إدريس محمد: «أكام» صاحبة تنفيذ أول كمبوند رياضي بمواصفات عالمية بمشروع «SCENE 7» بالعاصمة


الخميس 30 سبتمبر 2021 | 02:00 صباحاً
محمد زكريا

**0% مقدمًا وتسهيلات حتى 10 سنوات للحصول على وحدة بالمرحلة الثالثة بـ«SCENE 7»

**إقامة «سيناريو» على مساحة 40 فدانًا بإجمالى 1500.. وتنفيذه على 4 مراحل 

**400 وحدة سكنية من المقرر تسليمها نهاية العام الجارى بمشروع «سيناريو»  

**الإعلان عن مشروع الشركة الثالث فور الانتهاء من الأبحاث والدراسات الخاصة 

**1.6 مليار جنيه إجمالى مبيعات المرحلتين الأولى والثانية بـ«SCENE7»

**طرح المرحلة الثالثة من «SCENE 7» بمساحات تتراوح بين 144 حتى 237 مترًا مربعًا

 **بدءًا من 11 ألف جنيه وحتى 16 ألفًا سعر متر المرحلة الثالثة بـ«SCENE 7»

قال إدريس محمد العضو المنتدب لشركة أكام للتطوير العقاري، إن شركته كان لها السبق في تنفيذ أول كمبوند رياضي بمواصفات عالمية بالعاصمة الإدارية داخل مشروع «SCENE 7» والذى يقدم منتجًا عقاريًا ذا جودة حياتية عالية يمنح السعادة للعملاء، ويوفر كل المستلزمات الرياضية استكمالًا لمنظومة توفير الوقت والجهد، لافتًا إلى أن «أكام» قررت طرح المرحلة الثالثة من «SCENE 7» بمساحات تتراوح بين 144 حتى 237 مترًا مربعًا، بأسعار تنافسية تبدأ من 11.100 وتصل إلى 16 ألف جنيه للمتر، بفترات سداد متنوعة.

وأوضح أن «أكام» تستهدف ضخ استثمارات إنشائية بقيمة 1.1 مليار جنيه مقسمة ما بين 500 مليون جنيه لمشروع «سيناريو» و600 مليون جنيه لمشروع SCENE7 ، مضيفًا أن الشركة تدرس زيادتها بنحو 150 مليون جنيه أخرى لتكثيف معدلات الإنشاءات بالمشروعين قبل نهاية العام الجاري.

وأكد محمد إدريس على أن الشركة تستهدف تسليم المرحلة الأولى من مشروع «سيناريو» -باكورة أعمال الشركة بالعاصمة- نهاية عام 2021 بإجمالي 400 وحدة سكنية.

**تعتبر «أكام » واحدة من أولى الشركات التي دخلت العاصمة الإدارية الجديدة؛ فهل لك أن تطلعنا عن حجم الإنجازات التى تمت بمشروعاتكم الرائدة بها؟

قطعت الشركة شوطًا كبيرًا في معدلات تنفيذ المشروعات بالعاصمة الإدارية، وبدأت تلك الأعمال في الوصول إلى مراحل سبقت الجداول الزمنية التى وضعتها «أكام» لكل مشروع، حيث تجاوزت نسب الإنجاز في الإنشاءات الخاصة بمشروع «سيناريو» 65 %، كما بلغت نسبة الإنشاءات بمشروع SCENE7 إلى 30 % ونستهدف الوصول بها إلى 65 % خلال الربع الأول من العام المقبل، علمًا بأن الشركة قامت ببدء إنشاءات هذا المشروع قبل طرحه للبيع.

