مع استمرار تفشيه بالصين.. 12 معلومة عن فيروس «نيباه» وطرق الوقاية


الثلاثاء 02 فبراير 2021 | 02:00 صباحاً

بينما لا يزال العالم يقاوم وباء كورونا الذي أودى بحياة 2.2 مليون شخص، أثيرت المخاوف بشأن احتمال تفشي فيروس جديد يعرف باسم «نيباه».

وفيما أبرز المعلومات عن فيروس «نيباه» الغامض، في السطور التالية:

- اسم «نيباه» هو لبلدة في ماليزيا، وأيضا لفيروس موصوف في سجلات منظمة الصحة العالمية بأنه معدي وقاتل.

- ظهر عام 1997 على عامل من أبناء تلك البلدة في مزرعة لتربية الخنازير، ففتك بخلاياه العصبية والتنفسية وجعله القتيل الأول.

- توقعت تقارير صدرت حديثا، أن ينافس كورونا المستجد بالفتك والشراسة، إذا ما انتشر.

- قتل 105 من 265 أصابهم بعد انتشاره الأول في 1998 بماليزيا.

- يتبرعم في خلايا الإنسان والحيوان معا، خصوصا في الخنازير.

- يتبرعم في خفافيش الفاكهة المعروفة بكبر أحجامها، وبانتشارها في اليمن والصومال والسودان وأفريقيا الوسطى وغيرها.

- تسبب في أكثر من 700 حالة مرضية بشرية منذ مايو 2018 حتى أواخر العام الماضي، وقتل بين 50 إلى 75% من المصابين.

- نسبة قتله للمصابين عالية جدا، لذلك يعد أشد شراسة وفتكا من كورونا المستجد.

- تنتقل أعراضه بعد انتقاله من إنسان لآخر، أو من حيوان لإنسان عبر الاتصال المباشر، مثل السعال والصداع وضيق التنفس.

- يقتل صاحبه إذا اشتد بعد يوم أو يومين من التعرض لغيبوبة.

- قد يتعرض المصاب به إلى التهاب بالمخ حتى لو بعد الشفاء منه.

- لا يوجد حتى الآن أي لقاح يتصدى له ويمنع عدواه، سوى الوقاية.

خطوات الوقاية

- عدم الاتصال المباشر بالخنازير المريضة وأماكن عيشها، ولا بالخفافيش ومجالات تحركها.

- عدم شرب عصارة نخيل البلح الخام، فقد تم تصوير خفافيش وهي تشرب من (النسغ) أو إنزيم التمر أثناء جمعه في الجرار من أعالي الأشجار.

- لم ينتشر سوى بشكل محدود في آسيا حتى الآن، لكن خطورته تكمن في إحداث الأعراض الشديدة والتسبب بوفاة أغلب حاملي العدوى، بخلاف فيروس كورونا.