LIVING YARDS جودة فى البناء وعوائد استثنائية للعملاء


NOIR مشروع رائد يجمع بين الموقع المميز والتصمميات الفريدة

الثلاثاء 05 اغسطس 2025 | 06:29 مساءً
العقارية

LIVING YARDS جودة فــــــــــــــــــــــــــى البناء وعوائد استثنائية للعملاء

NOIR مشروع رائد يجمع بين الموقع المميز والتصمميات الفريدة وندرس أفضل أسلوب في الإدارة والتشغيل لإضفاء قيمة الحياة

تعاقدنا مع شركة « Decipher Egypt» لإدارة وتشغيل مشروع « NOIR » و مشروع «SOLAY» شرق القاهرة.. ونقدم بالمشروع منتجات تلبي تطلعات العملاء

الـ Branded Residence يرفع قيمة المنتج السكني بنسبة تصل إلى 40%، وأصبحت الخدمات محور التميز الحقيقي للمطور

استراتيجية LIVING YARDS DEVELOPMENTS القادمة هي تقديم هذا المنتج الجديد لخلق تجربة سكنية استثنائية ترتقي بالحياة اليومية إلى ذكريات تدوم

70 ألف جنيه متوسط سعر متر الشقق السكنية في امتداد «الجولدن سكوير» .. و 110 آلاف جنيه للتاون هاوس و 140 ألف جنيه للفيلات

SOLAY الحياة الراقية، حيث يلتقي الفن المعماري المعاصر مع نبض الطبيعة

NOIR واحد شارع التسعين الشمالي» نموذج مثالي في التخطيط والتنفيذ

SOLAY سيمفونية الحياة الراقية، حيث يلتقي الفن المعماري المعاصر مع نبض الطبيعة

NOIR حياة متكاملة تنبض بالحركة والابتكار والفرص وتعكس مفهوم التصميم الفرنسي الراقي وتُجسّد الهوية المصرية

  • 80 % من مبيعات السوق العقاري ستكون من نصيب الساحل الشمالي.. و 40 % أعلى نسبة ربحية للمطور مقابل
  • 30 % شرق وغرب القاهرة

    أكثر من 300 % عائد استثماري للعملاء بالساحل الشمالي خاصة خلال فترات التعويم

    ربما تكون السنوات الست التي تؤرخ عمرها في السوق ليست بالكبيرة على مقياس الزمن إلا أن منجزاتها على الأرض تساوي عقودًا على معيــــار الإنجاز .. إنها «LIVING YARDS DEVELOPMENTS صانعة المجد العقاري وصاحبة السجل المشرف في تنفيذ المشروعات الكبرى .. إذ أن إطلالة سريعة على سجل انجازاتها في التشييد والبناء يتبين أننا أمام كيان عملاق يحترف صناعة العقار ويجيد قراءة توجهات السوق ورغبات العملاء فتأتي مشروعات الشركة لتعكس نبض السوق وتطلعات العملاء.

    LIVING YARDS DEVELOPMENTS لديها حزمة من المبادئ والتي تمثل في مجملها دستور عمل للشركة ولعل ذلك هو سر هذا النجاح الذي صنع منها وجهة موثوق فيها في صناعة العقار وجعل من مشروعاتها مقصدا للباحثين عن حياة الرفاهية والعوائد الاستثمارية العالية فالشركة لديها مجموعة القواعد الرئيسية تضعها نصب أعينها ..و هي الحرص على اختيار مواقع متفردة للمشروعات، الإرتكاز على تنفيذ تصميمات متميزة بجودة عالمية للمنتج العقاري ، اختيار أفضل المواد المستخدمة عند تنفيذ المشروعات على أرض الواقع ثم الإلتزام بمواعيد التسليم وأخيرا جودة خدمات ما بعد البيع والتشغيل كما يأتي أيضا ضمان العائد الاستثماري للعميل كمستهدف رئيسي عند تنفيذ المشروعات. 

