قال النائب مصطفى بكرى، عضو مجلس النواب، إن التحدى المنتشر والمعروف بتحدى "كتم الأنفاس" من أخطر الظواهر الاجتماعية الناتجة من الاستخدام الواسع للأجيال الجديدة للإنترنت والهواتف الذكية، التى باتت سلاحا فى يد ملايين من أبنائنا يوميا، حتى داخل أسوار المدرسة.
وأوضح "بكرى"، أنه لابد أن تتخذ وزارة التربية والتعليم إجراءات رادعة وحاسمة للتصدى لهذه الظاهرة، قبل وقوع حوادث وكوارث تجلعنا نخسر جيلا كاملا من أبنائنا فى عمر الزهور، مطالبا بأنه يتم تفعيل بنود القانون التى تحظر استخدام الهاتف المحمول داخل المدرسة، حتى نتمكن من خفض استخدام الهاتف للطالب على مدار اليوم، مشددا أيضا على دور الأسرة المصرية فى تربية أبنائها وملاحظة الطفل وتقويمه حال الانخراط فى مثل هذه الألعاب التى تعرضه للخطر.
تابعوا آخر أخبار العقارية على Google News
