م. إسلام خميس .. 15 ألف جنيه سعر المتر بـ"Entrada" .. وبدء تسليم وحداته فى سبتمبر 2022


الاثنين 07 مارس 2022 | 02:00 صباحاً
رامى العاصى

صفاء لويس – رامى العاصى

صروح ..عنوان الرفاهية المستدامة

م. إسلام خميس الرئيس التنفيذى للشركة:

100 % عائدًا استثماريًا لعملاء « صروح» خلال 4 سنوات

 التفاوض مع عدد من شركات الإيجار التمويلى للحصول على وحدات إدارية وتجارية واتاحتها للعملاء بالتقسيط

 600 مليون جنيه مبيعات تعاقدية خلال  2021 .. ومليار جنيه مستهدف بيعى خلال 2022

 ندرس الحصول على تمويلات بنكية بقيمة تتراوح ما بين 300 إلى 500 مليون جنيه

 نعتمد على تصميمات هندسية أكثر ذكاءًا تلبى احتياجات العملاء

 15 ألف جنيه سعر المتر بـ«Entrada» .. وبدء تسليم وحداته فى سبتمبر 2022

تشيد صروحًا معمارية تدوم وتتوارثها الأجيال وتظل شاهدة على بصمتها فى

السوق العقارى..   تدرك احتياجات العملاء وطموحاتهم المستقبلية

وتسعى باستمرار إلى تلبيتها بالشكل الذى يفوق توقعاتهم، إنها شركة صروح للتطوير والاستثمار العقارى إحدى

الشركات التى تحظى برؤية مستقبلية وأفكار غير تقليدية يعكف على إعدادها مجموعة من

الكوادر والكفاءات التى تمتلك خبرات ممتدة لعقود فى مجال التطوير العقارى.

 «العقارية» التقت بالمهندس إسلام خميس الرئيس التنفيذى للشركة،

ليكشف لها عن خطة شركته لمجابهة التحديات التى فرضت نفسها على السوق العقارى فى

الفترة الأخيرة والتى من المتوقع أن تستمر خلال العام الجارى والتى كان أخرها

الموجة التضخمية التى ألقت بظلالها على كافة القطاعات الاقتصادية بما فيها القطاع

العقارى، حيث أكد أن شركته استعدت للعام الجديد بخطة محكمة تهدف إلى امتصاص حدة

الازمات الأخيرة التى فرضت نفسها على السوق العقارى، مشيرًا إلى أن أول محاور هذه

الخطة يعتمد على استهداف الأسواق الخارجية بشكل جديد ومختلف عن الطرق التقليدية،

حيث كونت الشركة فرق عمل لديها الصلاحيات الكافية لاستهداف الفوائض المالية الراكدة

فى بعض الدول بفعل جائحة «كوفيد-19»، عن طريق الالتقاء بالعمل فى دولهم والتوقيع

معهم.

وأشار إلى أن المحور الثانى فى خطة العام المقبل يعتمد على اتباع سياسات

محكمة لمواجهة الزيادة المطردة فى أسعار مواد البناء وعدم أنعكاسها على التزامات

الشركة تجاه العملاء، وذلك من خلال توقيع عدد من العقود الأجلة مع شركات المقاولات

لضمان تثبيت الأسعار ، مضيفًا أن شركته تسعى كذلك لانتهاج عدد من الطرق المختلفة

لتوفير سيولة مالية تساعدها فى تنفيذ مشروعاتها وفق الجداول الزمنية المحددة، ومنها

تعزيز العوائد البيعية، والدخول فى مفاوضات جادة مع بنوك مصرفية للحصول على قروض بقيمة

تتراوح ما بين 300 إلى 500 مليون جنيه، هذا إلى

جانب السعى للتوقيع من شركات الإيجار التمويلى للحصول على بعض الوحدات الإدارية والتجارية

وإتاحتها للعملاء بالتقسيط..

فى البداية..