    ولعل مشروع «NOIR «واحد شارع التسعين الشمالي» يعد أحد النماذج المثالية التي تجسد احترافية الشركة في تنفيذ المشروعات وفق القواعد سالفة الذكر فهو مشروع تجاري إداري وينفرد بأفضل التصميمات المنفذة، فبالرغم من الموقع المميز والتصمميات الفريدة وسداد كامل ثمن الأرض والوصول إلى نسب مرضية في التنفيذ بدأت الشركة التفكير في عمليات الإدارة والتشغيل للمشروع، كي تضفي عليه قيمة الحياة. كما تعاقدت “LIVING YARDS DEVELOPMENTS” مــــع شركــــــــــــة

    “DECIPHER EGYPT” وهي متخصصة في الإدارة والتشغيل ولها تجارب نجاح سابقة في هذا الشق مع شركات كبرى مثل سوديك وغيرها، حيث ستتولى عملية تأجير وتشغيل المنتج العقاري لصالح العميل، وسيكون هناك نموذجا استرشاديا لسعر إيجار المتر للعميل حسب نوع نشاط المنتج المباع له، وستقوم هذه الشركة بدور الوسيط بين العميل والشركة والمستأجر، كما أنها تتميز بسابقة أعمال في مشاريع مختلفة مثل (CFC) ، (DOWNTOWN MALL) ، (EDNC) و (EMAAR SQUARE) و غيرها.

    هكذا تضع «LIVING YARDS DEVELOPMENT» العميل في المقام الأول وهو ما كان سببا رئيسيًا في تغيير استراتيجيتها بالكامل لتصنع مفهوم الحياة في مشروعاتها وليس مجرد التشييد فقط كما أنها تبحث دائمًا عن كل ما يرفع من قيمة منتجها ويحقق الربحية للعميل في نهاية المطاف.

    ولم تكن هذه الفلسفة الناجحة سوى نتاج فكر جديد ورؤية مبتكرة وعمل جاد يقوده بجدارة واقتدار الأستاذ مهاب التابعي الرئيس التنفيذي للشركة الذي يأخذ على عاتقه رفعة هذا الكيان الكبير مما جعل من الشركة واحدة من كبرى الشركات العقارية ورقما مهما في المعادلة بالسوق العقاري ..وفي ضوء تلك المعطيات جاء حوار المجلة العقارية مع المهندس مهاب التابعي بمثابة ابحار على شواطئ.

    «LIVING YARDS DEVELOPMENT»لاستكشاف أسرار هذه التجربة الملهمة وتفاصيل المشروعات وخطط المستقبل التي تطمح إليها الشركة مع الطواف أيضا حول تطورات السوق العقاري ورؤية مهاب التابعي لهذه التطورات وانعكاساتها خلال المرحلة المقبلة.

    وفي هذا السياق أكد أن السوق العقاري المصري في حالة ازدهار ونمو كبير يضمن له الإستمرارية بهذه القوة خلال المرحلة المقبلة رغم التحديات بدليل أن المبيعات حققت حتى مارس الماضي، معدلات تفوق مثيلاتها في مثل هذه الفترة من العام الماضي رغم عودة السوق إلى العمل بنظم سداد طويلة الاجل إلا أن السوق يحتاج إلى آليات تمويلية جديدة تساعد العملاء على توفيرالسيولة وتعمل على تنشيط حركة المبيعات في السوق.

    وتناول التابعي متوسطات أسعار المنتجات العقارية المطروحة في السوق موضحا أنه على سبيل المثال في شرق القاهرة تعتبر منطقة إمتداد الـ « جولدن سكوير» من المناطق الجاذبة و الواعدة، حيث يتراوح سعر المتر حسب الموقع والتصميم والتشطيب و أكد علي إزدياد الطلب علي الشقق الفندقية، في حين أن غرب القاهرة يتسم بقلة المعروض التجاري والسكني.

