تداول نشطاء صورة لورقة تحويل طالب من مدرسة إلى مدرسة أخرى، بين محافظتي الإسماعيلية والإسكندرية، تحمل نحو 23 ختما وتوقيعا رسميا.
وثار الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين استنكروا هذا الكم من الأختام والذي يعبر عن روتينية الإجراءات، خاصة في ظل توجه الدولة للتحول الرقمي، والتعامل الإلكتروني.
وتضمنت ورقة تحويل الطالب ٢٣ ختما وتوقيعا، ما بين الإدارات التعليمية ومديريات التعليم والمدارس المنقول منها وإليها، واستنكر النشطاء صعوبة إجراءات التحويل بين المدارس.
وطالب النشطاء وزارة التعليم بتسهيل الإجراءات على أولياء الأمور، والتخلص من الرحلة الشاقة للتحويل ببين المدارس.
في حيث سخر بعض الأشخاص من كثرة الأختام، وتناولوا الأمر بصورة