حدَّد وزير المالية، أحمد كجوك، ملامح تحسن الاقتصاد المصرى مع استمرار الإصلاحات الاقتصادية، وتسريع وتيرة الإصلاحات الهيكلية في إطار مسار متكامل ومحفز لنمو القطاع الخاص.
وتمثلت الملامح في:
• قطاعات التصنيع والسياحة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات فى مصر تقود نمو الربع الأول من العام المالى الحالي لنحو ٣,٥٪ مقارنة بـ ٢,٤٪ فى «الربع السابق»
• لأول مرة منذ فترة تتجاوز نسبة الاستثمارات المصرية الخاصة لإجمالي استثمارات الدولة نسبة ٦٣٪.
• سياساتنا المالية تُعزز مرونة واستقرار ونمو وتنافسية الاقتصاد المصرى في مواجهة التحديات الإقليمية والعالمية.
• مستمرون فى سياسة الانضباط المالى وخفض المديونية خاصة المديونية الخارجية والعمل على تحسين مؤشراتها.
• حزمة التسهيلات الضريبية تستهدف توسيع القاعدة الضريبية وتحسين بيئة الأعمال للشركات الناشئة وخلق حالة من الثقة مع الممولين.
• تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص.. من أجل مستقبل مرن مستدام.
• نستهدف حوكمة إدارة النشاط الاقتصادى من خلال وضع سقف سنوى للاستثمارات العامة ودين الحكومة العامة والضمانات الحكومية.
• زيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة والاستثمارات الخضراء.. يعزز الدور الإقليمي لمصر في الطاقة النظيفة.
• القطاع الخاص يقود مبادرات الاقتصاد الأخضر.. لتحسين قدرتنا على الاستدامة والتكيف مع التغيرات المناخية.
• مواكبة الاتجاه العالمي للتكنولوجيا المتطورة يتطلب رفع كفاءة العاملين في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الخضراء.
• نُحفز الاستثمارات طويلة الأجل في التعليم والبنية التحتية الذكية.. لبناء اقتصاد متنوع قائم على المعرفة.
• تضافر الجهود الإقليمية وتعزيز التعاون الاقتصادي.. للحد من تأثير اضطرابات سلاسل التوريد والإمداد العالمية.
• ندعو لتعميق التكامل الاقتصادي الإقليمي بتنمية التجارة البينية والاستثمار في البنية التحتية وتبادل التكنولوجيا الرقمية.
• الاقتصاد المصرى سيتحسن بشكل أكبر مع استمرار الإصلاحات الاقتصادية وتسريع وتيرة الإصلاحات الهيكلية فى إطار مسار متكامل ومحفز لنمو القطاع الخاص.
• الاقتصاد المصرى يتميز بالتنوع الكبير ومهمتنا زيادة تنافسية الاقتصاد المصرى خاصة قطاع الصناعة والانشطة التصديرية.