    وتوقع أن يحصد الساحل الشمالي خلال الفترة المقبلة على أعلي نسبة من مبيعات السوق العقاري المصري و التي يمكن أن تصل الي 80 %.

    وإلى نص الحوار

    في البداية، يشهد السوق العقاري المصري في المرحلة الراهنة الكثير من المتغيرات والتي كان لها أكبر التاثير على السوق .. نود إلقاء الضوء على وضع السوق حاليا، وما هي قراءتك للمشهد العقاري ككل؟

    أرى أن هناك ازدهارًا قويًا في السوق العقاري المصري وخير دليل على ذلك حجم المبيعات التي حققها السوق في الربع الأول من 2025، ونظرة سريعه على السوق نرى أنه في بداية العام كان هناك نوعًا من التباطؤ في المبيعات، واكبه تحركات من المطورين العقاريين باستراتيجيات ونظم سداد متنوعة مما ساهم في إحداث حالة من الحراك في السوق وتحقيق نتائج مرضية لم تحققها من قبل مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

    وعلى سبيل المثال أرى أن ما أقدمت عليه بالم هيلز فيما يتعلق بنظم السداد الطويلة التي أعلنت عنها جعلها تقدم تجربة عملية جديدة ومدروسة حركت السوق بالكامل تجاه مستوى أسعار جديد وإن غلب عليه الارتفاع .

    واستطيع القول أن هذه التجربة غيرت اتجاه السوق في جانبين : الأول المستوى السعري فقد نتج عنها حالة من ارتفاع الأسعار ، أما الجانب الثاني فهو طرح أنظمة سداد جديدة أكثر تيسيرًا للمشترين عبر البيع بفترات سداد وصلت إلى 12 عامًا ، وفي ضوء النتائج الإيجابية التي تحققت بفضل هذه النظم في السداد أقدمت شركات أخرى على العمل بهذه التجربة وبالطبع شهدت السوق حراكا كبيرا بفعل تلك العروض .

    هذا يدفعنا إلى طرح سؤال، هل مدد السداد الطويلة ساهمت في تحميل المطور أعباء مالية اضافية بسبب طول المدة التي سيحصل خلالها على أمواله؟

    بالفعل هذا حقيقي ولعلي أكون أكثر وضوحا وأقول أن هذا الوضع تسبب في زيادة الأعباء على المطور، وهو ما يدفعنا إلى ضرورة البحث عن أدوات تمويلية أخرى تحقق صالح العميل والمطور وهنا يمكن الـتأكيد على أهمية تفعيل منظومة التمويل العقاري التي بات دورها مهم ومحوري في ظل تراجع القوة الشرائية في السوق فالمنظومة لها ثلاثة أطراف هم : العميل والمطور والبنك، وبالتالي فالبنك يسدد للمطور ثمن الوحدة بالكامل وفي المقابل يقوم العميل بالتسديد للبنك على أقساط، وهذا ما سينتج عنه تخفيف الكثير من الأعباء المالية على المطور العقاري، كما أنه سيساهم في تسريع العملية الإنشائية في المشروعات.كما انه للحفاظ على أموال كافة الأطراف على المطور أن يكون قد قام ببناء المشروع بالفعل أونفذ على الأقل 80 % منه وفق اشتراطات التمويل.

    أما في حالة لو كان المشروع تحت الإنشاء فهناك آليات تمويل أخرى منها « Project Finance » عبر عرض المشروع كأداة تمويل أمام البنك وتحديد حجم الاستثمارت التي ضختها الشركة بالمشروع وحساب التكلفة الاستثمارية المطلوبة والإيرادات المتوقعة وقيمة الأرض وغيرها، ومن ثم تحديد حجم الفجوة التمويلية المطلوبة للتمويل وبذلك تتوافر القدرة على تمويل المشروعات التي لم يتم الانتهاء منها بآليات تمويلية متنوعة ومختلفة تمامًا عن الرهن العقاري.

