أصبحت الأسيرة الإسرائيلية مايا ريجيف حديث نشطاء السوشيال ميديا، وذلك خلال الإفراج عنها وتلويح أحد مقاتلي القسام لها وهي تجلس داخل سيارة تابعة للصليب الأحمر ليقول لها: باي مايا، لترد مايا التحية: باي شكرًا.
وحرصًا من موقع الجريدة "العقارية" على تقديم أخر الأخبار والمعلومات التي تهم المتابعين، سنقدم لكم فيما يلي أبرز المعلومات عن الأسيرة الإسرائيلية التي خطفت اهتمام السوشيال ميديا وسبب إصابتها.
5 معلومات عن الأسيرة الإسرائيلية مايا ريجيف
نستعرض معكم فيما يلي أبرز المعلومات عن الأسيرة الإسرائيلية مايا ريجيف.
1- هي فتاة إسرائيلية اسمها، مايا ريجيف، وتبلغ من العمر 21 عامًا.
2- وقعت في أسر عناصر المقاومة الفلسطينية رفقة شقيقها ايتاي، خلال وجودها في حفلات بغلاف غزة.
3- حاول والداها التواصل مع مايا، لمعرفة موقعها، لكنه لم يستطع التواصل معها بسبب قطع الاتصال.
4- تعرضت مايا ريجيف لـ إصابة برصاصة في ساقها وخضعت لعملية جراحية خلال وجودها في أسر المقاومة الفلسطينية.
5- شقيق مايا ريجيف إيتاي البالغ من العمر 18 عامًا لا يزال أسيرًا في غزة، لأن تبادل الأسرى في تلك المرحلة اقتصر على النساء والقصر فقط.
الأسيرة الإسرائيلية مايا ريجيف وشقيقها
سبب نظرات مايا ريجيف لمقاتلي حركة حماس.. تحليل نفسي
وعن سبب نظرات مايا ريجيف الملهمة لمقاتلي حركة حماس، أوضح خبير نفسي في تصريحات خاصة للجريدة العقارية، أن تلك النظرات تعبر عن الإحساس بالأمان أثناء الأسر، وحسن سير معاملة الأسرى من قبل مقاتلي المقاومة.
وأضاف: نظرًا لعمر الفتاة، فإن المراهقين في المرحلة المراهقة الكبيرة تظهر مشاعرهم بشكل مباشر على إيماءتهم الجسدية سواء حركة العين أو اليد، وتعتبر نظراتها عن شعورها بالامتنان تجاه الموقف، لأنها تم تعاملها بشكل جيد، كذلك إجراء جراحة لها من قبل أطباء المقاومة.
تفاصيل تبادل الأسرى بين الفلسطنيين والإسرائيليين
يعتبر تبادل الأسرى، هو المرحلة الأولى في اليوم الثالث من التبادلات بين إسرائيل وحماس، وهو جزء من اتفاق يتضمن وقف القتال لمدة أربعة أيام، مع تدفق المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وشملت الدفعة الثانية من تبادل الأسرى الفلسطينيين الآتي، سلطان سامر محمود سرحان، قسام إياد أحمد أعور، محمد أحمد محمود أعور، نصر الله إياد أمجد أعور، خليل أحمد خليل أعور، أمين محمد أمين عباسي، مصطفى محمد ابراهيم عباسي، أحمد قادري محمود شيحه، سمير سامر سمير بختان، محمد عبوده حسن غيث، موسى حميدان فضل محتسب، أيهم عدنان صبحي شاعر، ريان عدنان حسن عتيق، مالك مراد خالد بوجة.
بينما جاء في الدفعة الثانية من تبادل الإسرائيليين كلا من، شوشان هاران، 67 عامًا، عدي شوهام، 38 عامًا،وأبناء عدي ياهيل، 3 أعوام، ونافي، 8 أعوام، شيري فايس، 53 عامًا وابنتها نوجا فايس، 18 عامًا، هيلا روتيم، 12 عامًا، نعوم أور، 17 عامًا وألما أور، 13 عامًا، نعوم أفيغدوري، 12 عامًا، ووالدتها شارون أفيغدوري، 52 عامًا.