انتشر في خمسينيات القرن الماضي، لغز محير لمئات الآلاف من المصريين، وهو اختفاء «أسبيول»، وهي أقراص لإزالة الألم فهو الدواء الساحر لإزالة كل الألم بجسد الإنسان، ابتداءً من صداع حتى علاج لنزلات البرد ليس هذا فقط فهو يعد خافضا للحرارة.
وهي أقراص لإزالة الألم فهو الدواء الساحر لإزالة كل الألم بجسد الإنسان، ابتداءً من صداع حتى علاج لنزلات البرد ليس هذا فقط فهو يعد خافضا للحرارة فهو علاج ساحر والعجيب ليس في سحره وفاعلته؛ بل في إعلاناته التي
وانتشر إعلان الدواء على صفحات الجرائد والمجلات خلال العامين 1958 و1959، بعد استخدام المطرب محمد عبدالمطلب له، مما ساعده في الغناء لفترات طويلة دون أن توقف أو تعب.
وقال عبدالمطلب، إنه لم يجد حل لإزالة الصداع أفضل من قرص أسبيول الذي يتيح على وصول مادته الفعالة إلى الدم سريعا وتبدا بإزالة الألم وتحقيق الراحة الكاملة فهو دواء لحل الكثير من المشاكل من خافض للحرارة إلى علاج وعكات البرد والزكام وتخفيف أي ألم بجسد الإنسان، وسعره متناول الجميع فسعره 25 قرشا للقرص الواحد.
وظهر أكثر من نجم في إعلان أسبيول منها الفنان نجوى سالم التي أكدت على فعاليته السريعة أنه يصل إلى مركز الألم بسرعة، وهو ما أعادها للحياة مرة أخرى.