    وأرى أن ما حدث من تغير في السوق العقاري بأليات مستحدثة في الربع الأول جعل من الضروري تفعيل آليات تمويلية فعالة تجنبًا لحدوث أي فجوات تمويلية في المشروعات القائمة بالسوق حالياً. وفي كل الأحوال كل شركة عقارية عليها أن تدرس وبشكل جيد كافة أوضاعها عبر دراسات جدوى حقيقية تجعلها قادرة على وضع مدد سداد تناسب ظروفها المالية وفي نفس الوقت تمنع حدوث أي قصور مالي يعوق تمويل مشروعات الشركة واستمراريتها.

    وسأضرب لكي مثال عملي على مستوى «LIVING YARDS DEVELOPMENTS» عندما طرحت الشركة مدة تقسيط على 11 عامًا وتم قصر هذا العرض على عدد محدود من الوحدات فمثلًا إذا بلغ عدد مبيعات المرحلة الثانية بمشروع يتم تنفيذه 1.4 مليار جنيه، طرحنا منه وفق هذا العرض ما قيمته حوالي 500 مليون جنيه للبيع بنظم سداد على 11 عامًا مع رصد حجم تأثير هذه المدة الطويلة على السيولة المالية للشركة، وفي هذا السياق طرحنا منتجات وفق هذه الآلية لكنمع تعديل المساحة … فالفيلات بمساحة 309 متر و وحدات التاون هاوس بمساحة 280 متر تم تخفيض مساحة التاون هاوس الى 190 متراً وهذا يعني تخفيض السعر الإجمالي للوحدة الذي يصل الي 13.5 مليون جنيه، وفي ذات الوقت مواكبة القدرة الشرائية للعميل، وبعد ذلك قمنا بإلغاء آلية السداد على 11 عامًا والإكتفاء بـ الـ 8 سنوات فقط.

    هذا يدفعنا إلى طرح سؤال، ما هي متوسطات الأسعار في المنتجات العقارية المختلفة المطروحة في السوق العقاري المصري حاليًا؟ وهل هناك اختلاف بين منطقة غرب وشرق القاهرة و الساخل الشمالي؟

    غرب القاهرة فهي تتميز بقلة المعروض مقابل الطلب وسأبد بالمنتجات التجارية فالمعروض هناك أقل من الطلب مقارنة بشرق القاهرة، لذلك فالمشروعات التجارية عليها نوع من الطلب الشديد.

    أنه على سبيل المثال في شرق القاهرة تعتبر منطقة إمتداد الـ « جولدن سكوير» من المناطق الجاذبة و الواعدة، حيث يتراوح سعر المتر ما بين 40 و 140 ألف جنيه حسب الموقع والتصميم والتشطيب أما الشقق الفندقية فتبدأ من 110 آلاف جنيه للمتر للعلامات التجارية المحلية، في حين أن غرب القاهرة يتسم بقلة المعروض التجاري والسكني و من ثم فسعر السكني يبدأ من 50 إلى 120 ألف جنيه للمتر، بينما سعر المتر التجاري يختلف حسب المكان ويتراوح مابين 270 إلى 450 ألف جينه، أما الإداري فيتراوح بين 120 إلى 250 ألف جنيه.

    و أتوقع أن يحصد الساحل الشمالي خلال الفترة المقبلة على مابين 70 % إلى 80 % من مبيعات السوق العقاري المصري، مبينًا أن سعر المتر في الشاليهات كاملة التشطيب تصل 140 ألف جنيه، أما وحدات الصف الأول فقد يصل سعر المتر فيها إلى 200 ألف جنيه، كما أن الفيلات الصف الأول يبلغ سعر المتر بها 600 ألف جنيه.

    وهذا ما جعلنا نضع ضمن خططنا التوسعية البحث عن فرصة تجارية في غرب القاهرة من ضمن أهداف الشركة الموضوعة مستقبلًا وجميعها عناصر تساهم في أن تدب الحياة في أي مشروع وتجعله نقطة جذب هامة للعملاء أو أن تقضي عليه وتحوله من رمز للنجاح إلى نموذج للفشل وعدم الاستمرارية.

