"الإسكان" تكشف عن طرح جديد لأراضي حق الانتفاع

تطرح وزارة الإسكان، وفقًا للتخصيص الفوري، بمدينة حدائق أكتوبر، أرض بنشاط طبي بمساحة 1839 مترًا بسعر 9110 جنيهات، وأرضًا بمساحة 3672 مترًا بنشاط تجاري إداري بسعر 8080 جنيهًا للمتر أرضًا حق انتفاع بمساحة 3000 متر، وبنشاط خلاطة خرسانية بقيمة 4.2 مليون جنيه سنوي.

وتطرح أرضًا حق انتفاع بمساحة 3000 متر بنشاط خلاطة خرسانية بقيمة 4.2 مليون جنيهًا سنوي حدائق أكتوبر وأرضًا بنشاط طبي بمساحة 1839 مترًا بسعر 9110 جنيهات وأرضًا بمساحة 3672 مترًا بنشاط تجاري إداري بسعر 8080 جنيهًا للمتر وأرضًا حق انتفاع بمساحة 3000 متر بنشاط خلاطة خرسانية بقيمة 4.2 مليون جنيه سنوي وأرض حق انتفاع بمساحة 3000 متر بنشاط خلاطة خرسانية بقيمة 4.2 مليون جنيه سنوي. 

وتعمل وزارة الإسكان، على طرح المزيد من الأراضي لتلبية الطلب المتزايد بالسوق وخاصة بالمدن الجديدة، وتطرح بشكل دوري حزمة من قطع الأراضى بمساحات وأنشطة مختلفة بالمدن الجديدة.

ومن ناحية أخرى تكثف وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، من أعمالها للانتهاء من مشروعات العاصمة الإدارية بحسب الجداول الزمنية المحددة.

وتابع الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان، الموقف التنفيذي للمشروعات المختلفة الجاري تنفيذها بالعاصمة الإدارية الجديدة، ومنها منطقة الأعمال المركزية، مشروع الحدائق المركزية، والحي السكني الثالث "كابيتال ريزيدانس"، والحي السكني الخامس "جاردن سيتى الجديدة"، وغيرها.

وأوضح وزير الإسكان، أنه جار الانتهاء من أعمال الواجهات الزجاجية لعدد من الأبراج بمنطقة الأعمال المركزية، وذلك بالتوازى مع تنفيذ أعمال التشطيبات الداخلية، مشيرًا إلى أن منطقة الأعمال المركزية بالعاصمة الإدارية الجديدة، تضم 20 برجًا باستخدامات متنوعة، ومنها البرج الأيقوني، وهو أعلى برج في أفريقيا، بارتفاع نحو 400 متر، ويتم تنفيذ المشروع بالتعاون بين وزارة الإسكان، ممثلة فى هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وشركة (cscec) الصينية، وهي إحدى كبريات شركات المقاولات على مستوى العالم.

وأضاف الدكتور عاصم الجزار، أن نسبة تنفيذ الأعمال بمشروع الحدائق المركزية بالعاصمة الإدارية الجديدة، بلغت نحو 79 %، وتُعد الحدائق المركزية بالعاصمة الإدارية الجديدة أكبر حديقة مركزية في الشرق الأوسط وثاني أكبر حديقة على مستوى العالم، ويبلغ طولها أكثر من 10 كم، وبمساحة نحو ألف فدان، وتوفر مناطق ترفيهية بمعايير عالمية، ويسهل الوصول إليها عن طريق شبكة متكاملة من ممرات المشاة والدراجات، وسيتمتع بها جموع المصريين من مختلف شرائح المجتمع.