قال المهندس أحمد صبور، رئيس مجلس إدارة شركة الأهلى صبور للتنمية العقارية، إن كلما نجحت مصر، وتقدمت القيادة السياسية والدولة المصرية خطوة واحدة للأمام، تربص الحاقدون والمتربصون بها، موضحا أنه على مر العصور والأزمنة، كانت مصر محط أنظار ومطمع الطامعين والغزاة، و كانت و ستظل هي الصخرة التي تتحطم عليها تلك الأماني الزائفة، فأبناؤها المخلصون دائما هم حائط الصد ودرعها الذي يحميها من أي شر.
وأشاد " صبور"، بالدور الوطنى الهام الذى قامت به القوات البحرية المصرية والجندي المصري، الذى كان حالة فريدة من حالات فنون الحرب على مر التاريخ، لتظل مصر مقبرة الغزاة وعاصمة والأمن والأمان في العالم، مشيدا بقدرة الجندي المصري في واقعة غرق المدمرة الإسرائيلية إيلات، رغم الهزيمة التي لم يكن مر عليها ٤ أشهر فقط في ١٩٦٧.
اقرأ ايضا