    هنا لابد من الإشارة إلى وجهة هامة وهي الساحل الشمالي الذي أصبح أحد أهم النقاط التنموية التي تهتم بها الدولة في ظل تواجد كبار المطورين العرب مثل «إعمار مصر» و «مدن»، والسؤال، كيف تصنف الساحل الشمالي كوجهة استثمارية؟

    لا يوجد مكان في العالم بقوة وجمال الساحل الشمالي المصري، فهو يتميز في المقام الأول بندرة ضخمة في الأراضي ، لذلك هناك حالة من المنافسة الشديدة بين المطورين والعملاء على التواجد في هذه المنطقة الواعدة. وعندما نذكر الساحل الشمالي لابد من الإشارة إلى تجربة «إعمار مصر» في هذه المنطقة والتي كان لها هدفًا رئيسيًا هو تحويل الساحل الشمالي إلى وجهة دائمة وليست موسمية، وذلك عبر توفير كل سبل ومقومات الحياة طوال العام وليس لفترة محدودة، إضافة إلى جلب العلامات التجارية المختلفة التي لا يوجد نظير لها في أي منطقة أخرى في مصر .

    وإذا ما أضفنا إلى المشهد تواجد مطور ضخم مثل «مدن» في منطقة «رأس الحكمة» سيكون هو الأخر له أكبر الأثر في تحقيق هدف تحويل هذه المنطقة إلى وجهة دائمة خصوصًا مع توارد أخبار عن بدء الشركة في تطوير «Beach Clubhouse» سيحتوي على مناطق متنوعة تضم المطاعم وأخرى ترفيهية وأنشطة شاطئية مختلفة، وبذلك هناك صناعة لحياة جديدة في منطقة كانت غير مستغلة ولا يتم الإستفادة من عبقرية المكان وسحر الطبيعة التي تتمتع به.

    وأنا على يقين أن الساحل الشمالي سيظل نقطة الجذب الرئيسية التي دائمًا ما يبحث عنها المستثمرين، خصوصًا في ظل تواجد كبار المطورين العرب بها مما يجعل منها وجهة هامة على الخريطة الاستثمارية العالمية و وجهة مفضلة أيضا للفرست هوم وليس السكند هوم فقط

    أما بالنسبة للمكاسب التي يمكن أن تتحقق للعميل فأستطيع القول أن أعلى نسبة إعادة بيع «Resale» هي تقع في الساحل الشمالي، وخلال فترات التعويم وصل العائد الاستثماري لبعض الوحدات لأكثر من 300 %، وأتوقع أن يبدأ الساحل الشمالي في مخاطبة شريحة جديدة من العملاء من خلال تقديم منتج يلبي تطلعاتهم، خصوصًا مع ارتفاع نسبة إقبال العرب والأجانب على منتجات الساحل مقابل المصريين لدرجة أنها وصلت في أحد المشروعات إلى 60 % للأجانب والمصريين المقيمين في الخارج مقابل 40 % للمصريين بالداخل.

    وفي هذا الإطار، تسعى شركة ليفينج ياردز حاليًا إلى زيادة محفظة أراضيها في منطقة الساحل الشمالي، ضمن خطتها للتوسع وتقديم منتج يعكس فلسفة الرفاهية العملية في مواقع جديدة وواعدة.

    وفي ضوء كل ما سبق ما هي الخطط والأليات التي تعتمد عليها «LIVING YARDS DEVELOPMENT» في مسيرتها بالسوق العقاري تفاديًا لحدوث أية تراجعات؟

    هناك مجموعة من المحددات التي نسعى دوما إلى تحقيقها لضمان التميز وفي مقدمتها أننا نحرص عند التعاقد على المواد الخام ضرورة توافر معايير الجودة التي تجعلنا مختلفين عن منافسينا في السوق، بل ونطرحها أمام العميل كخيار في التنفيذ والتشطيب بحيث يصبح قادرا على اختيار نوعية المواد المستخدمة في تنفيذ وحدته، فنحن نصنع حياة في مشروعاتنا وليس مجرد منتج عقاري فقط.