ورغبة منها في متابعة ورصد الأعمال التي تتم على أرض الواقع لإزالة أي معوقات تواجه العمل، تمكنت «أكام» من وضع خطط مستقبلية متطورة وفقًا لأحدث الإمكانيات المتبعة حول العالم، حيث كانت من أولى الشركات في مصر التي حرصت على تطبيق نظام الرقابة الداخلية المحكمة على كل خطوات العمل، وكل تلك الإجراءات تم اتخاذها منذ اليوم الأول لتأسيس الشركة، بهدف إيجاد نظام تشغيل حديث يتم تطبيقه لأول مرة في مجال التطوير العقاري «كنترول هوم»، وهو عبارة عن غرفة تحكم تقع في مقر الشركة، تضم شاشات عملاقة تتمكن من خلاله الإدارة والمهندسين وإدارة التصميمات من متابعة جميع الأعمال التى تتم بموقع المشروع «أون لاين» وذلك بتكلفة تصل لنحو 20 مليون جنيه.

في إطار حديثكم عن مشروعات الشركة نود إلقاء الضوء على باكورة مشروعاتكم بالعاصمة وهو «سيناريو» والذى يعد علامة مضيئة فى قلب هذه البقعة الواعدة؟ 

«سيناريو» يقام على مساحة 40 فدانًا بإجمالى 1500 وحدة، ويتم تنفيذه على 4 مراحل وتختلف كل مرحلة عن الأخرى ، وتهدف الشركة من خلاله إلى توفير أماكن مختلفة للعملاء للتنزه والتمتع بها، وتبلغ استثماراته نحو 5 مليارات جنيه، على أن يتم تنفيذ المحاور المرورية به تحت الأرض؛ بحيث لا توجد سيارة فوق سطح الأرض؛ لتحقيق درجة الأمان بالنسبة للأطفال، ومن المقرر أن يتم بدء تسليم المرحلة الأولى منه نهاية عام 2021 بإجمالي 400 وحدة سكنية.

وتتيح الشركة تطبيق «أبلكيشن» لتقديم المنتجات التى يحتاج إليها العملاء، بجانب وجود سيارات جولف كار، كما يقدم فكرة «مطبخ مركزي»، ومراقبة كمبوند بكل مراحله، علمًا بأن الخدمات تختلف من مرحلة لأخرى.

**وماذا عن «SCENE 7 » ثاني مشروعات الشركة بالعاصمة والذى يعد نقلة كبيرة في هذه المنطقة؟

مشروع  «SCENE 7» يقام بمنطقة R7 بالعاصمة على مساحة 40 فدانًا ويضم 1600 وحدة، إضافة إلى مول رياضي وآخر تجارى، وقد تم تخطيطه وفقًا لأحدث التصميمات العالمية على أن تقوم السيارات بالمرور في شوارع أسفل الأرض ومنع السير داخله، ويضم 3 بوابات رئيسية؛ ليتمكن قاطنوه من الخروج من أقرب بوابة للسكن الخاص بهم، إضافة إلى ذلك فيحتوى «SCENE 7» على مساحات متنوعة تبدأ من 120 حتى 230 مترًا، ويتميز بوقوعه على 4 شوارع رئيسية، وتصل النسبة البنائية به حوالى 19 % والباقي مساحات خضراء.

و«أكام» كان لها السبق في تنفيذ أول كمبوند رياضي بمواصفات عالمية بالعاصمة الإدارية داخل هذا المشروع، حيث يوفر«SCENE 7» منتجًا عقاريًا ذا جودة حياتية عالية يمنح السعادة للعملاء، ويوفر كل المستلزمات الرياضية استكمالًا لمنظومة توفير الوقت والجهد، وجاءت فكرة مشروع «SCENE 7»  من خلاصة دراسات مركز الأبحاث التابع للشركة، والذى يعكف على توفير دراسات واستقصاءات لاحتياجات ومتطلبات العملاء، وتهدف هذه الدراسات أيضًا إلى إرساء قواعد العمل بـ«أكام» وأهمها عدم تنفيذ أى مشروع إلا من خلال دراسة صادرة عن المركز وتوفير الابتكار الذى يفيد احتياجات العملاء وتوفير حلول لمشكلاتهم، وقد كشفت الدراسات التى قام بها المركز أن أهم معوقات الحياة أمام الأسرة والمرأة المصرية هو ضياع الوقت والجهد فيما يصطلح عليه بالممارسات الحياتية وأهمها الرعاية الرياضية للأبناء. 

