«الأهلي- صبور» كانت صاحبة قرارات جريئة مع بدايات هذا العام لتنطلق وبشكل معلن لطرح مرحلتين جديدين بمشروعي « KEEVA » أكتوبر غرب القاهرة، و GAIA الساحل الشمالي، متحدية المنظومة السعرية التي احتسب لها الكثيرين، وقيادات «الأهلي -صبور» أيضا كانوا مبادرين بجسارة وإقدام على اتخاذ قرارات مكللة بحسابات دقيقة ومدعومة برؤى تحوطية عن قناعة بأن المطور الحقيقي والجاد هو من يستطيع وبسرعة اقتناص الفرص وتحقيق مكاسب لكافة أطراف المنظومة - بائع ومشتري- وما بينهم في منظومة التشييد والبناء.
من جانبه قال المهندس عماد جورج الرئيس التنفيذى لتطوير الأصول بشركة «الأهلي- صبور» أن الأهلى صبور أولى الشركات التى بدأت بفتح باب التسويق في الساحل الشمالي خلال هذا الشهر وكذا إطلاق مرحلة جديدة من مشروع KEEVA والكائن بأهم موقع بغرب القاهرة معلنة عن العديد من المزايا التنافسية التي قلما يبادر الكثيرون أن يتخذوها بسرعة وجرأة وبدراسات دقيقة .
وأكد أن رساخة وثقل الشركة ورجاحة فكر قياداتها قد دفعها بقوة غير مسبوقة إلى صدارة السوق العقاري طيلة 28 عامًا تمكنت من خلالها الإعلان عن طرح نحو أكثر من 65 مشروعًا متنوعًا محققة حصيلة بيعية تجاوزت المليارات والفوز بمحفظة من العملاء المتميزون ذو الوعي العقاري بنحو 40 ألف أسرة، مؤكدًا أنها مازالت تنعم بمكتسبات مشروعات الأهلي - صبور التي طالت كثير من بقاع مصر شمالاً وشرقًا وغربًا لتضع علامة عقارية مميزة يقصدها راغبي التميز والفخامة.
وتابع: الأهلي - صبور أعلنت وعن جدارة واستحقاق إنها أصل صناعة العقار الذي يجمع كل وسائل الجودة والرفاهية لحياة عصرية يستهدف تقديمها قيادات الشركة كنوع من الهدايا لعملائها الذين وضعوا ثقتهم فيها طوال سنوات تعاملهم معها، وتأتى مسيرة التميز للمجموعة في الفترة الحالية استكمالًا لنجاحات رسم خطوطها المهندس الراحل حسين صبور لما له من بصمات على خريطة التنمية العمرانية بمصر يتلمسها كل الرامين لتقديم منتج عقاري بجودة غير مسبوق، وجعل من المجموعة علامة تجارية «برند» في عالم التشييد والبناء بالسوق المصري..
وأوضح عماد جورج أن القفزات والتطور الملموس الذي تشهدها «الأهلي – صبور» يوماً بعد الآخر لم يأتٍ من فراغ ولكن جاء نتاج رؤي مجلس إدارة المجموعة بقيادة المهندس أحمد صبور، والذى لم يتوانى ولو لبرهة في تقديم أفضل منتجات عقارية على الساحة العمرانية، من خلال اختياره منظومة عمل متكاملة يتخللها شركاء نجاح حقيقيين، وهذا إرساءًا لمبدأ تقديم الأفضل لجميع العملاء، سواء منتج عقاري أو خدمات ما بعد البيع أو جودة في التنفيذ والتشطيب.
وذكر بأن المبادئ والقواعد التي أساسها جودة المنتج واحترام مواعيد التسليم التي أرستها «الأهلي– صبور» بالسوق المصري جعلتها علامات مضيئة في تاريخ العمران، تهتدى إليها الشركات العقارية الراغبة في النجاح والعملاء الساعين نحو حياة أكثر جودة، وذلك لما لها من ثقل وخبرات وملاءة مالية ورؤى مستقبلية تستقطب أحدث الصيحات العالمية، وموضحًا أن كل ذلك ما كان أن يتحقق إلا بوجود منظومة عمل تسعى دائمًا لوضع لمسات ذات معنى وتضفي نوعاً من الاختلاف في كل مشروعاتها، والتي تتنوع ما بين سكنية وتجارية وإدارية وساحلية في أفضل المواقع الاستثمارية المختارة بعناية فائقة، لتصبح أحد الروافد التنموية بالسوق المصري التي تتماشى خططها مع رؤية الدولة المصرية.
وصرح بأن الفكر المختلف والخبرات المتراكمة لـ«الأهلي – صبور» بالسوق العقاري جعلها صاحبة ريادة في طروحاتها للمشروعات العمرانية والساحلية المتكاملة، بخلاف تقديمها طرق سداد أكثر مرونة تصل لـ9 سنوات بمقدم 5 %، كما تستحدث الشركة نماذج تصميمية توافق متطلبات العميل وتخاطب شريحة أوسع لتصبح صاحبة بصمة تاريخية في السوق العقاري.