    ويُعد مشروع The Loft - New Capital مثالاً واضحًا على هذه الفلسفة، حيث أتاحنا للعملاء حرية تصميم المساحــــات الداخلية واختيــــار التشطيبات بما يتناسب مع أسلوب حياتهم، وهـــــو ما يعكس الفلسفة الإستراتيجيــــــة لكافــــــة مشاريــــع

    «LIVING YARDS DEVELOPMENT»كما اننا غيرنا الإستراتيجية التقليدية التي كانت في السابق تقوم على البناء والتسليم للعميل، بإضافة خدمات التشغيل للمشروع وإدارته بعد التنفيذ وأصبحنا أيضا نستهدف حياة العملاء بتوفير كل سبل الراحة والرفاهية وليس مجرد البناء فقط، كما نضع العائد الاستثماري للعميل في المقام الأول عند تنفيذ المشروعات بحيث يكون العميل لديه فرص كبيرة في الحصول على عوائد استثمارية تنافسية .

    بمناسبة الحديث عن مشروعات الشركة الناجحة وعوائدها الاستثمارية ومعايير الجودة التي تحرص عليها في التنفيذ حدثنا عن مشروع NOIR الرائد في تصميمه والفريد في موقعة..فماهي المزايا الأخرى التي يتمتع بها المشروع ؟

    مشروع NOIR واحد شارع التسعين الشمالي هو مشروع تجاري إداري ينفرد بأفضل التصميمات العالمية إذ يقدم مفهومًا جديدًا للمجمعات متعددة الاستخدامات،ويجمع بين التصميم العصري والكفاءة التشغيلية والقيمة الاستثمارية طويلة الأجل التي تصل الي 14 %، بمساحة بيعية تتجاوز 10,000 متر مربع، تشمل طابقًا أرضيًا تجاريًا و 4 طوابق متكررة إدارية.

    ويضم الطابق الأرضي التجاري مجموعة من المحال الراقية، والمطاعم والمقاهي الفاخرة، بالإضافة إلى فروع للبنوك، وصيدليات، ومعارض سيارات، تطل جميعها على بلازا المشروع المتميزة، التي تُمثل واجهة بصرية ومعمارية فريدة، أما الوحدات الإدارية فتتراوح مساحاتها بين 40 مترًا مربعًا إلى 4000 متر مربع، موزعة على 4 طوابق، بتشطيبات فاخرة وفقًا لأعلى المعايير الدولية، إلى جانب تراسات مفتوحة لبعض المكاتب بإطلالات مباشرة على البلازا و شارع التسعين الشمالى، لتلبية احتياجات الشركات والمستثمرين والعلامات التجارية العالمية.

    وفيما يتعلق بالبدروم فيضم جراجًا على مستويين تحت الأرض بسعة تصل إلى 150 سيارة، بالإضافة إلى أنظمة ذكية لإدارة المبنى، ونظام مركزي للمياه المبردة صديق للبيئة يساهم في خفض استهلاك الطاقة وتقليل تكاليف التشغيل، خاصة وأن البنية التحتية الرقمية تدعم المشروع بوجود شبكة اتصالات متقدمة بالتعاون مع إحدى الشركات العالمية المتخصصة، لضمان جاهزية تكنولوجية تلبي متطلبات الأعمال الحديثة.

    مشروع NOIR هو نبض شارع التسعين حيث تبدأ الحياة في قلب التجمع الخامس بهذا المشروع، وقد تم اختياره ليكون

    “The Pulse of One-Ninety” لأنه لا يمثل مجرد مشروع تجاري، بل حياة متكاملة تنبض بالحركة، والابتكار، والفرص، وهو ما يؤكد أن NOIR ليس فقط وجهة للزوار أو مقرًا للأعمال، بل مجتمعًا نابضًا يتكامل فيه كل شيء: من العمل، إلى الترفيه، إلى الخدمات، إلى التواصل الإنساني. هنا، تبدأ حياة جديدة تتناغم مع إيقاع المدينة، وتلبي تطلعات كل من يسعى لمكان يحقق فيه أحلامه.