ومن هذا المنطلق وفرت «أكام» أشهر الأكاديميات الرياضية العالمية والمحلية داخل كمبوند «SCENE 7» عقب نجاحها فى التعاقد مع أكبر الأكاديميات الرياضية العالمية في مختلف الألعاب الرياضية، منها أكاديمية    Juventus Academy Egypt  لكرة القدم برئاسة محمد عادل، وأكاديمية Winners Tennis  برئاسة أحمد رفعت، وأكاديمية HIT CLAN  برئاسة عبدالرحمن علاء، وأكاديمية Archery Hub برئاسة محمد الجرف، وأكاديمية سبارك لكرة اليد لمؤسسها آدم الزغبي، وأكاديمية البرلسي للاسكواش لمؤسسها عمر البرلسي، وأكاديمية GoPadel لمؤسسها أمير السماحي، وأكاديمية Adams Dance Studio لمؤسسها مى آدم، وأكاديمية Boost للسباحة، وأكاديمية شريف زكريا لكرة السلة، وأكاديمية كرة الريشةBadminton Academy ، بجانب التعاقد مع شريك النجاح لشركة «أكام» محمد فاروق مؤسسSport X، بالإضافة إلى توفير تصوير احترافي كامل للملاعب وربطه بشبكات الاتصالات المختلفة والتلفاز؛ لتوفير مشاهدة حية للأبناء أثناء أداء التمرينات الرياضية؛ ما يوفر الجهد والوقت للأسرة المصرية.

**قامت الشركة مؤخرًا بطرح مرحلة جديدة من مشروع  «SCENE 7» العاصمة، فماذا عن آخر التطورات بها؟

قررت الشركة طرح المرحلة الثالثة من «SCENE 7»، بعد النجاح الذى حققته في المرحلتين الأولى والثانية من المشروع بمبيعات 1.6 مليار جنيه وذلك خلال 9 أشهر فقط، وتتراوح المساحات بالمرحلة الجديدة بين 144 حتى 237 مترًا مربعًا، بأسعار تنافسية تبدأ من 11.100 وتصل إلى 16 ألف جنيه للمتر، بفترات سداد متنوعة كعرض مقدم للعملاء بمناسبة إطلاق المرحلة الجديدة تبدأ من 0% مقدمًا وتسهيلات تصل إلى 10 سنوات، علمًا بأن هذه المرحلة تطل على عدد من الخدمات الرئيسية بالمشروع.

**وبما تقدر تكلفة الإنشاءات التي سيتم ضخها في مشروعاتكم خلال العام الجاري، وهل لديكم رغبة في الحصول على قروض بنكية مستقبلًا؟

لدينا خطة طموحة لضخ المزيد من الأموال لزيادة وتيرة العمل داخل مشروعاتنا بالعاصمة، ومن المستهدف ضخ استثمارات انشائية بالمشروعات خلال العام الجاري بقيمة 1.1 مليار جنيه مقسمة ما بين 500 مليون جنيه لمشروع «سيناريو» و600 مليون جنيه لمشروع SCENE7 وندرس زيادتها بنحو 150 مليون جنيه أخرى لتكثيف معدلات الإنشاءات بالمشروعين قبل نهاية العام الجاري. 

أما فيما يتعلق بتوجه أكام للحصول على القروض البنكية نؤكد أن الشركة تتمتع بملاءة مالية كبيرة تستطيع من خلالها استكمال تنفيذ مشروعاتها، الجارية والمقبلة، دون اللجوء إلى الاقتراض البنكي.

