ظاهرة وكارثة مدمرة.. وصول الشمس إلى ذروتها

ظاهرة وكارثة مدمرة، توقعت الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) من ظاهرة وكارثة مدمرة، بسبب احتمالية وصول الشمس إلى ذروة نشاطها بين يناير وأكتوبر 2024. 

ظاهرة وكارثة مدمرة

وأشارت الوكالة إلى تحذيرات العلماء السابقة من التحديات المحتملة التي قد تواجه كوكب الأرض، ومن بين هذه التحديات التأثيرات المتغيرة التي قد تطرأ على الشمس.

وصول الشمس إلى ذروتها

وقالت صحيفة “اندبندنت” البريطانية، في تقرير لها سيكون هذا النشاط، المعروف باسم "الحد الأقصى للطاقة الشمسية"، في الدورة الحالية البالغة 11 عامًا، وسيكون تحديدًا بين يناير وأكتوبر 2024.

الطاقة الشمسية

وقال مارك ميش من مركز التنبؤ بالطقس الفضائي التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA): "إن ما يحدث بين يناير وأكتوبر 2024 سيكون تغيير مهم للغاية.

النشاط الشمسي المتزايد

في وقت سابق، حذر العلماء بشكل روتيني من أن العالم ليس مستعدًا لمواجهة الخطر الذي يشكله النشاط الشمسي المتزايد، حتى أن أحداث الطقس الصغيرة في الماضي كان لها تأثيرات كبيرة.

فشل 38 قمرًا صناعيًا

وكانت تسببت عاصفة شمسية صغيرة النطاق في فبراير من العام الماضي في فشل 38 قمرًا صناعيًا من أصل 49 قمرًا صناعيًا تابعة لشركة SpaceX Starlink في الوصول إلى مدارها المقصود. وبدلاً من ذلك، احترقوا أثناء عودتهم غير المخطط لها إلى الغلاف الجوي للأرض.