    ويقع NOIR في قلب التجمع الخامس على شارع التسعين الشمالي، أحد أهم المحاور التجارية في شرق القاهرة، ويقابل مباشرةً مول كايرو فيستيفال سيتي، ويجاور داون تاون مول، ويتميز بسهولة الوصول إليه من خلال المحاور والطرق الرئيسية، حيث يطل مباشرةً على كايرو فستيفال سيتي (أكبر وجهة تسوّق في مصر)، ويبعد 300 متر فقط عن داون تاون مول، ويمكن الوصول الفوري للمحاور الرئيسية في أسرع وقت منها 3 دقائق للطريق الدائري و7 دقائق لطريق السويس و15 دقيقة للعاصمة الإدارية.

    ويتمتع المشروع بقربه من أهم الجامعات في المنطقة منها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (AUC) علي بعد 5 دقائق، و7 دقائق من الجامعة الكندية CIC ، و8 دقائق من جامعة المستقبل FUE و10 دقائق من الجامعة الألمانية GUC ، كما تحيط به مجموعة من أرقى الأحياء السكنية مثل الياسمين، البنفسج، النرجس، الرحاب، ومدينتي، مما يجعله نقطة جذب حيوية لسكان المنطقة والطلبة والموظفين على حد سواء.

    ولعل اختيار اسم NOIR جاء ليعكس مفهوم التصميم الفرنسي الراقي مع تفاصيل تُجسّد الهوية المصرية والذي يجمع بين الفخامة والبساطة والعملية. وقد تم تطوير المشروع بالشراكة مع نخبة من كبار المصممين، منهم مكتب المهندس ياسر البلتاجي - Y.B.A أحد أبرز المعماريين المصريين صاحب رؤية تجمع بين التراث والحداثة، و S.S.E الذي يعد من أهم مكاتب التصميم المعماري في الشرق الأوسط صاحب مشاريع ناطحات السحاب في دبي.

    ويضم المشروع وحدات تجارية وإدارية بتصميم عصري وفريد، تلبي جميع الاحتياجات اليومية، وهو ما يؤكد أن تصميماته راقية ومرنة، بوجود محلات تجارية تلبي رغبات العملاء سواء البنوك، والصيدليات، والمطاعم، والمقاهي، ومعارض سيارات، والمكتبات، كما يتضمن ايضًا وحدات إدارية بمساحات تبدأ من 40 إلى 400 متر مربع، مع تراسات مفتوحة تطل على بلازا المشروع، في ظل تميز التصميم بمداخل راقية، وواجهات ألومنيوم عصرية، وتشطيبات داخلية فاخرة وفق المعايير الدولية.

    وهنا أشير إلى أن المشروع يقدم حلولا ذكية وتجهيزات تقنية فريدة حيث تم التعاقد مع واحدة من أكبر شركات الاتصالات في مصر لتوفير خدمات Triple Play (إنترنت + تليفون + القنوات الفضائية) كما يحتوي علي نظام إدارة مباني BMS متكامل مع جميع الخدمات الذكية، يساهم في ترشيد استهلاك الطاقة، وأيضًا نظام تبريد مركزي عبر مياه مبردة موفره للطاقه و صديقة للبيئة.

