بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، خلال اتصالات هاتفية، مع السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان وإيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية وجورجيا ميلوني رئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية، التصعيد الذي تشهده منطقة الشرق الأوسط وما قد يترتب عليه من تداعيات خطيرة تمس أمن دول المنطقة واستقرارها، وذلك إثر الهجمات الأخيرة على الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وشدد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والقادة على أهمية تكثيف الجهود الإقليمية والدولية للوقف الفوري للتصعيد واحتواء الأزمة من خلال فتح قنوات للحوار تسهم في الوصول إلى حلول سلمية، بما يجنب المنطقة وشعوبها مزيدا من الأزمات ويحفظ الأمن والاستقرار الإقليميين.