ساوث ميدهشام طلعت مصطفى الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب لمجموعة طلعت مصطفى:
ساوث ميد .. مقصد السيـــــــــــــــــاحة العالمية بالساحل الشمالى
35 مليار دولار مبيعات متوقعة من «ساوث ميد» الساحل الشمالي
« ساوث ميد»..يجسد نجاح الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص
« ساوث ميد»تعيد تعريف منطقة الساحل الشمالي كوجهة ترفيهية عالمية فاخرة تستهدف جودة المعيشة والترفيه
«ساوث ميد» يستهدف السياح الوافدين الأكثر انفاقاً من دول أوروبا والمملكة المتحدة والدول العربية
المشروع يقع بين الكيلو 165 الى الكيلو 170..و3 ساعات طيران بين « الساوث ميد» ودول أوروبا والخليج.. ويبعد 15 دقيقة عن مطار العلمين
«ساوث ميد»..يسجل رقم قياسي عالمي بتحقيق 200 مليار جنيه مبيعات في 6 أيام عمل
«ساوث ميد»على مساحة 23 مليون متر مربع باستثمارات تريليون جنيه أى ما يعادل نحو 21 مليار دولار
« ساوث ميد» مدينة عالمية تضاهي أرقى وأفخم المقاصد على البحر المتوسط وتنافس مدن أوروبا
السوق العقاري المصري الآن.. على موعد مع أهم حدث عمراني سياحي متكامل عالمي، هذا الحدث التاريخي الذي يمثل نقطة فارقة في تاريخ حياة أكبر منمي عقاري على الساحة المحلية والإقليمية، قد أصبح بمثابة المؤشر الذي غير وجهة التنمية العمرانية على أرض المحروسة، من خلال إطلاق مجموعة طلعت مصطفى لمشروعها الواعد «SouthMed»، الذي جاء ليجسد رؤية ومفاهيم الدولة المصرية الهادفة إلى استدامة الحياة بالساحل الشمالي الغربي طوال العام، وجعله مقصدا لعمل تغيير استراتيجي في مراكز جذب كبيرة تستهدف أول ما تستهدف تعظيم العوائد السياحية والترفيهية والخدمية، والاستمتاع بكافة الإمكانات الكبرى التي حباها الله عز وجل لتلك المنطقة عبقرية المكان.
وجاء مشروع «ساوث ميد» بمثابة حالة استثنائية فريدة بفكر عالمي يضاهي أرقى وأفخم المقاصد العالمية المتواجدة في شمال البحر الأبيض المتوسط مثل شواطئ ومدن جنوب فرنسا وإيطاليا وإسبانيا واليونان، ليأتي «ساوث ميد» كنموذج شراكة بين الحكومة ومجموعة طلعت مصطفى كشركة قطاع خاص، مجسدا ومتوافقا مع سياسة تخارج الدولة وتشجيع القطاع الخاص للقيام بدروه في تنمية منظومة الاقتصاد القومي.
ويمكن القول إن مشروع «ساوث ميد» يعيد تعريف منطقة الساحل الشمالي، خاصة أن ما تضمنه إعلان مجموعة طلعت مصطفى عن مشروع «ساوث ميد» والأبعاد الإيجابية الكثيرة المتوقعة منه على قدر كبير من الدقة والأهمية، إذ أن المشروع يأتي إيذانا بقيام المجموعة بإعادة تعريف منطقة ساحل المتوسط كوجهة ترفيهية عالمية فاخرة تركز على ارتفاع جودة المعيشة والترفيه، سواء للعملاء الأجانب أو للمصريين على حد سواء.
«ساوث ميد» يُعد إضافة هائلة لسجل المشروعات الضخمة التي تنفذها مجموعة طلعت مصطفى رائدة التطوير العقاري والتنمية العمرانية التي تتمتع بخبرة أكثر من خمسين عاما، وتمتلك محفظة أراض تتجاوز مساحتها ١٠٧ ملايين متر مربع، فضلا عن تاريخ حافل من الإنجازات التي ساهمت في تغيير خريطة التنمية العمرانية والسياحية في مصر على مر السنوات.
