أطلق مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف مبادرة "لتسكنوا إليها" ، لخفض تكاليف الزواج، وطالب بالآتى:
المرحلة الأولى: الخطوبة.
- قصر مراسم الخطوبة على قراءة الفاتحة وحضور درجات القرابة الأولى ودبلة فقط.
- ضبط اللقاء بين المخطوبين بحضور الأهل.
- عقد جلسة نقاشية أسبوعية بين الجانبين في إدارة أسرة المستقبل.
- التقليل من الهدايا المتبادلة، لتظل رمزا للمودة، لا للمفاخرة، ولا لتكون ضغطا على أحد الطرفين.
- عدم تطويل فترة الخطوبة بشكل يجر إلى مشكلات.
- الاتفاق على كل مصروفات وتكاليف الزواج خلال فترة الخطوبة وقبل كتب الكتاب.
المرحلة الثانية: الإعداد للزواج.
- الحصول على دورة مكثفة للزوجين في التأهيل الأسري.
- الاقتصار على كتابة المنقولات الفعلية التي يؤسس بها بيت الزوجية، دون مبالغة.
- اختيار مسكن الزوجية بالتوافق بين طرفي الزواج فقط، وعلى حسب الاستطاعة، دون تدخل الأسرتين، ودون شروط غير ضرورية.
- الاتفاق على الذهب بالقيمة وليس بالجرامات، ويثبت في قائمة المنقولات القيمة.
- تأجيل ما يمكن تأجيله من أثاث؛ حرصا على التخفيف والتيسير.
- الاقتصار على الأجهزة الضرورية للبيت، دون اشتراطات خاصة.
- الاقتصاد فيما يسمى بـ «الكسوة» وأن يكون الكساء للعروسين بعدد منطقي من الملابس.
- إلغاء الأجهزة الكهربائية غير الضرورية والتي ينتج عنها مزيدًا من التكاليف في الفواتير الشهرية.
المرحلة الثالثة: أثناء الزواج
- إقامة مراسم الأفراح بصورة بسيطة على قدر الاستطاعة، وعدم التقيد بمظاهر ومغالاة مرهقة.
- أن يقتصر نقل جهاز العروسة على سيارة واحدة فقط وبدون حضور مدعوين تجنبًا للتكاليف الإضافية.
- إلغاء عادات تكاليف الضيافة الباهظة أثناء الفرح.
- إلغاء اشتراط كسوة الأهل من الجانبين.
- إلغاء ما يسمى بـ «سيشن التصوير».
- إلغاء اشتراط السفر لقضاء ما يسمى بـ «شهر العسل».
- عدم المبالغة في الزيارات اليومية والعزومات المتبادلة والهدايا المرهقة أثناء التهنئة بالزواج.