موجعة جراء تدمير البني التحتية للصناعة وشلل كبير في حركة التجارة حسب ما نشرته وكالة الشرق الأوسط وقتها.