تلقى الأزمات التى يشهدها الاقتصاد العالمى مؤخرًا بظلالها على كافات القطاعات

الاقتصادية فى مصر بما فيها القطاع العقارى، نود التعرف على خطة «صروح» لمجابهة

هذه التحديات خلال 2022؟

 بلا شك أن الاقتصاد العالمى يعد

وحدة واحدة وأى هزه يتعرض لها تلقى بظلالها على كافة الدول لأنه لا توجد دولة

بمنأى عن التأثر بما يشهد العالم، وأرى أن الموجة التضخمية التى ضرب كافة الأسواق

العالمية هى إحدى توابع جائحة «كوفيد-19» التى أعتمدت خلالها كافة دول العالم بما

فيها أوروبا وأمريكا على ما تمتلكه من مخزون السلع الاستراتيجية، هذا إلى جانب بعض

المشاكل التى حدثت على مستوى الطاقة فى الصين، ومع تعافى حجم الطلب العالمى حدثت

الموجة التضخمية التى تعانى منها كافة الدول حاليًا.

وعلى المستوى المحلى، حاولت الحكومة المصرية التحرك سريعًا باتخاذ قرارات

سريعة لامتصاص وتخفيف حدة الأزمة على القطاعات الاقتصادية المختلفة، فعلى سبيل

المثال فرضت رسوم إغراق على الحديد بعد أن لامس سعر الطن 16 ألف جنيه وبفضل هذا

القرار بدأت أسعاره فى التراجع، نفس الأمر بالنسبة للألمونيوم والنحاس، لكن تبقى

الأزمة أننا فى سوق كافة مدخلاته متأثره بالاقتصاد العالمى.

أما عن خطة شركتنا خلال 2022 لمجابهة هذه التحديات، فدائما أى شركة وقت

الأزمة يكون لديها خيارين أما أن تعمل جاهدة لتحويل المحنة إلى منحة وإما الانتظار

والتحول لطرف غير فاعل، وقررنا فى «صروح» اقتناص الفرص المتاحة خلال الأزمة، فالواقع

يقول أن هناك رؤوس أموال  تتحرك من بعض

الدول بداعى الأزمات الأخيرة، لذا قررنا السعى لفتح أسوق مبيعات خارج مصر بشكل جديد

وغير تقليدي، فالاعتماد على البروكرز أو المشاركة فى معارض عقارية خارجية فى الوقت

الراهن أصبح أمر غير كافى لاستهداف الفوائض المالية الراكدة بفعل الأزمة فى بعض

الدول، لذلك قررت الشركة تكوين فرق عمل لديهم القدرة على التحرك بشكل فردى تمتلك

كافة الصلاحيات للالتقاء بالعملاء خارج مصر والتوقيع معهم دون الحاجة إلى الرجوع

إلى الشركة، وذلك فى إطار خطة الشركة للعام الجارى لأستهداف عددًا من الدول التى

عانى عملاءها خلال الفترة الماضية إغلاق كلى مثل الكويت وأستراليا، بالإضافة إلى

بعض الدول التى يوجد بها مصريين بالخارج مثل كندا وألمانيا والبانيا، هذا إلى جانب

الأسواق التقليدية والمتمثلة فى دول الخليج العربى، فنحن نؤمن أن فكرة تصدير

العقار متاحة لأى دولة مادامت تمتلك شرائح من العملاء لديهم فوائض مالية، وتميز

شركة عقارية عن أخرى يكون فى استهداف هذه الفئات واقناعهم بالعوائد الاستثمارية الموجودة

فى العقارات المصرية وتحديدًا فى العاصمة الادارية الجديدة.

أما المحور الثانى فى خطة الشركة لـ2022، فيعتمد على اتباع سياسات محكمة

لمواجهة الزيادة المطردة فى أسعار مواد البناء وعدم أنعكاسها على التزاماتنا تجاه

العملاء، لذا نسعى لتوقيع عدد من العقود الأجلة مع شركات المقاولات لضمان تثبيت

الأسعار بنسب تتراوح ما بين 30 إلى 40 % من تكلفة المشروع، كما اعتمدنا فى تنفيذ

مشروعاتنا على تصميمات هندسية أكثر ذكاءًا قائمة على تلبية احتياجات العملاء وفى

نفس الوقت غير مكلفة و لاتهدر المساحات مع العمل على استخدام خامات محلية بما

يحافظ على الجودة فى التنفيذ ويوفر فى تكلفة التنفيذ.

