بلغ إجمالي تداولات قطاع الاتصالات والاعلام والتكنولوجيا في البورصة اليوم الموافق 28 فبراير 2022، 103 مليونا و992 ألفا و326 جنيها.
ووفقا للبورصة المصرية اليوم فإن إجمالي تداولات قطاع الاتصالات والتكنولوجيا قد بلغ 19 مليونا و431 ألفا و800 سهما.
ويضم قطاع الاتصالات والاعلام وتكنولوجيا المعلومات بالبورصة المصرية شركات،أوراسكوم للاسستثمار القابضة،فوري
كما يضم قطاع الاتصالات والاعلام وتكنولوجيا المعلومات بالبورصة المصرية شركات المصرية لمدينة الانتاج الاعلامي،راية لخدمتات مراكز الاتصالات.
كما يضم قطاع الاتصالات والاعلام وتكنولوجيا المعلومات بالبورصة المصرية شركات اي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية،المصرية للاتصالات والمصرية للأقمار الصناعية(نايل سات).
وأغلق مؤشر ايجي اكس 30 عند11.138.86 نقطة،مسجلا إنخفاضا بنحو 0.32 %،بينما سجل مؤشر إيجي اكس 70 1.58 % هبوطا مغلقا اليوم عند 1.819.36 نقطة.
وبلغ إجمالي القيمة السوقية للشركات المدرجة بالبورصة المصرية،703 مليار جنيه،في نهاية اليوم الموافق 28 فبراير 2022،مما يمثل إنخفاضا ،بنحو 0.35 حتي نهاية اليوم.
وبلغ إجمالي قيمة التداول خلال الجلسة نحو5.9 مليار جنيه،في حين بلغت كمية التداول نحو 297 مليون ورقة مالية،منفذة علي 31 ألف عملية،وذلك مقارنة بإجمالي قيمة تداول قيمتها 27.9مليار جنيه،وكمية تداولات بلغت 408 مليون ورقة منفذة علي 31 ألف عميل خلال الجلسة السابقة.
واستحوذت الأسهم علي 13.75%،من إجمالي قيمة التداولات داخل المقصورة،في حين مثلت قيمة التداول للسندات نحو 86.25% خلال جلسة اليوم 28 فبراير 2022.
وسجلت تعاملات المصريين نسبة 55.3% من إجمالي التعاملات علي الأسهم المقيدة،بينما استحوذ الأجانب علي نسبة 34%،والعرب علي 10.7%،وذلك بعد استبعاد الصفقات.
وسجل الأجانب صافي بيع بقيمة 107.5 مليون جنيه في هذه الجلسة والتي توافق 28 فبراير 2022،بينما سجل العرب صافي شراء بقيمة 98.7 مليون جنيه ،بعد استبعاد الصفقات.
والجدير بالذكر أن تعاملات المصريين مثلت 75% من قيمة تداولات الأسهم المقيدة منذ أول العام بعد استبعاد الصفقات،بينما سجل الأجانب 16.1%،وسجل العرب 9%،وسجل الأجانب صافي بيع بقيمة 1.316.2 مليون جنيه،وسجل العرب صافي شراء بقيمة 345.1 مليون جنيه وذلك علي الأسهم المقيدة بعد استبعاد الصفقات منذ بداية العام.
ولا تزال أصداء الحرب الروسية الأوكرانية تلقي بظلالها علي الأسواق المالية ومن ضمنها مصر،فبينما يبدأ العالم فتح مجالاته وبدء التعافي من جائحة كورونا جاءت الحرب الروسية الأوكرانية ليدخل العالم مرة أخري إلي أزمة جديدة تؤثر بالسلب علي الجميع.