أرسل الملياردير إيلون ماسك خطابًا إلى شركة «تويتر»، كشف خلاله عن الأسباب التي تجعله يعتقد أنه يستطيع إلغاء صفقته للاستحواذ على شركة التواصل الاجتماعي، بعدما زعم أحد المخبرين أن الشركة لا تعرف أو تهتم بمعرفة عدد حساباتها التي كانت بريدًا عشوائيًا أو حسابات آلية.
وتداولت وسائل إعلام أجنبية، أن محامو «ماسك» قالوا إنهم كتبوا إشعار الإنهاء الإضافي للصفقة، في حال كان إشعار الإنهاء في 8 يوليو غير صالح لأي سبب من الأسباب.
يوعم «ماسك» أن «تويتر» ربما تكون قد انتهكت صفقته في خمسة مجالات أخرى:
- انتهاك مرسوم الموافقة مع هيئة التجارة الفيدرالية.
- وجود معلومات غير صحيحة حول الخصوصية وحماية البيانات في إيداعات الشركة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية.
- الإخفاق في الكشف عن سلوك من الرئيس التنفيذي باراغ أغراوال حول التصريحات التي أدلى بها لمجلس إدارة «تويتر».
- الدعاوى القضائية الناتجة عن شكوى المبلغين عن المخالفات.
- التعدي على الملكية الفكرية.