ويعتمد المحور الثالث على انتهاج عدد من الطرق المختلفة لتوفير سيولة مالية

تساعد الشركة فى تنفيذ مشروعاتها وفق الجداول الزمنية المحددة، أولها تعزيز العوائد

البيعية، حيث نستهدف تحقيق مبيعات تعاقدية بقيمة مليار جنيه خلال 2022 ، ونثق في

قدرة فريق مبيعات الشركة على تحقيق هذا المبلغ بعد نجاحه فى تجاوز المستهدفات

البيعية لـ2021 وتحقيقه مبيعات تعاقدية تجاوزت  الـ 600 مليون جنيه، فى السياق ذاته دخلنا فى

مفاوضات جادة مع عدد من البنوك المصرفية للحصول على قرض بقيمة تتراوح ما بين 300

إلى 500 مليون جنيه، كذلك تبحث الشركة مع عدد من شركات

الإيجار التمويلى الحصول على بعض الوحدات الإدارية والتجارية وإتاحتها للعملاء، ما

يوفر للشركة الحصول على قيمة الوحدات «كاش» بشكل كامل ويوفر للعمل حصولهم على

الوحدات على أقساط.

أما المحور الرابع فى خطة 2022 ، فيتمثل فى بحث زيادة رأس مال الشركة من جانب

المساهمين البالغ عددهم 30  مساهم حاليًا متخصصين

فى العديد من القطاعات الاقتصادية المختلفة ما بين قطاع الصناعة والأدوية والمقاولات

إلى جانب بعض رجال الأعمال الخليجيين من دولتى المملكة العربية السعودية والأمارات

العربية المتحدة.

وهنا أشير إلى أن «صروح» كانت تفكر فى زيادة عدد المساهمين من خلال دعوة

مستثمرين عرب ومحليين إلا أنه قررت إرجاء هذه الفكرة لحين الانتهاء من الحلول

السابقة وبدء تسليمات المشروع بما يصب فى زيادة قيمة الشركة السوقية.

 وهل أدت الأزمات التى شهدها الاقتصاد فى الأعوام الأخيرة إلى تعثر عملاء

«صروح» فى سداد أقسطهم ما انعكس بشكل أخر على العوائد البيعية للشركة؟

بالعكس تماما.. لا يوجد لدى «صروح» عملاء متعثرون

لأكثر من سببب أولها أن الشركة تحرص منذ البداية على انتقاء عملاءها بشكل دقيق،

هذا إلى جانب ما قدمته من تسهيلات فى السداد لعملاءها المتأخرين فى السداد بسبب الظروف

والتداعيات الأخيرة التى أثرت على دخولهم ما ساهم فى التزامهم وجنب الشركة أى

عثرات مالية.

وهنا أشير إلى أن عملاء القطاع العقارى فى مصر مازلوا يؤمنون بأن العقار هو

أحد الأوعية الإدخارية الأمنة وأنه مخزن القيمة القادر على تحقيق عوائد استثمارية

مرتفعة لمدخراتهم، لاسيما فى ظل الموجة التضخمية التى ضربت كافة القطاعات

الاقتصادية، لذلك فالشركة المميزة هى التى تستطيع تحقيق عائدًا استماريًا لعملاءها

باستمرار، فعلى سبيل المثال استطاعت «صروح» أن تحقق

لعملاءها عوائد استثمارية تصل إلى نحو 100% خلال السنوات الأربع الماضية، حيث كان

سعر المتر بمشروع «Entrada» السكنى فى بداية طرحه للبيع بـ 8 ألف جنيه، فى حين

تجاوز سعر المتر فى الوقت الراهن حاجز الـ 15 ألف جنيه.

  م. عادل كمال، رئيس القطاع التجارى بالشركة :

التعاقد مع مشغل عالمى لإدارة الشق الفندقى بـ Entrada»» .. قريبًا

33 ألف متر المساحة الإجمالية لـ «Entrada Avenue» مقسمة  على 5 مبان

 «citadel »  يقع بأكثر المناطق حيوية داخل  العاصمة الإدارية الجديدة.. ويضم كبرى البراندات العالمية  

 

 بعد ذلك أنتقلت «العقارية» للحديث مع

المهندس عادل كمال رئيس القطاع التجارى بالشركة، ليشرح لها عن أبرز النقاط التى

تميز مشروعات «صروح» وتجعلها تتفرد عن غيرها من مشروعات العاصمة الإدارية الجديدة؟

*نمتلك

شركة «صروح» ثلاث مشروعات فى العاصمة الإدارية الجديدة،   أولها «Entrada» السكنى

و«Entrada

Avenue» التجارى والإدارى والطبى المحلق بـ«Entrad»، و مشروع «citadel»   الإدارى التجارى،  ويمتاز مشروع «Entrada» بموقعه الرائع بمدخل منطقة الـ  R7 التى