وجاء أيضا مشروع « الساوث ميد» متوافقا مع فكر الدولة الرامية إلى تطوير منطقة رأس الحكمة، حيث يحتوي المشروع على مارينا دولية كبيرة لليخوت والسفن السياحية في البحر المتوسط، لتصبح مصر واحدة من أهم الوجهات السياحية الواعدة والأكثر جذبا للسياح في البحر المتوسط.
ذخيرة الخبرات التي تمتلكها طلعت مصطفى» وضعت على عاتقها مسؤوليات وطنية تتمثل في تجسيد وترجمة رؤية ومستهدفات الدولة في خلق مجتمعات عمرانية متكاملة ومستدامة مصممة على أحدث الطرازات العالمية، ولما لا فالمجموعة تخطت كونها مطورا عقاريا إلى المنمي الأكبر في مصر والوطن العربي، وهو ما يترجم تطوير مشروع « ساوث ميد» على مساحة 23مليون متر مربع، باستثمارات تريليون جنيه اي بما يعادل نحو 21مليار دولار.
اتخاذ المجموعة تلك الخطوة الواثقة المتمثلة في مشروع « ساوث ميد»، يؤكد على أن الاستثمار المحلي قادر على توليد وتطوير مشروعات تضاهي المشروعات العالمية لخلق قيمة مضافة حقيقية لمصر واقتصادها الوطني، خاصة أن هذا المشروع يشهد على خلق بيئة تنافسية بين الاستثمار المحلي والاستثمار الاجنبي لإتاحة الفرص الاستثمارية الكبيرة للقطاع الخاص المحلى والاجنبي.
على حد سواء . ومن المتوقع أن يجذب المشروع - الذي يتم تطويره بفكر وتصميم عالمي ليكون وجهة سياحية عالمية - عوائد دولارية ضخمة للدولة المصرية من خلال تصدير العقار وجذب استثمارات اجنبية في السوق العقاري المصري، بالإضافة الى الزيادة المتوقعة في تدفقات أعداد السياح الوافدين الجمهورية مصر العربية، حيث يحتوي هذا المشروع على نموذج فريد، وهو فكر Rental Programs ، وستدار بعض الوحدات من خلال شركات إدارة فنادق عالمية لتغطي الفترات خلال العام خارج شهري يوليو واغسطس. ليس هذا فحسب وإنما من المتوقع أن يكون معظم هذه الزيادة في اعداد السياح الوافدين من الشرائح الأكثر انفاقاً من دول أوروبا والمملكة المتحدة والدول العربية بفضل الموقع الاستراتيجي لمشروع ساوث ميد، الكائن بين الكيلو 165الى الكيلو 170، حيث يستغرق زمن رحلة الطيران من أوروبا أو الخليج نحو 3 ساعات في المتوسط وصولا الى مطار العلمين الذي يبعد 15دقيقة فقط عن المشروع، كما تبلغ قيمة المبيعات المتوقعة لمشروع ساوث ميد حوالي 1.6تريليون جنيه ( ما يقارب 35مليار دولار امريكي)، وهي أكبر
قيمة مبيعات لمشروع سياحي عقاري متكامل في تاريخ جمهورية مصر العربية، وهو ما يؤكد على أن الاستثمار المحلي قادر على خلق طلب عالمي جديد بنوعية راقية جداً من الخدمات الفندقية والترفيهية والشاطئية، كما ستؤدي مبيعات المشروع الى تعظيم عوائدها بشكل مباشر وبالتالي خلق قيمة مضافة تعود بالفائدة على مساهمي الشركة والاقتصاد القومي.
