تسعى شركة «طيران ناس» السعودية لإنشاء وحدات محلية في دولتين إضافيتين كجزء من خطتها لأن تصبح أكبر شركة طيران اقتصادي في الشرق الأوسط، وواحدة من بين أكبر خمس شركات في هذا القطاع على مستوى العالم.
كشفت الشركة أنها تخطط للحصول على ما يسمى بـ «شهادات المشغل الجوي» في دولتين غير محددتين، في الوقت الذي تتطلع فيه لمضاعفة حجم عملياتها، وفقا لـ «بلومبرج».
الجدير بالذكر أن السعودية تضخ استثمارات في صناعة الطيران كجزء من مساعي المملكة لجعل الاقتصاد أقل اعتمادا على النفط، وأن تصبح واحدة من أفضل الوجهات السياحية في العالم بحلول عام 2030.
وتشمل خططها على هذا الصعيد، إنشاء مطار جديد في الرياض، وإطلاق شركة طيران جديدة، على أن يكونا مملوكين لصندوق الثروة السيادي، كجزء من الدفع، تخطط «طيران ناس» لتوسيع طلبياتها الحالية من الطائرات إلى 250.
وذكرت الشركة سابقا أنها تفكر في نماذج من طائرات البدن العريض، مثل «بوينج 787» و«إيرباص إيه 350»، والتي تزيد من الطاقة الاستيعابية لأسطولها الحالي من طائرات «إيرباص» ضيقة البدن.
تابعوا آخر أخبار العقارية على Google News