    أما بالنسبة للدور الذي تلعبه شركة Decipher Egypt في المشروع فتقوم بتحليل متطلبات السوق وتقديم دراسات جدوى استثمارية، وتصميم المساحات الداخلية لتلائم العلامات التجارية العالمية، وإدارة تأجير الوحدات التجارية والإدارية، لتقديم نموذج تشغيل متكامل من التخطيط الي التشغيل، يشمل التشغيل الكامل للمول وخدمات ما بعد البيع بفضل خبراتهم في إدارة مشاريع كبرى ناجحة، تضمن Decipher Egypt تقديم تجربة تشغيل احترافية وجذب مستثمرين من أعلى المستويات. خاصة وأنها تمتلك سابقة خبرة تضمن لنا وللعميل أن أمواله محفوظة بشركة لها سابق خبرة ناجحة في هذا الجانب.

    هنا لابد من طرح سؤال، ما هي الألية التي استخدمتها لتغيير وصناعة صورة ذهنية جديدة لـ «LIVING YARDS DEVELOPMENT» في عقل العميل؟

    في البداية لابد أن أوضح أن الشركة عمرها بالسوق 6 سنوات نفذنا خلالها 6 مشروعات 4 منهم في العاصمة ومنها السكني والتجاري والإداري، وقد بدأنا حاليًا في تسليم مشروع

    «THE LOFT» ومشروعان في التجمع، كما أننا أول مطور عقاري يقدم مفهوم صمم مساحتك تماشيًا مع رغبات العملاء.

    وعندما قررنا التوسع في القطاع السكني خارج العاصمة طرحنا مشروع «SOLAY» وركزنا فيه على موقع المشروع وتواجدنا وسط مشروعات كبار المطورين مثل سوديك وبالم هيلز، واخترنا نوع المنتج المطروح للعملاء وهو فيلات وتوين هاوس وتاون هاوس.

    مشروع «SOLAY» يمثل سيمفونية الحياة الراقية، حيث يلتقي الفن المعماري المعاصر مع نبض الطبيعة. بعد وهج الحراك التجاري والإداري الذي أحدثه NOIR يظهر مشروع SOLAY، كأنشودة سكنية تُعزف في قلب القاهرة الجديدة حيث انه يقع على بُعد دقيقة واحدة فقط من النادي الأهلي، وثلاث دقائق من محور بن زايد، وعلى مسافة أربع دقائق من الطريق الدائري الأوسطي.SOLAY تحفة معمارية لا تشبه سواها. يمتد SOLAY على مساحة 31 فدانًا، لكن العبقرية ليست في الامتداد، بل في التوزيع: 80 % من هذه المساحة مخصصة للطبيعة، للحدائق، للمياه، للهدوء الذي يُبهج العين ويحتوي الروح.

    تصميم الكمباوند من توقيع Hafez Consultants، وهدفه لم يكن فقط توفير مساكن، بل خلق أسلوب حياة متكامل. ولهذا جاءت المكونات كما يلي: نادي اجتماعي خاص، مول تجاري، مجمع إداري، مركز صحي وترفيهى، مسارات للدراجات، ممشى طويل، مناطق للأطفال، صالات رياضية، ومطاعم تقدم تجارب فاخرة، وكلها داخل نطاق المشروع نفسه.

    تماشيًا مع رؤيتها لتقديم تجربة سكنية متكاملة بمعايير عالمية، تمضي LIVING YARDS DEVELOPMENTS قدمًا في تطبيق مفهوم الـ Branded Residence داخل Solay، بالتعاون مع واحدة من أرقى الشركات المتخصصة في هذا المجال، بهدف تقديم تجربة تجمع بين التصميم الراقي، والخدمات الفندقية، والراحة اليومية في بيئة سكنية متكاملة.

    حين قررت الشركة دخول شرق القاهرة في التجمع كنا على دراية بمدى قوة المنافسة، وتماشيًا مع الطفرة التي تشهدها الشركة في استراتيجيتها قمنا بعملية إعادة هيكلة الشركة بالكامل لصناعة صورة ذهنية جديدة لـ LIVING YARDS DEVELOPMENT» وتبني شعار «Bringing Yards To Life» فنحن نعطي حياة ذات جودة لأي مساحة نطورها سواء كانت سكني أو تجاري أو إداري أو طبي.