مبيعات مشروع «ساوث ميد» أيضا من المتوقع أن يكون لها أثر إيجابي مباشر على الاقتصاد الوطني من خلال زيادة حوالي 2.4 تريليون جنيه إضافية الى الناتج القومي الإجمالي، حيث أن النسبة المتعارف عليها لكل 1 جنيه إنفاق في مجال المبيعات العقارية يولد 1.5جنيه في الناتج القومي الاجمالي، وذلك نظرا لارتباط صناعة التطوير العقاري بما يزيد عن 100صناعة مغذية له والخدمات المرتبطة بها بشكل مباشر أو غير مباشر، وعليه فإن الحصيلة من الضرائب السيادية في الموازنة العامة للدولة سترتفع لما يقارب 283مليار جنيه، حيث تمثل نسبة الضرائب %11.8من الناتج القومي الإجمالي وفقاً للمؤشرات الحالية للحكومة، بالإضافة الى خلق فرص عمل جديدة تصل الى 1.6مليون فرصة عمل مباشرة من خلال الصناعات المرتبطة بصناعة الانشاء والتشييد والخدمات والصناعات التكميلية الأخرى، حيث أن معدل توفير فرصة عمل واحدة يكون بإنفاق 450الف جنيه سنويا وهذه بيانات مدققة معلنه من الحكومة المصرية.
فيما عبر رئيس الوزراء عن سعادته بالإعلان عن إقامة مشروع آخر بمنطقة الساحل الشمالي، التي تُعد واحدة من أهم نقاط الجذب للاستثمار الأجنبي المباشر، وهو ما يجعلها مقصداً سياحياً عالمياً، يتم استغلاله على مدار العام، مشيراً إلى أن العديد من آراء الخبراء في الماضي تؤكد أهمية تعظيم الاستفادة من منطقة الساحل الشمالي وما تمتلكه من مقومات، بحيث تكون نقطة جذب على مدار العام.
وأضاف رئيس الوزراء نتوقع أن يكون المشروع جنباً إلى جنب مع مشروع رأس الحكمة وما يتم تنفيذه في مدينة العلمين الجديدة من مشروعات ضخمة جاذباً لملايين السائحين الأجانب من مختلف دول العالم، مضيفاً أن كل هذا يرتبط بفرص العمل التي سيتم توفيرها للشباب المصري جراء تنفيذ تلك المشروعات الواعدة، حيث سيكون هناك فرص عمل متوافرة على مدار سنوات تنفيذ هذه المشروعات سواء كانت مباشرة أو غير مباشرة، وهو ما يشجع الشباب المصري على التواجد بصفة دائمة في المنطقة، وخاصة مع المشروعات السكنية التي تنفذها الدولة على مختلف المستويات سواء في مدينة العلمين الجديدة، أو غيرها من المدن التي تتيح فرصا للسكن ويتوافر بها خدمات عديدة متنوعة.
وأكد رئيس الوزراء أن المشروع بحجم استثماراته المتوقعة، يضيف للرؤية المتكاملة التي وضعتها الدولة للساحل الشمالي الغربي ويعطي رسالة إضافية بعد المشروع الذي تم مع الأشقاء في دولة الامارات فيما يتعلق بمشروع رأس الحكمة، والذي يعد استثماراً أجنبياً مباشراً، حيث تدلل الدولة اليوم أيضاً على ثقتها الشديدة في قدرة المستثمرين المحليين على تنفيذ مشروع ضخم على أعلى مستوى عالمي، بمشاركة كل المكاتب العالمية من خلال التصميم والتخطيط وتنفيذ شركات المقاولات المصرية على أعلى مستوى كما نثق في مستوى الجودة الذي سيتم تنفيذ المشروع به.
