بلغ إجمالي تداولات قطاع الموارد الأساسية في البورصة اليوم الموافق 28 فبراير 2022، 43 مليونا و289 ألفا و927 جنيها.
ووفقا للبورصة المصرية اليوم فإن إجمالي تداولات قطاع الموارد الأساسية قد بلغ 4 مليونا و791 ألفا و951 سهما.
ويضم قطاع الموارد الأساسية 16 شركة وهي حديد عز،العز الدخيلة للصلب- الاسكندرية،سيدي كرير للبتروكيماويات -سيدبك،وسماد مصر ايجيفرت.
كما يضم شركات مصر لانتاج الأسمدة -موبكو،والحديد والصلب للمناجم والمحاجر،ومصر الوطنية للصلب-عتاقة،وأسيك للتعدين – أسكوم.
كما يضم قطاع الموارد الأساسية شركات أبو قير للأسمدة والصناعات الكيماوية،والصناعات الكيماوية المصرية كيما وكفر الزيات للمبيدات والكيماويات.
ويضم أيضا شركة المالية والصناعية المصرية والألومنيوم العربية والبويات والصناعات الكيماوية – باكين.
وأغلق مؤشر ايجي اكس 30 عند11.138.86 نقطة،مسجلا إنخفاضا بنحو 0.32 %،بينما سجل مؤشر إيجي اكس 70 1.58 % هبوطا مغلقا اليوم عند 1.819.36 نقطة.
وبلغ إجمالي القيمة السوقية للشركات المدرجة بالبورصة المصرية،703 مليار جنيه،في نهاية اليوم الموافق 28 فبراير 2022،مما يمثل إنخفاضا ،بنحو 0.35 حتي نهاية اليوم.
وبلغ إجمالي قيمة التداول خلال الجلسة نحو5.9 مليار جنيه،في حين بلغت كمية التداول نحو 297 مليون ورقة مالية،منفذة علي 31 ألف عملية،وذلك مقارنة بإجمالي قيمة تداول قيمتها 27.9مليار جنيه،وكمية تداولات بلغت 408 مليون ورقة منفذة علي 31 ألف عميل خلال الجلسة السابقة.
واستحوذت الأسهم علي 13.75%،من إجمالي قيمة التداولات داخل المقصورة،في حين مثلت قيمة التداول للسندات نحو 86.25% خلال جلسة اليوم 28 فبراير 2022.
وسجلت تعاملات المصريين نسبة 55.3% من إجمالي التعاملات علي الأسهم المقيدة،بينما استحوذ الأجانب علي نسبة 34%،والعرب علي 10.7%،وذلك بعد استبعاد الصفقات.
وسجل الأجانب صافي بيع بقيمة 107.5 مليون جنيه في هذه الجلسة والتي توافق 28 فبراير 2022،بينما سجل العرب صافي شراء بقيمة 98.7 مليون جنيه ،بعد استبعاد الصفقات.
والجدير بالذكر أن تعاملات المصريين مثلت 75% من قيمة تداولات الأسهم المقيدة منذ أول العام بعد استبعاد الصفقات،بينما سجل الأجانب 16.1%،وسجل العرب 9%،وسجل الأجانب صافي بيع بقيمة 1.316.2 مليون جنيه،وسجل العرب صافي شراء بقيمة 345.1 مليون جنيه وذلك علي الأسهم المقيدة بعد استبعاد الصفقات منذ بداية العام.
ولا تزال أصداء الحرب الروسية الأوكرانية تلقي بظلالها علي الأسواق المالية ومن ضمنها مصر،فبينما يبدأ العالم فتح مجالاته وبدء التعافي من جائحة كورونا جاءت الحرب الروسية الأوكرانية ليدخل العالم مرة أخري إلي أزمة جديدة تؤثر بالسلب علي الجميع.