**وماذا عن فلسفة «أكام» وأهم المرتكزات التي تعتمد عليها لتحقيق أهدافها وتوسعاتها المستقبلية؟

استراتيجية الشركة منذ تأسيسها تستهدف توفير منتج عقاري يوفر السعادة للعملاء، وهذه ميزة تنافسية مقارنة بباقي المطورين بالعاصمة الإدارية؛ وتسعى أكام أن تكون بحلول 2023 إحدى الشركات الرائدة من خلال تقديم حلول لمعاناة العملاء واستبدالها برفاهية مطلقة متمثلة في «كلوب هاوس – سينما – مسرح – مول تجارى – مول رياضي – مساحات خضراء – طريق دائري».

وتقوم استراتيجية أكام أيضًا على توفير خمسة أشياء أساسية لعملائها هي الوقت، والراحة، والرفاهية، والأموال، والسعادة، وذلك من خلال وجود مساحات خضراء وطبيعة خلابة وخدمات متنوعة تشمل ناديًا اجتماعيًا وصالة ألعاب رياضية ومسرحًا وورشًا فنية لاكتشاف المواهب وتنميتها، ومطبخًا مركزيًا بمفهوم مختلف عن أي مشروع آخر يعمل طوال الأسبوع بالاتفاق مع إدارته بتحديد جدول للأكلات اليومية يتم تنفيذه وفقًا لرغبة سيدة المنزل، بالإضافة الى ربط الأكاديميات بالعمائر بممرات آمنة يسير بها الأطفال جميعها عوامل تجعل الزوجة والأم المصرية تشعر بالراحة والاطمئنان على أولادها وفى نفس الوقت توفر الكثير من الجهد والأموال وبالتالي تتلاشى الضغوط اليومية لبطلة مشروع  «SCENE 7» -المرأة - المشهد الأهم فى حياتنا فتتحقق السعادة التي تجيد أكام صنعها.

ولعل الدراسات التي أجرتها الشركة قبل بدء تنفيذ المشروع انتهت إلى نتيجة أساسية وهى أن الأبناء هم الاستثمار الحقيقي في الحياة، والاهتمام ببناء قدراتهم الرياضية والجسدية أهم اهتمامات الأسرة ولذا جاءت فكرة إنشاء هذه الأكاديميات المتخصصة داخل مجتمع سكنى متكامل الخدمات  لتوفر نحو 27 ساعة أسبوعيًا للمرأة المصرية كانت تضيع يوميًا بسبب بٌعد النوادي الرياضية عن مكان السكن، وبالتالي أصبح هناك هدف جديد تسعى «أكام» لتحقيقه وهو حل مشكلة حقيقية فى حياة الأسرة، وتقليل حجم الضغوط اليومية على الزوجة المصرية بتوفير هذا الوقت المهدر والذى تستطيع من خلاله ممارسة أي شئ تفضله، وفى نفس الوقت نوفر لها متابعة أبنائها داخل الكمبوند وهم يمارسون تمريناتهم الخاصة بمنتهى الراحة والأمان من خلال شاشة عن طريق برنامج معين خاص بالكمبوند من أي مكان تتواجد به.

**نجاحات متتالية حققتها الشركة في العاصمة الإدارية، فهل ذلك سيكون دافعًا لإقامة مشروع ثالث بهذه البقعة الواعدة؟

الشركة تدرس فرصًا للحصول على أراضٍ جديدة بالعاصمة الإدارية في ظل النهضة العمرانية التي تستهدفها الدولة في الوقت الراهن، ونجاح الشركة في العاصمة يجعلها تسعى إلى الحفاظ على هذه المكتسبات واستمرارها في هذا المشروع العملاق، وتوسعات الشركة لن تتوقف عند حدود العاصمة، فقد تقدمت للحصول على أراضٍ استثمارية بمدينة العلمين الجديدة، وفقًا للطرح الذى أعلنت عنه هيئة المجتمعات العمرانية المطلة على الشريط الساحلي، وقامت الشركة بتقديم الملف الخاص بها، وقريبًا ستعلن الشركة عن مشروعها الثالث بالسوق العقاري المصري والذى سيكون مفاجأة كبيرة للسوق من حيث موقع ونوعية المشروع، وفقًا لأحدث التصميمات العالمية، ومن المتوقع الإعلان عنه فور الانتهاء من الأبحاث والدراسات الخاصة به.

