أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي، تعرضه لاختراق أمني في حادث سيبراني ضار هاجم جزءا من شبكة الكمبيوتر الخاصة به في الأيام الأخيرة، وذلك وفقًا لما نشرته شبكة «سي إن إن» الأمريكية.
ويعتقد مسؤولي مكتب التحقيقات الفيدرالي أن الحادث يتعلق بنظام كمبيوتر تابع للمكتب يستخدم في التحقيقات في صور الاستغلال الجنسي للأطفال.
وقال المكتب في بيان: «نحن على علم بالحادث ونعمل للحصول على معلومات إضافية، وهذه حادثة منعزلة تم احتواؤها».
وتابع: "لأن هذا تحقيق مستمر، ليس لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي مزيد من التعليقات في هذا الوقت".