تعد من أميز الأحياء السكنية فى العاصمة الإدارية الجديدة، حيث يقام على مساحة 72 فدانًا

بواجهة تصل إلى 800 متر بإطلالة مباشرة على مدينة المعارض «EXPO CITY»، هذا إلى جانب أنه كونه أول جار للجامعة

البريطانية «BUE»  إلى

جانب الميزة الأكبر وهو أن المشروع على بعد خطوات من إحدى محطات المونوريل التى

تخدم على منطقة الـ R7، كذلك يقع «Entrada» على

نفس المحور الموجود فيه فندق الماسة ومجمع الوزارات والبنوك وحى السفارات، وعلى

بعد أمتار من الكاتدرائية، والنهر الأخضر ومحور بن زايد الجنوبى.

 وتتنوع مساحة الوحدات داخل  «Entrada» لتبدأ من  78 مترًا وتصل إلى 300 متر، بنظام كامل التشطيب

أو نصف تشطيب وفقًا لرغبة العميل، وتحرص الشركة فى الوقت الراهن على تسريع وتيرة

تنفيذ الأعمال الإنشائية المتعلقة بعمارات المرحلة الأولى لبدء تسليمها للعملاء فى

سبتمبر المقبل وفقًا للبرنامج الزمنى المحدد لتكون نقطة تحول فى تاريخ الشركة المستقبلى باعتبار

أنه أول التزام توفى به أمام عملاءها.

 أما

عن خدمات المشروع، فيضم العديد من الخدمات المميزة التى قد يحتاج إليها العميل، ومنها

«كلوب هاوس» ومسجد وصالة ألعاب رياضية وأماكن للأطفال وحمام سباحة ، بخلاف اللاند

سكيب والمسطحات المائية، إلى جانب تخصيص مسارات سير خاصة بالسيارات حول المشروع

لضمان أعلى معايير الأمان والخصوصية لكافة قاطنى المشروع، كما يجرى التجهيز فى

الوقت الراهن للتعاقد مع إحدى الشركات العالمية المتخصصة فى إدارة الشق الفندقى

بالمشروع فى إطار خطة الشركة لزيادة مبيعاتها خلال 2022.

أما مشروع  «Entrada Avenue» فهو ملحق بـ«Entrad»، وهو مخصص للأنشطة التجارية والإدارية

والطبية ويقام على مساحة 33 ألف متر مقسمين على 5 مبان، أما مشروع «citadel» فيقام على مساحة 23 ألف متر وهو مخصص للأنشطة التجارية والإدارية أيضا، ويقع بأكثر المناطق حيوية داخل

العاصمة الإدارية الجديدة، وهى حى المال والأعمال وفى مواجهة الحديقة الرئاسية

مباشرة، وبالقرب من مقرات العديد من الوزارات والهيئات والمصالح والبنوك الرئيسية،

ونجحت الشركة فى الفترة الماضية فى تسويق

العديد من وحداته لبراندات عالمية وبنوك وشركات كبرى.

 من واقع خبراتك فى المجال العقارى، ما هى مهام عمل رئيس القطاع التجارى

فى الشركات العقارية؟

رئيس القطاع التجارى بالشركات العقارية يكون مسئولَا عن تفعيل خطة الشركة

ومستهدفاتها ومنهج عملها وتنفيذ كافة المخططات التفصيلية لها على أرض الواقع، كما

يكون مطالبًا بفهم متطلبات العملاء الحاليين لشركته لضمان تلبية احتياجاتهم

وحل أى مشاكل قد تواجههم، مع العمل  باستمرار لاكتساب عملاء جدد وذلك بالتنسيق والتعاون

جميع قطاعات الشركة، إلى جانب مسئوليته المستمرة للمحافظة على الصورة الذهنية للشركة لدى

المواطنين، كما أنه مطالب بإجراء الأبحاث السوقية وتحليلها لإنشاء خطط

عمل مفصلة عن الفرص المتاحة فى السوق.

