وفاة مطرب لبناني كبير وإبعاد نتنياهو.. توقعات ليلى عبد اللطيف تحبس الأنفاس قبل نهاية 2024


الاثنين 14 أكتوبر 2024 | 01:26 مساءً
توقعات ليلى عبد اللطيف
توقعات ليلى عبد اللطيف
العقارية

مع اقتراب نهاية عام 2024، تخرج ليلى عبد اللطيف بتوقعات مثيرة للجدل حول دقتها، بعدما أثارت ضجة في توقعاتها السابقة، ويبدو أن الأنظار ستتجه نحوها مجددًا لمعرفة ما تخبئه لنا، من وداع أصوات فنيةٍ كبيرةٍ في لبنان إلى وباءٍ جديدٍ قد يُجبرنا على العودة للعمل من المنازل، إلى جانب أحداث ساخنة على الساحة الفلسطينية وتنبؤات بشأن مصير رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو. هل ستتحقق تنبؤات ليلى؟ وما الذي ينتظرنا في العام الجديد؟

توقعات ليلى عبداللطيف في نهاية 2024

وتحمل توقعات ليلى عبداللطيف لنهاية عام 2024 العديد من المفاجآت والأحداث المرعبة، إذ تقول خبيرة الأبراج اللبنانة في تصريحات تليفزونية إنّ من المتوقع أن تودع لبنان أحد الأصوات الجميلة التي تنتمي إلى نجوم الصف الأول، خلال الفترة الممتدة ما بين أشهر 2024 إلى منتصف عام 2025.

وحذّرت سيدة التوقعات من وباءٍ جديدٍ يُهدد العالم، سيُجبر الناس على مزاولة العمل من المنازل مرة أخرى، ويصبح هذا الاتجاه هو السائد في المستقبل من قِبل الشركات العالمية حول العالم: «ممكن بسبب وباء أو بسبب الفيروسات خلال السنوات المقبلة، ومعظم الشركات العالمية بتطبق هذا الإجراء على موظفيها».

التهديد والخطر من انتشار السلاح النووي في عدة دول أجنبية سيحبس أنفاس العالم من هذا الخطر الذي يدعو إلى القلق، وفقًا لتوقعات ليلى عبداللطيف، التي أشارت أيضًا إلى احتمالية تعرض خدمة الواتساب للتوقف أو التعطيل لفترة زمنية محدودة في أكثر من دولة حول العالم.

ماذا قالت توقعات ليلى عبداللطيف عن فلسطين؟

وتتوقع ليلى عبداللطيف أن يُصدر أبو عبيدة، المتحدث باسم أحد الفصائل الفلسطينية، بيانًا مفاجئًا وصادمًا من شأنه أن يهز ويُزلزل الداخل الإسرائيلي، وخاصة صفوف الجنود وقيادته العسكرية، إذ سيكشف خلال البيان عن معلومات وصور ومقاطع فيديو تصيب الوسط الإسرائيلي بالهلع والخوف، وبعد هذا البيان نجد شوارع أكثر من دولة عربية تمتلئ بالمؤيدين والمتظاهرين احتفالًا بهذا البيان وسوف يكون حديث الناس والإعلام.

وعن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، توقعت ليلى عبداللطيف أن يكون أمام قوس العدالة، والمشهد القادم في الداخل الإسرائيلي سيكون فوضى عارمة ومطالبات بإبعاد نتنياهو عن رئاسة الحكومة: «أرى نتنياهو بعيدًا عن السلطة لكن متى وكيف لا نعرف، وكمان هيكون بعيدًا عن السياسة ولا أستبعد أنّه يكون بسبب عارض صحي مفاجئ، وسيتم رفع دعاوى قضائية ضده من عدة دول عربية وإسلامية ومنظمات دولية ومن آلاف عائلات الضحايا بواسطة محاميين دوليين يطالبون فيها بالتحقيق معه بتهمة ارتكاب جرائب حرب وإبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني واستخدام أسلحة غير مشروعة ضد المدنيين والمؤسسات الطبية، وقد تشكل هذه الدعاوي أكبر أزمة وبلبلة في تاريخ العدو».