وتحرص «أكام » على اختيار مواقع مشروعاتها بأكثر الأماكن حيوية، بجانب الحرص على تخفيف الأعباء عن كاهل الأسرة والمرأة المصرية من خلال طرح حلول عقارية وإنسانية تبدل معاناتهم برفاهية وسعادة، لذلك حرصت الشركة على تأسيس فريق عمل تتركز مهامه على كيفية التواصل مع العملاء والاهتمام بالأحداث المهمة فى حياتهم.

**شهد السوق العقاري تطورات عديدة خصوصًا فيما يتعلق بتغيير استراتيجيات عدد من الشركات، فما موقف «أكام» من هذه التطورات؟

الشركة دائمًا ثابتة على رؤيتها وهذا نابع من القناعة الكاملة بمشروعات الجيل الرابع، ووجود منتجات جديدة تعد الأولى بالسوق المصري خاصة الأبراج، وأيضًا البنية التحتية والخدمات واستخدام الطاقة المتجددة، وهنا أود أن أشير إلى أن نجاح الشركات بالمشروعات الذكية سيرتبط بالأفكار الجديدة التي تقدمها، وأتوقع دخول مجموعة كبيرة من الشركات الكبرى لتنفيذ مشروعات بالعاصمة خلال المرحلة المقبلة، بعد إدراكها أن مؤشر المبيعات يتجه بقوة نحو مدن الجيل الرابع.

**تحدثتم عن الترويج للمشروعات الكبرى خارجيًا، فماذا ينقص العقار المصري ليحتل مرتبة متقدمة بين الدول في تصدير العقار؟

تصدير العقار أمر هام خاصة في هذه المرحلة ولكن لن يتم ذلك إلا في حالة توفير الأرقام والمعلومات بوضوح ودقة للمشروعات والوحدات التى نستهدف تصديرها، ويمكن البدء في حصر المشروعات بالمدن الجديدة لسهولتها.

ولنجاح منظومة تصدير العقار لابد أن نعرف من هو مُصَدِر العقار ومن هو المطور المؤهل للتصدير، وإن كانت هناك مناطق معينة لتصدير العقار أم أن كل المناطق صالحة لذلك، وبدوري أقترح إنشاء شركة للترويج للعقار خارجيًا ليكون دورها الإجابة على هذه الأسئلة من خلال دراسات معتمدة  داخليًا وخارجيًا تقوم بها لتحقيق الهدف المنشود من تصدير العقار.

**أخيرًا.. كيف ترى السوق العقاري المصري خصوصًا سوق العاصمة الإدارية الجديدة مع قرب افتتاحها واستعداد الحكومة للانتقال إليها؟

أعتقد أن مدن الجيل الرابع ستشهد زيادة كبيرة في معدلات الطلب، حيث تعد هذه المدن ركيزة تنموية لجميع الشركات، وقوة دفع للاستثمار، خاصة أنها ساهمت في فتح آفاق كبيرة للكيانات الجديدة بعيدًا عن التنافسية التي لا يمكن للشركات الحديثة الدخول فيها بالمدن القديمة، كما أن المدن الجديدة ساهمت في نجاح العديد من الشركات التي تتحلى بأفكار مبتكرة، ولذلك دائمًا ما يطالب المطورون بإنشاء شركة تسويق عالمية بالشراكة مع الدولة والقطاع الخاص لتسويق مدن الجيل الرابع.

أما فيما يتعلق بالعاصمة فأتوقع حدوث نقلة نوعية كبيرة بها عقب انتقال الحكومة إليها، لكن بصفة عامة نحتاج بعض الضوابط بالعاصمة الإدارية فيما يتعلق بطرح الأراضي، حيث إن الفرص الاستثمارية الكثيرة تشعل المنافسة بين الشركات، ولذلك لابد من مد فترات السداد للمطورين، بما يتناسب مع المتغيرات الحالية.