قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن الوظائف الجديدة التي تسعى الدولة إلى العمل عليها: «أنا عاوز اقولكم على حاجة.. احنا بنتكلم من كام شهر.. علشان عايزين
مستوى متقدم أوى في النظم.. علشان بس بقولكم بيتخرج من عندنا 700 ألف طالب جامعي..
انا كلامى كاشف ولا مألوم.. هقولكم حاجة.. قولت الكلام ده من 3 سنين.. من أيام
الدكتور ياسر وزير الاتصالات السابق وبنكلمه حاليا.. بنبى فرصة عمل مبنية على
النظم.. بقول للمصريين.. المهتمين بالمواطنين ولادكم ومستقبلهم.. الكلام ده والله
أن كل الكلام الإصرار والقتال والعمل من أجلك يا مصر.. قسما بالله.. قسما بالله».
وأضاف
الرئيس السيسي، خلال كلمته في إطلاق المشروع القومى لتنمية الأسرة المصرية:«سوق العمل اللى بتكلم عليه.. فيه دولة في مستوي العالم عاوزه مليون وظيفة..
فيه مليون وظيفة.. انا عندى شباب كبير.. 30 ألف دولار للدارس.. انا جاهز.. من أجل
دعم هذه الوظائف».
ويعد
الهدف الاستراتيجي العام لخطة تنمية الأسرة المصرية، هو الارتقاء بجودة حياة
المواطن والأسرة بشكل عام من خلال ضبط معدلات النمو المتسارعة، والارتقاء بخصائص
السكان.
وتعد
خصائص السكان أحد عوامل قوة الدولة، مستوى التعليم، معدل الفقر، فرص العمل،
فالقضية السكانية هي قضية شعب مصر، فمن المهم أن تتكامل كل الوزارات في هذه القضية
حتى نتمكن من إدارة القضية السكانية، من منظور تنموي وحقوقي، فتحقيق التنمية، لا
يمكن أن يتم في ظل النمو السكاني المرتفع.