دعت دراسة فرنسية، أعدها كريستيان نوير الرئيس السابق للبنك المركزي الفرنسي، إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتوسيع أسواق رأس المال الأوروبية لتلبية احتياجات التمويل الضخمة على مدى السنوات القادمة وسد فجوة اقتصادية آخذة في الاتساع مع الولايات المتحدة.
وحددت الدراسة، وفقا لوكالة بلومبرج للأنباء، 4 مجالات للعمل تشمل تطوير منتجات الإدخار الأوروبية، وإعادة تنشيط التوريق، وتوحيد الإشراف على الأسواق.
ونقلت وكالة بلومبرج عن الدراسة قولها إن القارة عانت من نقص مزمن في الاستثمار في رأس المال المادي والابتكار منذ الأزمة المالية العالمية، وتواجه الآن متطلبات تمويل إضافية تقترب من تريليون يورو (1.1 تريليون دولار) سنويا بحلول عام 2030.