 أما فى «صروح» فيتشابك دور المسئول

عن القطاع التجارى  مع العديد من القطاعات

المختلفة داخل الشركة، بداية من قطاع التسويق الذى يرسم ملامح الصورة الذهنية عند

العميل ويسعى القطاع التجارى إلى تأكيدها على أرض الواقع، ليبدأ من بعدها دوره مع

العميل بداية من اتصاله بخدمة «الكول سنتر»، مرورًا بفريق المبيعات الذى يحاول اقناع

العميل بمنتج الشركة بكل شفافية، ليأتى بعد ذلك مهمة إدارة العقود والتى تحدد

ملامح العلاقة القانونية بين الشركة والعميل من خلال عقود مفصلة تضمن للعميل حقوقه،

وصولًا إلى إدارة التحصيلات والتى تتولى مهام التعامل مع أى شيكات مرتدة، كذلك يحرص

القطاع التجارى فى «صروح» على تقديم خدمة ما بعد البيع التى لا تلتفت إليها الكثير

من شركات التطوير العقارى العاملة فى مصر، كما تخطط الشركة لإنشاء إدارة مختصة

بالتسليمات بعد ترجمة الحلم وتحوله إلى واقع ملموس.

فى

النهاية .. نود التعرف على السيرة الذاتية لكم وطريقة دخولكم مجال التطوير العقارى

وفلسفة العمل التى ترغب فى تطبيقها؟

أنا مهندس معمارى أمتلك خبرة تربو عن الـ22

عامًا فى العديد من القطاعات الاقتصادية المختلفة، حيث عملت لنحو 9 سنوات فى إحدى

الشركات الاتصالات العالمية الموجودة فى مصر، ثم التحقت بعدها للعمل لنحو 13 عامًا

فى مجال التطوير العقارى تنقلت خلالها للعمل فى كبرى الشركات العقارية العاملة فى

السوق العقارى المصرى، حيث كانت البداية بالانضمام إلى صفوف شركة إعمار العقارية

والتى عملت فيها لمدة ثلاث سنوات، ثم انتقلت بعدها للعمل لذات الفترة ضمن صفوف

شركة الديار القطرية، ثم شركة ايوان

للتطوير العقاري، ومنها أنتقلت للعمل لمدة تصل إلى نحو عام

ونصف العام ضمن صفوف شركة السادس من

أكتوبر للتنمية والاستثمار «سوديك»، وأخيرًا التحقت بفريق عمل شركة صروح للتطوير والاستثمار العقارى.

أما عن فلسفة

العمل التى أسعى لتطبيقها، فأرغب فى نقل خبراتى التى أكتسبتها فى مجال الاتصالات

إلى القطاع العقارى، فعلى المستوى الشخصى أؤمن بأن شركات الاتصالات من أكثر المؤسسات المنظمة فى مصر والتى تستطيع معرفة

الأزمات والتعامل معها وحلها خلال وقت قياسى ويأتى رضا العميل دائما فى مقدمة أولوياتها

لذا تحرص على المحافظة على جودة خدماتها باستمرار، لاسيما بعد أن عززت جائحة

«كوفيد-19» من اعتماد المواطنين على هواتفهم المحمولة فى شتى المجالات اليومية،

وهو ما اثقل مهاراتى وجعلنى أسعى لنقل هذه الخبرة لكافة الشركات العقارية التى عملت

فيها، لذلك دائما ما اسعى إلى انشاء بنية تحتية تكنولوجية تنظيم العمل بالشكل الذى

يساعد الشركة فى الوصول عملاءها وإعداد تقرير أداء عن كل موظف داخل الشركة لمكافأته

أوعقاباه وهو ما بات يمثل نقطة تميز لشركة عقارية عن الاخرى.

فكرة الشركة «صروح .. تبنى صروحًا

» نسعى لبناء صروح وايقونات معمارية تورث للأجيال القادمة ومن هنا جاءت فكرة استلهام

المبانى التاريخية الموجودة فى مصر والمشى على غرارها ومن هنا تاتى الثقة فى

الشركة وان تكون لعنوان الاستدامة والرفاهية ومن هنا جاء لوجو الشركة مجتمعات تدوم وتورث

بانشاء جودة تلبى طموحات العملاء وتصميمات عصرية وخدمات تغنى العميل عن الخروج من

الكمبوند فلو «المستر بلان» يعتمد على إنه أكبر مجتمع فى الـ  R7 عنده مجتمعات خضراء

للحصول علي نسختك الكاملة من المجلة العقارية اضغــط هنــــا