وفي هذا الصدد أكد رئيس الوزراء حرص الدولة - في إطار رؤية مصر ٢٠٣٠ وكذا المخطط الاستراتيجي القومي لمصر - على أن يكون الساحل الشمالي لمصر هو الوجهة التي يتم التركيز عليها من جانب مختلف أجهزتها، لتعظيم قطاع السياحة، وإتاحة عدد كبير من الغرف الفندقية والسياحية في المنطقة، والتي تسهم في مضاعفة عدد السائحين القادمين إلى مصر، لافتاً إلى أنه بالنظر للظروف المناخية لمنطقة الساحل الشمالي ولطبيعة أرضها، فإنها ستكون واحدة من أهم المناطق التي تستوعب عدداً كبيراً من حجم الزيادة السكانية في مصر خلال الفترة القادمة. وتشجيعاً وجذباً للعديد من الشباب المصري للإقامة في منطقة الساحل الشمالي، أشار الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إلى سعى الدولة لإتاحة المزيد من فرص العمل لهم بهذه المنطقة، وذلك من خلال تنفيذ مجموعة كبيرة ومتكاملة من المشروعات، ومنها مشروع مدينة العلمين الجديدة، مؤكداً أنها لیست مدينة سياحية فقط بل هي مدينة متكاملة تتضمن مختلف الأنشطة، مضيفاً أن هذه الجهود تتضمن أيضاً ما تم الإعلان عنه منذ فترة قريبة عن إقامة واحد من أكبر مشروعات الاستثمار العقاري والسياحي والتنموي المتكامل، وهو مشروع رأس الحكمة بالشراكة مع الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة، قائلا: واليوم نسعد جميعاً بالإعلان عن مشروع آخر، وهو مشروع «ساوث ميد» على الساحل الشمالي الغربي، الذي من المقرر أن يتكامل مع هذه المشروعات المنفذة والجاري تنفيذها في هذه المنطقة الواعدة، تحقيقاً للمستهدفات والتي تتضمن الوصول في عام 2030إلى ضعف عدد السائحين الحالي، من خلال ما سيتم اتاحته من عدد هائل من الفنادق والغرف الفندقية التي يتجاوز عددها 2000غرفة، بالإضافة إلى الوحدات السكنية التي سيتم تأجيرها بنظام الوحدات الفندقية.
وجدد الدكتور مصطفى مدبولي التأكيد على أننا منفتحون تماماً كدولة على جذب استثمارات سواء محلية أو أجنبية والتي من شأنها نمو الاقتصاد المصري، وبالتالي زيادة فرص العمل، وتوفير عوائد مستدامة للدولة، من خلال الشراكة مع القطاع الخاص، ولذا فنحن نعظم من أصول الدولة الموجودة، وهذا في إطار وثيقة «سياسة ملكية الدولة»، التي تم إعلانها، وهو ما يُظهر جدية الدولة في تنفيذ هذه الوثيقة؛ سواء من خلال طرح أصول كانت في شركات، أو الاستفادة من الأصول الثابتة التي كان الخبراء يرون ضرورة استفادة الدولة منها ، وتدخل في شراكة مع القطاع الخاص من خلالها، قائلاً : اعتقد النماذج التي تعاقدنا عليها ونفذناها كهذا المشروع وقبل ذلك مشروع رأس الحكمة ومشروعات أخرى كثيرة تعكس مدى جدية الحكومة والدولة المصرية.
بنان.. تكليل لنجاحات طلعت مصطفى في السعودية
مشروع «الساوث ميد» يعد استكمالا للنجاحات والإنجازات غير المسبوقة التي حققتها مجموعة طلعت مصطفى على مستوى التطوير العمراني الإقليمي، ولعل ارتفاع الحجوزات في مشروع بنان شرق مدينة الرياض بالسعودية إلى حوالي ٤٠ مليار جنيه منذ إطلاق المشروع بأكثر من ٢٥٠٠ وحدة متنوعة النماذج والمساحات هو أفضل دليل على ريادة المجموعة.
وكات مجموعة طلعت مصطفى، وقعت اتفاقية مع الشركة الوطنية للإسكان NHC السعودية، وذلك لتطوير مشروع مدينة سكنية ذكية متكاملة الخدمات ذات جودة حياة مستدامة شرق العاصمة الرياض، وذكرت المجموعة أن مشروع المدينة الجديدة يوفر نحو 27750 وحدة سكنية بين فلل ووحدات سكنية للعائلة بمساحات تتراوح من 220إلى 400 متر مربع، وشقق سكنية بمساحات مختلفة، وذلك على مساحة المشروع التي تبلغ 10ملايين متر مربع خصص منها 40% مساحات خضراء شاسعة مفتوحة، وسيكون المشروع متعدد الاستخدامات، حيث يضم خدمات متكاملة مثل: الخدمات الصحية والتعليمية والتجارية وناديا رياضيا ومناطق خدمات عامة. وتقدر التكلفة الاستثمارية الاجمالية لمشروع المدينة بنحو 40مليار ريال سعودي.
