كشفت وكالة المخابرات الوطنية الأمريكية، بقيادة المدير تولسي جابارد، عن ملفات سرية تكشف كيف قامت إدارة أوباما بصناعة معلومات استخباراتية ملفقة للتشكيك في شرعية فوز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة في 2016.
الوثائق تُظهر أن كبار مسؤولين أمنيين مثل جيمس كلابر وجون برينان وجيمس كومي شاركوا في خطة لاستهداف ترامب عبر حملة انتخابية مزيفة ومحاولة تقويض رئاسته على مدى سنوات، شملت تحقيقات، وعمليات اتهام، ومداهمات.
جابارد اعتبرت هذا التواطؤ "خيانة للديمقراطية" مطالبة بمحاسبة المسؤولين لضمان عدم تكرار ذلك.
اقرأ ايضا