«طلعت مصطفى» تحقق مبيعات غير مسبوقة بقيمة 340مليار جنيه منها 200مليار من «ساوث ميد»
سجلت مجموعة طلعت مصطفى القابضة مبيعات غير مسبوقة بلغت 340مليار جنيه، أي ما يعادل 7.1مليار دولار أمريكي، حتى 8يوليو الحالي، بفضل مشروعها العملاق «ساوث ميد» على شاطيء البحر المتوسط، مقارنة بحوالي 47مليار جنيه تم تحقيقها في الفترة نفسها من العام الماضي، وهو ما يمثل زيادة كبيرة بأكثر من سبعة أضعاف عن العام الماضي.
وذكر بيان إفصاحي من المجموعة أن «ساوث ميد» وحده حقق مبيعات قياسية بقيمة مائتي مليار جنيه، أي حوالي 4.2مليار دولار، في ستة أيام فقط، منذ فتح باب البيع في المشروع، وهو ما يجعل المجموعة أسرع وأكبر شركة تحقيقا للمبيعات من مشروع واحد على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مشيرا إلى أن هذه المبيعات ستدفع ربحية المجموعة والعائد على حقوق الملكية نحو مستويات غير مسبوقة خلال السنوات القادمة.
وذلك بفضل سجلها القوي وعلامتها التجارية. وأشارت المجموعة إلى أن المبيعات التي حققها مشروع «ساوث ميد» تعد إنجازا مذهلا وغير مسبوق في تاريخ مصر وعلى مستوى أي مشروع عقاري آخر في العالم.
وبشكل عام، اعتبرت المجموعة أن عام 2024كان عاما استثنائيا بالنسبة لها، بفضل هذه الأرقام، حيث أعاد تشكيلها كلاعب إقليمي، واستفادت من خمسين عاما من العمل الجاد وثقة العملاء، حيث أدى زخم مبيعات مشروعي «ساوث ميد» و»بنان» إلى مستويات قياسية لمبيعات المجموعة، مما زاد في تنوع المجموعة إقليميا، وسيستمر في تعزيز صادراتها العقارية، وزيادة دخلها بالعملات الأجنبية، بالإضافة إلى توافر مصادر أخرى كبيرة للعملات الأجنبية لديها، مثل قطاع الفنادق الضخم بالمجموعة، والمتوقع أن يولد أكثر من 300 مليون دولار كإيرادات مجمعة
وأشارت المجموعة في بيانها إلى أن هذا القطاع يضم حاليا 3500غرفة تشغيلية في مصر، وسيزيد هذا الرقم قريبا إلى حوالي خمسة آلاف غرفة. وأشارت المجموعة إلى أن الزخم القوي في مبيعات عام 2024يعد شهادة قوية على قوة واعتراف علامتها التجارية الممتازة، وسجلها المتين بين قاعدة عملائها، التي تزيد على 140ألف عميل، من ذوي معدلات الإنفاق المرتفعة.
وتوقع بيان المجموعة أن تزيد المبيعات هذا العام من الأرباح قبل الضرائب بحوالي 41 مليار جنيه خلال الأربع إلى الخمس سنوات القادمة، بالإضافة إلى 30مليار جنيه من الأرباح قبل الضرائب من المبيعات، التي بلغت 145مليار جنيه بنهاية عام 2023.
وأضافت أن النموذج الحالي للمجموعة لا يمكن تكراره من قبل أي شركة عقارية إقليمية أخرى في المستقبل المنظور.